القضاء الإدارى: اختيار «2 فئات» لا يبطل صوت الناخب صور اخبار تفاصيل 2024

صور اخبار تفاصيل القضاء الإدارى: اختيار «2 فئات» لا يبطل صوت الناخب 2012 فيديو

أكدت أمس محكمة القضاء الإدارى بالإسكندرية، أن الناخب ليس ملزما باختيار اثنين من المرشحين أحدهما فئات والآخر عمال، بل يمكنه اختيار «2 فئات»، أو &l

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

مصر «رسم قلب» أو «كتابة بحبك» في خانة المرشح لا يبطل صوت الناخب

استطلاع: زيادة ثقة الناخب الإسرائيلي بحكومة نتنياهو

استطلاع: زيادة ثقة الناخب الإسرائيلي بحكومة نتنياهو
الاستطلاع الذي أجراه معهد "رافي شيمث" يظهر تقدم حزب الليكود على منافسه في انتخابات الكنيست "المعسكر الصهيوني" بفارق مقعد واحد.

سفير مصر بالصين: نكفل حرية اختيار الناخب لمرشحه الرئاسي وندعمه بالإرشادات

سفير مصر بالصين: نكفل حرية اختيار الناخب لمرشحه الرئاسي وندعمه بالإرشادات

صرح سفير مصر بالصين، مجدي عامر، اليوم السبت، بأن عملية التصويت بالصين تسير على ما يرام، مشيرا إلى دعم السفارة المصرية ببكين وجميع أعضاء البعثة للمصوتين من خلال تقديم الإرشادات اللازمة ضمانا لسير عملية التصويت بيسر.وأكد عامر، في مداخلة هاتفية لفضائية "أون تي في لايف"،

انتخابات الدم في سوريا وقودها الباسيج وحزب الله الناخب والمراقب والحاكم!!

انتخابات الدم في سوريا.. وقودها الباسيج وحزب الله.. الناخب والمراقب والحاكم!!

خليجية
ساق الطاغية بشار الأسد بالأمس، ثلة من زبانيته إلى البراميل المتفجرة للاقتراع، بزعم أنها انتخابات رئاسية والجميع يعرف تماما أن نتائجها محسومة سلفا لمصلحة فوز نظام استبدادي في مسرحية هزلية.جزء من المساقين جاؤوا بالخوف والإكراه والغصب، وجزء آخر قدموا من قم الإيرانية لبسط السيطرة على مستقبل سوريا، والجزء الآخر جاؤوا من فريق المالكي ومليشيات حزب الله لدعم نظام بربري، ليكونوا الناخبين والحكام والمر

الجالية المصرية في ميلانو: الفائز الاول في الانتخابات الرئاسية هو الناخب المصري

الجالية المصرية في ميلانو: الفائز الاول في الانتخابات الرئاسية هو الناخب المصري

أكد محمود عثمان رئيس رابطة الجالية المصرية فى ميلانو, ان الفائز الاول بنتائج الانتخابات الرئاسية الحالية , هو الشعب المصري , الذى تدفق بصورة غير مسبوقة الى صناديق الاقتراع فى العالم , لاختيار رئيسه الجديد , فى مرحلة تاريخية تستوجب الصلابة التي أثبتها المغتربون المصريون

محمد طنا يقترح تخفيض سن الناخب إلى 18 سنة وتصويت العسكريين

اذاعة هولندا تدشن بوصلة الناخب للانتخابات الرئاسية

صور اخبار تفاصيل اذاعة هولندا تدشن بوصلة الناخب للانتخابات الرئاسية 2024 فيديو

دشنت اليوم اذاعة هولندا العالمية "هنا امستردام" مشروع بوصلة الناخب للانتخابات الرئاسية المصرية على شبكة الانترنت بالتعاون مع جامعة امستردام و

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

ندوة «صوت المرأة وحوار الناخب» تؤكد قدرتها على إحداث التغيير

ندوة «صوت المرأة وحوار الناخب» تؤكد قدرتها على إحداث التغيير
كتب- جمعة بن سعيد الرقيشي – قالت الدكتورة بدرية بنت ناصر الوهيبية، رئيسة صالون العمانية الثقافي التابع لجمعية المرأة العمانية بمحافظة مسقط، على هامش تنظيم صالون جمعية المرأة، بالتعاون مع…

