طالبت جمعية رعاية أطفال السجينات الدولة المصرية بتوحيد الجهود في قضية "سجينات الفقر" أو "الغارمات"، مشيرة إلى أن ما تراه الجمعية من تشتيت للجهود المبذولة يضر القضية أكثر مما يفيدها، ويفتح الباب للمتاجرة بالقضية، والتعرض للنصب من بعض المستغلين لهذه القضية الإنسانية الهامة. وأضافت الجمعية أن
استجابت مصلحة السجون بوزارة الداخلية للجنة "مصر العطاء" بنقابة أطباء مصر بإرسال أسماء السجينات الحاضنات الغارمات والمحبوسات بقضايا غير مخلة بالشرف بسبب عدم سداد مبالغ تم التعثر في سدادها حتى يتسنى للجنة اتخاذ قرار بسداد تلك المبالغ عنهن. وقالت النقابة في بيان لها الاثنين، إنه قد
قال موقع "المونيتور"، المعني بشئون الشرق الأوسط، إن السيدات في السجون المصرية، يتعرضن لانتهاكات جسدية وجنسية شديدة، مشيرة إلى تقديم عدد من المنظمات الحقوقية أمس الإثنين بلاغ مشترك للنائب العام بمصر، للتحقيق في شكوى السجينات وادعاءاتهن بالتعرض للتعذيب والاعتداءات الجنسية.وبحسب الموقع الأمريكي، فإن البلاغ أشار
طالبت جمعية رعاية أطفال السجينات الدولة المصرية بتوحيد الجهود في قضية "سجينات الفقر" أو "الغارمات"، مشيرة إلى أن ما تراه الجمعية من تشتيت للجهود المبذولة يضر القضية أكثر مما يفيدها، ويفتح الباب للمتاجرة بالقضية، والتعرض للنصب من بعض المستغلين لهذه القضية الإنسانية الهامة. وأضافت الجمعية أن
أرسلت لجنة "مصر العطاء" بنقابة أطباء مصر، اليوم السبت، خطابًا إلى وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، ومساعد أول وزير الداخلية لمصلحة السجون اللواء محمد راتب، تطلب موافاتها ببيان لأسماء السجينات الحاضنات الغارمات والمحبوسات في قضايا غير مخلة بالشرف، والمبالغ التي لم تسدد، وأنواع القضايا
كشفت الدكتورة عزة العشماوي الأمين العام للمجلس القومي للطفولة والأمومة عن موافقة المجلس على مشروع تعديل بعض أحكام القانون رقم 396 لسنة 1956 في شأن تنظيم السجون الوارد من وزارة الداخلية بشأن المادتين ( 20) و( 68) ، موضحة أن المستشار إبراهيم الهنيدي وزير العدالة
