قال رئيس لجنة الأزمة ببلدية شحات الليبية ،إن عدد العائلات النازحة من منطقة الاشتباكات في بنغازي القادمين إلى مدينة شحات وصل إلى 855 أسرة.وأضاف العبد في تصريحات "لبوابة الوسط" اليوم ، أن «اللجنة تعمل بفضل مجهودات جمعية تنسيق المدينة في شحات، وجمعية الإغاثة في سوسة،
منحت المديرية العامة للجوازات بعض أبناء القبائل النازحة -خصوصًا من المناطق الشمالية- بطاقات ممغنطة صادرة عن فرع المديرية بمحافظة حفر الباطن الأسبوع الماضي. وقالت مصادر مطلعة، إن فرع الجوازات في محافظة حفر الباطن -التابعة للمنطقة الشرقية- بدأ بتجديد بطاقات الهوية واستبدالها ببطاقة ممغنطة، صلاحيتها تمتد إلى خمسة أعوام، للقبائل النازحة في شمال المملكة، لافتًا إلى أن الفئة المشمولة بالتجديد، هم من تنتهي هُوياتهم في الـ٣٠ من ذي الحجة الماضي. وأشارت إلى أن التجديد للنازحين من قبائل الشمال، ولا تشمل القبائل النازحة من جنوب المملكة، مشيرة إلى أن شروط منح البطاقات الممغنطة لأبناء القبائل النازحة، تتمثل في وجود بصمة في النظام للتحقق من هوياتهم، وتعبئة الاستمارات الموضوعة على موقع "أبشر"، وفقًا لـ"الحياة"، الأحد (4 يناير 2024). ولفتت إلى أن إصدار البطاقات الممغنطة لن يؤثر في سير المعاملات الخاصة لدى الجهات الحكومية الأخرى، مبينة أن التجديد يجري بحسب ما يقتضيه النظام والتواريخ التي تحددها وزارة الداخلية. بينما وجّهت المديرية العامة للجوازات أفرعها في مدن ومحافظات المملكة كافة، بعدم تسلم بطاقات الإقامة القديمة، موضحة أنه بالإمكان تسليم الإقامة المجددة من دون الحاجة إلى طلب البطاقة منتهية الصلاحية بعد استكمال دفع الرسوم وإدراج البيانات على موقع الجوازات. "الجوازات ستتعامل مع الإقامات المفقودة، من خلال التعميم عليها من طريق مركز المعلومات الوطني، بواسطة رقم النسخة المحددة للإقامة"، وفقًا للمصادر. وأوضحت أن من الإجراءات الاحترازية التي يتولاها مركز المعلومات الوطني، التعميم على الإقامة المفقودة أو المسروقة لدى الجهات الأمنية في المملكة، لضمان عدم استخدامها، بينما تصدر الجوازات بطاقة بديلة برقم نسخة جديد، يسهل معه التعرف على عدد الإصدارات المنفذة للإقامة الواحدة، مشيرة إلى عزم المديرية طرح أربع خدمات جديدة عبر موقع "أبشر" الإلكتروني. وأضاف أن الخدمات المزمع طرحها تتمثل في: "خرج ولم يعد"، وتسجيل بلاغ تغيب أو هرب، ونقل كفالة الأفراد، وإصدار إقامة للفترة التجريبية للوافد المحددة بثلاثة أشهر، حتى يسهل التنقل داخل السعودية بشكل نظامي، موضحة أنه سيتم إجراء اختبارات على الخدمات الجديدة قبل طرحها رسميًّا، موضحة أن خدمة نقل البيانات أصبحت متاحة إلكترونيًّا من دون الحاجة إلى مراجعة الجوازات. وتسجيل بصمة المقيمات يتم بشكل سلس، في حين اعتمدت الجوازات شرط تسجيل بصمة المقيمات للتقديم على خدمة إصدار الإقامة وخدمة إصدار تأشيرة الخروج النهائي، ونقل خدمات وتعديل المهنة، بينما لن تتم الاستفادة من خدمات الجوازات للمقيمات بعد شهرين حتى يتم مسح البصمة.
قالت وزارة الدفاع العراقية السبت، إن قيادة عمليات صلاح الدين والقطعات الملحقة بها المقابلة لجامع الفتاح في قضاء بيجي نفذت عملية تمشيط للمنطقة بالكامل تمهيداً لعودة النازحين ولتأمين سلامتهم.وأضافت الوزارة في بيان نشرته على موقعها الرسمي في الإنترنت، تم العثور على ١٦ عبوة ناسفة قامت
الهلال الاحمر الكويتي يواصل حملة توزيع اضاحي العيد على الاسر السورية النازحة في لبنان(***-team)
المصدر: منتديات عروس الكويت – من قسم: مدونة الكويت اخبار الكويت
اللواء اليحيى: "الجوازات" أصدرت بطاقات خاصة للقبائل النازحة ويجري جمع المعلومات
سبق- الرياض: أكد اللواء سليمان اليحيى، مديـر عام الجوازات، أن المديرية العامة للجوازات أصدرت بطاقات خاصة للقبائل النازحة "البدون" في أطراف مناطق السعودية، لتسهيل إجراءاتهم بصفة رسمية، وهي تشبه الإقامات المخصصة للوافدين، إلا أن لها مزايا تجعل صاحبها يعامل معاملة السعوديين، لتسهيل إجراءاتهم. وأشار إلى أنه يجري جمع معلومات أكثر عن أصحابها لدراستها وتسجيلها في النظام.
وبين اللواء اليحيى أن الجوازات ستبدأ مطلع العام الهجري المقبل تجديد بطاقات أبناء القبائل النازحة، واستبدالها ببطاقات ممغنطة صالحة لمدة خمس سنوات من تاريخ تجديدها، إلا أنها لا تحمل أي مميزات جديدة، سوى تسهيل عمليات القبول في المدارس والجامعات، إضافة إلى التنقل والعمل، وكذلك العلاج في المستشفيات وغيرها.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد أمس اللواء اليحيى على هامش إطلاق المديرية الخدمات الإلكترونية الجديدة، المتمثلة في تجديد جواز السفر السعودي إلكترونياً، عن طريق موقع وزارة الداخلية، وخدمة تمديد الزيارة، وخدمة إصدار الإقامة عبر موقع «مقيم» المخصص للمنشآت التجارية.
الجدير بالذكر أن "سبق" تناولت في شهر رجب الماضي مشكلة "البدون" في السعودية من خلال ملف صحفي خاص ناقش ظروفهم الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية، والأمنية الصعبة، أعده مراسلوها في مختلف مناطق السعودية؛ وأنه على الرغم من الجهود التي تبذلها الدولة في ظل تزايد أعدادهم وتنامي مطالبهم، إلا أن معدل الحالات الإنسانية بين "البدون" يتزايد بالنسبة للنساء، والأطفال وكبار السن، وجميعها حالات تتطلب تدخلاً عاجلاً من الدولة لتعديل أوضاعها، وإيجاد الحلول الجذرية النهائية المتمثلة في إعطاء أصحابها البطاقات الرسمية أو الجنسية السعودية بالنسبة لمن يستحقها من ذوي الكفاءات، أو منحهم هويات رسمية، على الأقل تمكنهم من العمل والعلاج والتنقل والتعليم.
