عقد موقع "المونيتور"، مقارنة بين كلًا من القرارات التقشفية التي اتخذها الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي مؤخرًا وتلك التي اتخذها الرئيس الراحل محمد أنور السادات.وذكر الموقع الأمريكي، في تقرير نشره عبر شبكة الإنترنت، أنه في السابع عشر من يناير عام 1977 اتخذ الرئيس الراحل أنور
علق موقع "المونيتور"، المختص بشئون الشرق الأوسط، على لقاء المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق والمرشح الرئاسي على شاشات التليفزيون، الذي أذيع يومي الإثنين والثلاثاء، قائلا: "إن الإعلام المصري هو من يشعل نار الفرقة السياسية بين أطراف المشهد في مصر". وأضاف الموقع الأمريكي خلال تقرير
سلط موقع "مونيتور" الأمريكي المختص بشئون الشرق الأوسط، على الأسلوب الذي تتبعه حملة المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق والمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية التي ستجري 26 و27 من مايو الجاري، في الدعاية للسيسي، مشيرة إلى أن الحملة تقدم أكثر نماذج الدعاية غرابة في التاريخ. وأضاف
قال موقع "المونيتور"، المعني بشئون الشرق الأوسط، إن السيدات في السجون المصرية، يتعرضن لانتهاكات جسدية وجنسية شديدة، مشيرة إلى تقديم عدد من المنظمات الحقوقية أمس الإثنين بلاغ مشترك للنائب العام بمصر، للتحقيق في شكوى السجينات وادعاءاتهن بالتعرض للتعذيب والاعتداءات الجنسية.وبحسب الموقع الأمريكي، فإن البلاغ أشار
اتهم موقع "المونيتور" الأمريكي المعني بشئون الشرق الأوسط، السلطات المصرية بمحاولة ضرب السلفيين خلال الانتخابات البرلمانية، من خلال إصدارها قانون جديد للخطاب الديني في المساجد، والذي ينص على اعتلاء المنابر فقط من قبل الأزهريين، ومعاقبة من يخالف ذلك، بعقوبة قد تصل إلى السجن.وذكر الموقع في
قالت شبكة "المونيتور" الأمريكية إن الحكومة المصرية بدأت في انتهاج سياسية جديدة تهدف لحل مشاكلها مع إثيوبيا حول سد النهضة، في الوقت الذي تبني فيه المسئولون المصريون خطابا أكثر هدوءا يهدف لاعتماد سياسة حسن النية والنهوض بالمصالح المتبادلة للبلدين.وأضافت الشبكة أنه بالرغم من عدم وجود
قال موقع "المونيتور" الأمريكي، أن أقباط مصر قد يعيدوا النظر قريبًا في تأييدهم للرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي في ظل تقييد الحريات، مما قد يجعل الكنيسة الأرثوذوكسية ترى أن تأييدها للسيسي فيما بعد ثورة 30 يونيو لم يكن سوى "سوء تقدير"، بحسب الموقع. وأوضح الموقع أن
قال موقع "المونيتور"، إنه رغم وجود جهود مصالحة ملموسة بين مصر وقطر تمثلت في لقاء ودّي جمع بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في الأمم المتحدة، ورغم ما أعقب ذلك من تصريحات السيسي عن انفراجة لتوتر العلاقات بين البلدين،
عقد موقع "المونيتور" المعني بشون منطقة الشرق الأوسط، مقارنة سريعة بين كلا من الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الأسبق محمد مرسي، ونائب المرشد العام السابق خيرت الشاطر، فيما يخص تعاملهم مع الأزمات الموجودة في حياة المصريين. واتخذ الموقع في سياق تقريره المنشور أمس الثلاثاء، الوعود التي
