المومني: الأردن مستعد لتسليح القوات العراقية والعشائر ضد «داعش»

المومني: الأردن مستعد لتسليح القوات العراقية والعشائر ضد «داعش»

عقب زيارة رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي عمار الحكيم للأردن، تحدثت مصادر أردنية رسمية عن زيارة سيقوم بها قريبا زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.وتأتي الزيارات المكثفة لمسؤولين عراقيين للأردن، في وقت جددت فيه المملكة استعدادها لتدريب وتسليح القوات العراقية وأبناء العشائر لمساعدتهم في الحرب ضد

وفد من الأنبار يبحث في واشنطن تدريب العشائر

وفد من الأنبار يبحث في واشنطن تدريب العشائر

أعلن الشيخ أحمد أبو ريشة رئيس مؤتمر صحوة العراق اليوم الأحد، أنه سيترأس وفداً رفيع المستوى من محافظة الأنبار لزيارة واشنطن في منتصف الشهر الجاري. تأتي الزيارة في إطار جهود محافظة الأنبار الرامية إلى تأمين المزيد من السلاح للجيش العراقي والشرطة العراقية، وزيادة الجهد الاستشاري والتدريبي

برلماني عراقي: المالكي أمر بدعم العشائر بالسلاح لقتال «داعش» في الأنبار

برلماني عراقي: المالكي أمر بدعم العشائر بالسلاح لقتال «داعش» في الأنبار

قال عباس البياتي عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي والقيادي في ائتلاف دولة القانون إن "القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي أمر بدعم العشائر في محافظة الانبار بالسلاح والمتطلبات اللوجستية من أجل قتال تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش". وأضاف البياتي في تصريح لوكالة

مصدر عراقي: 4500 من رجال العشائر يشاركون في حملة تحرير صلاح الدين من «داعش»

مصدر عراقي: 4500 من رجال العشائر يشاركون في حملة تحرير صلاح الدين من «داعش»

صرح شيخ عشيرة عراقي بارز في صلاح الدين بأن 4500 متطوع من عشائر صلاح الدين يشاركون في معارك تحريرها من تنظيم داعش. وقال الشيخ ونس الجبارة وهو أحد أبرز شيوخ صلاح الدين المنخرطين في قتال داعش ، في تصريح لصحيفة "المدى" نشرته اليوم الثلاثاء إن "العشائر

القوات العراقية والعشائر يصدون هجومًا لـ«داعش» غرب الأنبار

القوات العراقية والعشائر يصدون هجومًا لـ«داعش» غرب الأنبار

أكد مصدر أمني عراقي، أن قوات الأمن وأبناء العشائر قاموا بصد هجوم لتنظيم داعش الإرهابي على ناحية البغدادي غربي الأنبار.وتدور معارك طاحنة بين القوات العراقية وأبناء القبائل وبين مقاتلي التنظيم الإرهابي الذي يحاول السيطرة على محافظة الأنبار بشكل كامل.

داعش يحتجز العشرات من أبناء العشائر السنية بالعراق

داعش يحتجز العشرات من أبناء العشائر السنية بالعراق
الاعتقالات جرت في محافظات الأنبار (غرب)، وصلاح الدين وكركوك (شمال)، وهي مناطق ذات أكثرية سنية.

العشائر السنية توقف عملية تحرير تكريت

العشائر السنية توقف عملية تحرير تكريت
خليجية

ربط محللون عراقيون بين توقف الجيش العراقي عن محاولاته لاستعادة تكريت، وخشية قيادته من موقف معاد للجيش من قبل العشائر في المدينة ذات الأغلبية السنية، ويستند المراقبون إلى ماقامت به ميليشيات الحشد الشعبي الشيعية وعدد من الجنود العراقيين من مجازر بحق مدنيين سنة في مناطق سبق استعادتها من داعش.

ويأتي ذلك في وقت تضاربت فيه روايات قادة الجيش العراقي ومسؤولين بارزين، بشأن أسباب توقف الهجوم لاستعادة تكريت من قبضة داعش، بعد أسبوعين من انطلاق العملية العسكرية في محافظة صلاح الدين.

وبرر قادة الجيش قرار وقف الهجوم بخشيتهم من استخدام داعش لأسلحة كيميائية، ضد قوات الجيش ومليشيات الحشد الشعبي، وهو ما يتناقض مع تصريحات سابقة لنائب وزير الخارجية العراقي بأن الجيش استعاد مجمعات بقايا الأسلحة الكيمائية من قبضة داعش.

وكان محمد جواد الدوركي، ذكر لمندوبين في مؤتمر بشأن الأسلحة الكيماوية عقد في لاهاي في الثاني من ديسمبر الماضي، أن "الجيش العراقي استعاد من مسلحي داعش مجمعا كان يتم فيه تخزين بقايا الأسلحة الكيماوية التي تعود لصدام حسين في مخابئ حصينة".

وكان الدروكي قد أضاف آنذاك مؤكدا أن "متشددي الدولة الإسلامية الذين استولوا على مناطق بمحافظة صلاح الدين في هجوم خاطف في يونيو حزيران الماضي، لم يتمكنوا من اختراق الملاجئ الحصينة"، في تأكيد على أن التنظيم لم يتمكن من الحصول على أية أسلحة كيميائية من المحافظة.

ولم يتسن لـ "إرم" الـتأكد من حقيقة الأسلحة الكيميائية التي يمتلكها داعش حالياً، وهل هي نفس الأسلحة الكيميائية التي ذكر الوزير العراقي أن الجيش استعادها من داعش سابقا، أم هي أسلحة جديدة حصل عليها التنظيم مؤخرا من أماكن أخرى لم يتم التصريح عنها رسميا.

