بالصور اليمنيون يواصلون رفع صور الملك سلمان

بالصور.. اليمنيون يواصلون رفع صور الملك سلمان
خليجية

رفع صور العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، يأتي تأييدا لعملية عاصفة الحزم التي تقودها السعودية، والتي جاءت بطلب من الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي للدفاع عن الشرعية، و لطرد المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران و الذين سيطروا على العاصمة صنعاء.

تجمع المئات من اليمنيين في محافظة اب اليمنية لأداء صلاة الجمعة هذا وقد أيد المشاركين العمليات العسكرية اللتي تقودها السعودية تحت مسمى "عاصفة الحزم" ضد مليشيات الحوثيين. حيث رفع المتظاهرين اعلام الدول المشاركة في التحالف ورددوا شعارات مؤيدة لها.

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

الجنود اليمنيون يغادرون معسكراتهم بسبب عملية «عاصفة الحزم»

الجنود اليمنيون يغادرون معسكراتهم بسبب عملية «عاصفة الحزم»

أكدت مصادر عسكرية يمنية أن عشرات الجنود فروا من معسكرات قوات الاحتياط "الحرس الجمهوري" بمنطقة "حزيز" جنوب العاصمة صنعاء.ونقل موقع "يمني برس" الإخباري عن المصادر أن الجنود فروا من المعسكرات سيرا على الأقدام بأسلحتهم الشخصية سيارات أو مواصلات فى العاصمة وقت الغارات التى وقعت فجر

اليمنيون بين السماء والأرض

اليمنيون.. بين السماء والأرض

منذ 26 مارس/ آذار الماضي، وجد اليمنيون أنفسهم بين فكي تحالف "عاصفة الحزم" الذي يشن جوا غارات على مناطق متفرقة في البلاد، وتحالف الحوثيين ونظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح، الذي يشن هجمات على الأرض.هذا الأمر تسبب في انعدام شبه كامل للخدمات الأساسية، وانفلات الأمن، وتدهور للأوضاع الصحية والإنسانية بشكل

اليمنيون يبدأون بتخزين المواد التموينية

اليمنيون يبدأون بتخزين المواد التموينية

تشهد اليمن مخاوف من انجرارها إلى حرب داخلية تعصف بالبلاد، جراء الاشتباكات الدائرة بين جماعة الحوثي ومؤيدين للرئيس عبد ربه منصور هادي، في ظل استمرار عمليات "عاصفة الحزم" بقيادة السعودية  بقصف مواقع عسكرية للحوثيين.ويراقب أبناء الشعب اليمني التطورات الجارية بقلق، ويسعون إلى تخزين مواد غذائية ووقود في عدة

اليمنيون يحتفلون بـ”الكرامة” في صنعاء وبـ”الرفض” في عدن

اليمنيون يحتفلون بـ”الكرامة” في صنعاء وبـ”الرفض” في عدن
خليجية

عدن- دعت مكونات ثورية يمنية بصنعاء للاحتفال، اليوم الأربعاء، بالذكرى الرابعة لما يُعرف بـ"جمعة الكرامة"، فيما دعت مكونات الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال أنصارها للاحتفال في عدن (جنوب) بالذكرى الثانية لفعالية مناهضة لمؤتمر الحوار الوطني الذي انطلق في اليوم ذاته من العام 2024 (أنهى أعماله في 25 يناير/ كانون ثان 2024).

ففي مثل هذا اليوم (الـ18 من مارس/ آذار) من العام 2024، بعد قرابة شهر على انطلاق ثورة شعبية مطالبة بإسقاط النظام السابق بقيادة الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وقعت أحداث "جمعة الكرامة"، حين سقط نحو خمسين قتيلا من شباب الثورة في هجوم شنه مسلحون موالون للحكومة على المتظاهرين أثناء تجمعهم في ساحة "التغيير" لأداء صلاة الجمعة.

وهو الأمر الذي أثار استياء واسعا لدى اليمنيين ونجم عنه حدوث انشقاقات كبيرة في النظام بإعلان عدد من كبار قادة الجيش والدولة التحاقهم بالثورة الشعبية، وأصبحت "جمعة الكرامة" نقطة تحول رئيسية في مسار الأحداث السياسية عقب الثورة، وبات لها رمزية خاصة لدى أنصار الثورة ونخب سياسية عديدة، وهذه الأخيرة قررت أن يبدأ مؤتمر الحوار الوطني بعد ذلك في اليوم نفسه من العام 2024.

من جهة ثانية، أعلنت فصائل عدة في الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال رفضها المشاركة في أعمال مؤتمر الحوار، وأخرجت أنصارها للتظاهر في ذلك اليوم تعبيرا عن الرفض في فعالية شهدتها مدينة عدن، وأطلقت عليها "مليونية القرار قرارنا".

وبحسب بيان صادر عن لجنة "التصعيد الثوري للحراك الجنوبي"، بهذا الخصوص، فإن مكونات الحراك أقرت إقامة "الفعالية الكبرى"، اليوم الأربعاء، إحياء لذكرى رفض مؤتمر الحوار الوطني، ويحمل الاحتفال رسائل سياسية منها أن الجنوبيين "التمسوا الخطر المحدق، والمؤامرات التي تحاك لمحاولة احتواء ثورة الجنوب التحررية من خلال ما يُسمى بنقل السلطة في منظومة الاحتلال اليمني".