السلام مسألة هامشية في خيارات الناخب الإسرائيلي

السلام مسألة هامشية في خيارات الناخب الإسرائيلي
خليجية

لا يأبه الناخبون الإسرائيليون لمعاناة الشعب الفلسطيني، فالعنوان الذي يقودهم إلى صناديق الاقتراع هو الهاجس الأمني والوضع الاقتصادي، ولا يهم بعد ذلك من هو صاحب هذين العنوانين، سواء كان من اليمين أو اليسار أو الوسط.

وأدلى ملايين الناخبين في إسرائيل بأصواتهم في انتخابات صعبة يواجه فيها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مهمة عسيرة لتحقيق الفوز في مواجهة حملة انتخابية قوية شنتها المعارضة من تيار يسار الوسط لحرمانه من الفوز بفترة رابعة في رئاسة الحكومة.

ومن جوانب عديدة تحولت الانتخابات إلى استفتاء على نتنياهو (65 عاما) المعروف على المستوى الشعبي باسم بيبي والذي شغل رئاسة الوزراء تسعة أعوام على ثلاث فترات.

وإذا فاز نتنياهو مرة أخرى فسيصبح صاحب أطول فترة في رئاسة الحكومة في تاريخ إسرائيل.

وركز نتنياهو في الحملة الانتخابية على التهديد الذي يمثله البرنامج النووي الايراني وانتشار التشدد الإسلامي.

غير أن كثيرين من الناخبين الإسرائيليين يقولون إنهم سئموا هذه الرسالة ونتيجة لذلك ركزت الأحزاب على القضايا الاجتماعية والاقتصادية خاصة تكاليف المعيشة المرتفعة في إسرائيل، وأسقطت من برامجها الانتخابية مسألة التسوية وعملية السلام المتعثرة مع الجانب الفلسطيني، أو أشارت إليها على نحو هامشي.

الدعاية الانتخابية لحزب «كولانو» برئاسة الوزير الليكودي السابق موشيه كحلون، المقدر أن يفوز بـ 8 مقاعد، جاءت بتساؤل موجه للناخب الإسرائيلي: «ما هي القضية الأهم بالنسبة إليك، نهاية النزاع (مع الفلسطينيين) أم نهاية الشهر؟».

حزب «البيت اليهودي»، برئاسة الوزير نفتالي بينت، تحدث عن خطة «إسرائيل الكبرى» بلا أي تنازلات، سواء في القدس أو الضفة الغربية، وحزب «إسرائيل بيتنا» برئاسة وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان، تحدث عن تسوية مع الدول العربية لا مع الفلسطينيين.

أما لائحة «المعسكر الصهيوني» برئاسة يتسحاق هرتسوغ وتسيبي ليفني، أشارت إلى تسوية تبقي القدس موحدة والمستوطنات وتدعو لكيان فلسطيني بعيداً عن كونه دولة، فيما أكد حزب «يوجد مستقبل» برئاسة الوزير السابق يائير لابيد، أنه يريد «الطلاق» مع الفسطينيين، أي تسوية من طرف واحد، مع قدس موحدة وبلا تنازلات جوهرية.

أما حزب «الليكود»، برئاسة نتيناهو، فتحدث عن خطة للتسوية، لا تتضمن أي تسوية، إذ يرفض نتنياهو أي انسحاب من الضفة الغربية. ويبرر رفضه بأن «الربيع العربي» لم يجلب ربيعاً، بل «عاصفة من التطرف الإسلامي» في الشرق الأوسط، لافتاً إلى أن أي انسحاب من أي منطقة في الضفة سيحولها إلى «حماستان»، وبالتالي لا مكان للانسحابات.

على ضوء هذه الحقائق، لا يعول الفلسطينيون في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة نتائج الانتخابات ولا يتوقعون منها خيرا يُذكر، فخلال أكثر من نصف قرن توصل الفلسطينيون إلى قناعة ان طبيعة الحكومة الفلسطينية لا تغير شيئا في معادلة الصراع، فالاحتلال قائم والمعاناة مستمرة.