رأى موقع "ديلي بيست" الإخبارى الأمريكي، أن العقاقير الطبية المركبة باتت تشكل وباءاً في أمريكا، حيث إن عدد الوفيات يومياً جراء إدمان تلك العقاقير يقارب 100 شخص، وهو يفوق العدد الناتج جراء الإصابة بأعيرة نارية أو بسبب حوادث السيارات أو الانتحار.ورصد الموقع إحصائيات صادمة توضح
حذرت دراسة طبية من أن الافراط فى تناول العقاقير المسكنة التى تدخل المادة الكيميائية "أسيتامينوفين" فى تركيبها مثل عقار "تايلينول" المسكن
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
كشفت دراستان حديثتان عن وجود أدلة قوية على أن العقاقير المضادة للفيروسات تقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الكبد لدى مرضى التهاب الكبد "ب" المزمن.وأوضحت الدراستان أن المضاعفات الحادة الناجمة عن التهاب الكبد "ب" المزمن مسئولة عن وفاة حوالي 745 ألف شخص حول العالم سنوياً، طبقاً
كشف التقرير السنوي الذي أعده الباحثون الفرنسيون في معهد "أيبسوس" لاستطلاع الرأى عن العقاقير الطبية والتطعيمات التي تسببت في فضائح طبية لإضرارها بصحة المرضى، مثل حبوب منع الحمل من الجيل الثالث والرابع، والعقاقير المضادة لتجلط الدم التي تأخذ بالفم، بالإضافة إلى عقار "ميدياتور".وأوضح الاستطلاع أن
توصلت دراسة طبية إلى أن عقاقير خفض مستوى الكوليسترول في الدم، خاصةً عقار "ستاتين" الأكثر شهرة، قد تساعد في تعزيز القدرة الجنسية للرجال.وأوضح الباحثون أنه على الرغم من التأثير الطفيف الذي تحدثه عقاقير خفض الكوليسترول في هذه القدرة الحيوية بالمقارنة بأقراص "الفياجرا"، إلا أنه قد
الوكيل – اكد مديرعام المؤسسة العامة للغذاء والدواء الدكتور هايل عبيدات رد فكرة تعويم اسعار بعض المستحضرات الدوائية وخصوصا خافضات الحرارة ومسكنات الالام بما فيها رخيصة الثمن.
وقال ستبقى جميع المستحضرات والعقاقير الدوائية خاضعة لالية تسعير المؤسسة ومن ضمنها عقاقير خافضات الحرارة ومسكنات الالام والتي تفوق اكثر من 40 صنفا مسجلة ويسمح تداولها بالمملكة.
وكانت بعض شركات الادوية التي تنتج مسكنات الالام وخافضات الحرارة المحلية طالبت بتعديل اسعارها من العقاقير او تعويم اسعارها حيث ان بعضها يباع الباكيت سعة (30) قرصا ب 84 قرشا في حين يباع البديل المستورد الجنيس له ب (4) دنانير او التوقف عن انتاجها مشيرة هذه الشركات ان انتاج هذه العقاقير لا يحقق ربحا بل تخسر ووافق راي تلك الشركات الدكتور عبيدات انها تخسر.
وكشف عبيدات ان لجنة التسعيرة بالمؤسسة تنوى اعادة النظر بتسعيرة هذه العقاقير والادوية الراكدة الاخرى لضرورة استمرار تواجدها وعدم فقدانها من السوق والاعتماد على العقار الاجنبي مرتفع الثمن مؤكدا ان العقاقير والادوية الراكدة لم يتم مراجعة اعادة تسعيرها من10 سنوات.
وقال ان هذا الاجراء من شانة ضمان وجود هذه العقاقير بالاسواق ووصولها لمحتاجيها بسهولة وتامينها على مدار العام وضمان استمرار شركات الادوية المحلية بتصنيعها.
وبين ان عدد اصناف الادوية المسجلة رسميا لدى المؤسسة يبلغ زهاء (6500) صنفا وان المملكة تستورد ما قيمتة (400) مليون دينار ادوية وعقاقير وتصدر ما قيمتة (800) مليون ادوية الى الخارج العام الماضي .
وكشف ان نحو 82% من الادوية المتداولة بالاسواق هي جنيسة / اي بديل الدواء الاصلي ومحلية الصنع .
الراي
أكد التقرير الذي أصدره الباحثون في الوكالة الوطنية لأمن العقاقير الطبية الفرنسية أن عقار "الباراسيتامول" يأتي على رأس قائمة العقاقير الطبية التي يستهلكها الفرنسيون.وأظهر التقرير أن هناك 48 علبة دواء تستهلك سنوياً في فرنسا لكل مواطن، وأن ثلاث علب من تسعة يتم دفع ثمنها من
أظهرت دراسة لهيئة السلامة الوطنية للنقل الأمريكية أن الاختبارات التي أجريت على طيارين لقوا حتفهم في حوادث طائرات بالولايات المتحدة منذ 1990 سجلت ارتفاعا بلغ أربعة أضعاف في تناول العقاقير المشروعة وغير المشروعة. وشملت الدراسة أكثر من 6600 قائد طائرة خضعوا للاختبارات في الدراسة كان من بينهم 96 % من القطاع الخاص بخلاف قائدي الرحلات التجارية. وخلصت الدراسة إلى أن نسبة قائدي الطائرات الذين أظهرت النتائج تناولهم عقارا واحدا سواء كان مشروعا أو غير مشروع ارتفعت إلى 40% في 2024 مقارنة مع أقل من 10% في 1990. ورغم تزايد استخدام العقاقير قالت الهيئة إن هذه الزيادة لم تقابلها زيادة في نسبة الحوادث التي كان لتناول العقاقير دور فيها. وكان العقار الأكثر شيوعا هو مضاد الهستامين الذي يمكن شراؤه بدون وصفة طبية ويمكن أن يسبب النعاس. وعثر على آثار هذا العقار في 9.9 % من قائدي الطائرات في الفترة من 2024 إلى 2024 وهي تقريبا ضعف نسبة 5.6 % المسجلة في الفترة من 1990 إلى 1997. وارتفعت نسبة قائدي الطائرات الذين ثبت تناولهم عقارا واحدا غير مشروع على الأقل إلى 3.8 % في الفترة من 2024 إلى 2024 مقارنة مع 2.3 % في الفترة من 1990 إلى 1997. وكانت الماريجوانا هي العقار غير المشروع الأكثر شيوعا الذي تم التعرف عليه. وارتفعت نسبة قائدي الطائرات الذين ثبت تناولهم الماريجوانا في الدراسة إلى ثلاثة % في الفترة من 2024 إلى 2024 مقارنة مع 1.6% في الفترة من 1990 إلى 1997.
قام الدكتور عادل عدوي وزير الصحة والسكان صباح اليوم الثلاثاء بزيارة مفاجئة لقطاع الصيدلة، وتفقد شبابيك تسجيل الأدوية واستمع إلى مشاكل مندوبي الشركات ومعوقات التسجيل ثم انتقل لزيارة الإدارات المختلفة داخل القطاع ومن بينها إدارة الإفراج الجمركي والأبحاث والتسجيل والتفتيش. وأوضح الوزير – في تصريحات له
قرر الدكتور محمد فكرى الطبيب النفسى للنادى الأهلى الاستعانة ببعض "العقاقير"، التى تساعد فى تحسين الحالة النفسية بهدف إخراج نجوم الفريق من حالة " الصدمة " ب
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