وأشار البيان إلى أن "إحياء هذه المناسبة يأتي في ظروف استثنائية خطيرة، ومؤامرات تحاك من العاصمة عدن بعد أن انتقل جزء من منظومة الاحتلال المعادية لثورة الجنوب"، محذرا من "تحويل الجنوب إلى ساحة صراعات طائفية ومذهبية، وإجهاض القضية الجنوبية".

ويضم الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال عن الشمال مكونات وفصائل متباينة الرؤى، وقد نشأ مطلع عام 2024، انطلاقا من جمعيات المتقاعدين العسكريين، وهم جنود وضباط سرحهم نظام علي عبد الله صالح من الخدمة، لكنه سرعان ما تحول من حركة تطالب باستعادة الأراضي المنهوبة، والعودة إلى الوظائف، إلى المطالبة بانفصال جنوب اليمن عن شماله.

اليمنيون ينتظرون نتائج “عاصفة الحزم”

اليمنيون ينتظرون نتائج “عاصفة الحزم”
خليجية

صنعاء – لا تزال مريم تباشر عملها كل صباح، في متجر صغير لبيع البخور والعطور في بأحد الأسواق الكبيرة وسط العاصمة اليمنية صنعاء، على أمل أن تحسم "عاصفة الحزم" الوضع سريعاً.

مريم، تنتمي إلى محافظة حضرموت، شرقي البلاد، لكنها تعيش منذ سنوات في صنعاء، وهي لا تفكر بالنزوح إلى أي مكان آخر، رغم أن القلق بادٍ على محياها من انهيار الوضع الأمني يوماً بعد آخر.

تقول مريم لوكالة الأناضول إن مبيعات محلها الصغير "تضاءلت حتى وصلت إلى الصفر"، لكنها ما تزال تأمل أن "تستعيد المدينة عافيتها سريعاً، وأن تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل الخميس الماضي"، بدء إعلان قوات التحالف بقيادة السعودية عمليات "عاصفة الحزم" ضد الحوثيين وحلفائهم.

ولا تزال عمليات النزوح التي ترصدها وكالة "الأناضول" بصنعاء محدودة، وتقتصر على القاطنين بالقرب من المعسكرات أو المناطق التي يسيطر عليها مسلحو الحوثي، وتتعرض بين الفينة والأخرى للقصف الجوي من طائرات التحالف.

وبالرغم من أن غالبية سكان العاصمة صنعاء ينتمون إلى محافظات خارج العاصمة، إلا أن حركة النزوح ضئيلة جداً، مقارنة بما تتعرض له المدينة من ضربات جوية، خصوصاً في أوقات المساء، نتيجة أن المعسكرات تُحيط بها من كل الجهات.

ويرى رياض الأحمدي، صحفي، أن "السبب وراء محدودية نزوح المواطنين من صنعاء هو قلة الأهداف وسط العاصمة، حيث لم تستهدف أحياء باستثناء الضربة التي استهدفت جوار المطار وراح فيها نحو 24 مدنياً" (قالت قوات التحالف إن غاراتها موجهة بدقة ولا تستهدف مدنيين).

وقال في حديث مع "الأناضول"، إن "لدى الناس تصوّرا بأن الضربات ستنتهي سريعاً لأنه لا أهداف كثيرة لها، وقد دمرت كل ما يمكن تدميره من معسكرات الجيش، وإذا كانت هناك معركة برية فقد يختلف الأمر كثيراً، وسنشهد عمليات نزوح غالبية السكان من المدينة".

ولليوم الخامس على التوالي، يشنُّ طيران "عاصفة الحزم" بقيادة السعودية غاراته على مواقع عسكرية يُسيطر عليها الحوثيون غالبيتها في صنعاء، فيما تشهد المدينة حركة نزوح محدودة لسكان يقطنون قرب المطار والمعسكرات وتمركزات الحوثيين، خشية تجدد القصف الجوي.

وتشارك في عملية "عاصفة الحزم" 5 دول خليجية، هي السعودية، البحرين، قطر، الكويت، والإمارات، إلى جانب مصر والمغرب والسودان والأردن، استجابة لدعوة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، بالتدخل عسكرياً لـ"حماية اليمن وشعبه من عدوان الميلشيات الحوثية".

فيما أبدت باكستان استعدادها للمشاركة، وأعلنت الولايات المتحدة عن استعدادها لتقديم دعم لوجستي واستخباراتي.

اليمنيون بين التفاؤل والتخوّف من الحكومة الجديدة

اليمنيون بين التفاؤل والتخوّف من الحكومة الجديدة
تعيين اللواء محمود الصبيحي وزيرا للدفاع يثير جدلا واسعا في الشارع اليمني، فهناك من يرى ضرورة بقائه قائدا عسكريا ويطالبونه بالاعتذار عن المنصب الجديد.

الصفقة التي ينتظرها اليمنيون

الصفقة التي ينتظرها اليمنيون
موهبة جديرة بأن يتم المحافظة عليها من الخراب الذي تعانيه الكرة اليمنية حاليا.

الحاجة أم الاختراع اليمنيون يشحنون هواتفهم النقالة على غاز الطهي