وعلى صعيد آخر نقلت وكالة رويترز للأنباء، اليوم، عن مصدر أمني في الجيش العراقي، تأكيده على أن "القوات العراقية لن تتقدم في تكريت حتى تصل تعزيزات من الجيش العراقي"، وأن القوات المساندة التي من المنتظر أن تنضم للقتال هي "قوات مدربة جيدا"، مما يزيد الغموض حول أسباب وقف الهجوم.

وفي رواية أخرى متناقضة مع بقية الراوية أكد وزير الداخلية العراقي، محمد الغبان، اليوم الإثنين، أن الحملة العسكرية لاستعادة مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين، شمالي البلاد، توقفت نتيجة سعي الحكومة لتقليل الخسائر في صفوف القوات الأمنية والمدنيين من المفخخات (الألغام) التي زرعها تنظيم "داعش".

ولم يشر الوزير العراقي لاستخدام داعش أو امتلاكه لأية أسلحة كيميائية.

وبحسب مراقبين، فإن إمكانية الجيش العراقي على خوض حرب عصابات في بيئة تماثل مدينة تكريت، محدودة للغاية، في ظل عدم وجود قوات محترفة قادرة على خوض حرب شوارع، في أزقة المدينة الكثيرة والضيقة، بدون الاستعانة بالمدرعات والدبابات التي تشكل حماية للمشاة في بيئة مفتوحة خارج المدن، وهو ما يدفع باتجاه طلب عراقي لقوات التحالف بالقيام بقصف جوي للمنطقة قبل توغل قوات برية لتمشيطها وتطهيرها، بأقل الخسائر بين الجنود.

ويعزز هذا الاحتمال مطالبات برلمانيين عراقيين للتحالف الدولي الذي يشن عملية عسكرية ضد التنظيم، بالمشاركة في تحرير تكريت من خلال الضربات الجوية، معتبرين أن عدم مشاركة التحالف هي أحد أسباب توقف الهجوم، رغم أن مراقبين يقرون بصعوبة القصف الجوي على مركز مدينة تكريت بسبب كثافة السكان المدنيين في المدينة.

ومن جهة أخرى يرجح محللون أن توقف الهجوم العراقي على تكريت، يأتي من واقع أن العشائر السنية قد تقف ضد الجيش في عملياته في المدينة ذات الأغلبية السنية، بعد ما قامت به ميليشيات الحشد الشعبي الشيعية وعدد من الجنود العراقيين من مجازر بحق مدنيين سنة في مناطق سبق استعادتها من داعش.

حيث أكد علي العكيدي أحد شيوخ قبائل المقدادية في اتصال هاتفي بـ”إرم” في وقت سابق ، أن “المئات من المليشيات التي نشطت في ديالى، مازالت تحاصر العديد من القرى السنية بالقرب من قضاء المقدادية، وتستخدم قذائف المورتر لترويع المدنيين وإجبارهم على الخروج من قراهم".

وأوضح العكيدي أن "ميليشيات الشيعية أقدمت على ارتكاب جريمة إعدام جماعي، طالت 72 مدنياً أعزل من أسر النازحين بدوافع طائفية، في قرية بروانة الواقعة شمال شرق مدينة بعقوبة مركز محافظة ديالى، حيث اقتحمت منازل المواطنين واعتقلت عشرات المدنيين بينهم نساء، قبل أن تقدم على إعدام (72) منهم بطريقة انتقامية".

وكان الجيش العراقي قد بدأ هجوما بمشاركة أكثر من 20 ألف جندي وعدد كبير من متطوعي الحشد الشعبي، على محافظة صلاح الدين على بعد نحو 160 كيلومترا إلى الشمال من بغداد، واستعادت القوات العراقية السيطرة على بلدات إلى الجنوب والشمال من مدينة تكريت.

الجيش العراقي والعشائر يصدون هجوما لـ«داعش»

الجيش العراقي والعشائر يصدون هجوما لـ«داعش»

أعلن "مؤتمر صحوة العراق" الذي يقوده الشيخ أحمد أبو ريشة أن القوات الأمنية ومقاتلي رجال العشائر صدوا هجوما واسعا لعصابات "داعش" الإرهابية على منطقة "البوريشة" الواقعة في جزيرة الرمادي.وأضاف المؤتمر في بيان مقتضب له نشر على صفحته الرسمية في موقع "فيسبوك" أن القوات الأمنية تسيطر

15 ألف متطوع من العشائر لقتال «داعش» في الأنبار العراقية

15 ألف متطوع من العشائر لقتال «داعش» في الأنبار العراقية

أعلن صباح كرحوت رئيس مجلس محافظة الأنبار غربي العراق اليوم الأربعاء، حصولهم على موافقة وزارتي الدفاع والداخلية بضم 15 ألف متطوع من أبناء عشائر المحافظة إلى صفوف القوات الأمنية لقتال عناصر الدولة الإسلامية "داعش".وفي حديث مع وكالة "الأناضول"، قال كرحوت إن "وزارتي الدفاع والداخلية في

رجال العشائر يقتلون 4 من «داعش» في الضلوعية شمال بغداد

رجال العشائر يقتلون 4 من «داعش» في الضلوعية شمال بغداد

أفادت مصادر أمنية عراقية اليوم الأربعاء بأن رجال العشائر تمكنوا من قتل أربعة من عناصر الدولة الإسلامية (داعش) في عملية أمنية في بلدة الضلوعية جنوبي محافظة صلاح الدين شمال بغداد.وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن رجال عشائر الجبور في منطقة الضلوعية تمكنوا الليلة الماضية