نوافـذ: قيود الذاكرة

نوافـذ: قيود الذاكرة
أحمد بن سالم الفلاحي – shialoom@gmail.com – لعله من الأشياء المعيقة في حياة الإنسان، وهي التي تحد من نشاطه، ومن تداخله في علاقاته بالآخرين، هي الكم الهائل من مخزون الذاكرة،…

أصيب والدي بالشلل وضعف الذاكرة والأوهام نتيجة جلطة، ما نصيحتكم؟

أصيب والدي بالشلل وضعف الذاكرة والأوهام نتيجة جلطة، ما نصيحتكم؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله

جزاكم الله خيرًا على ما تسدونه للناس من خدمات، وما تبذلون من مجهود، فلكم الشكر الجزيل.

منذ حوالي 6 أشهر، أُصيب والدي الذي عمره 65 سنة، ويأخذ حبوبًا لعلاج ارتفاع ضغط الدم والسكري؛ أصيب بجلطة دماغية، وهي عبارة عن انسداد شريان دماغي على إثر ارتفاعٍ لضغطه الدموي، وتسببت له الجلطة بشلل في نصفه الأيسر، حيث يُحرّك أطرافه، ولكن لا يتحكم فيها، مع عدم الإحساس بها، وكذلك تسببت له بضعف وتشتت في النظر وفقدان الذاكرة القريبة؛ إذ ينسى بسرعة ما فعل أو قال أو ما يُقال له، ويعيد السؤال عن شيء ما مرارًا وتكراراً، ولكنه يتعرف على الأشخاص وأسمائهم والذكريات القديمة وما شابه ذلك.

زار بعد الحادث اختصاصي قلب وشرايين، وأعطاه دواء ضغط الدم و(CardioAspirine100) ودواء كولسترول (Staticol20mg)، وبدأ يأخذ حصصًا في الترويض الطبي لتحريك أطرافه، وذلك مرتين في الأسبوع، وحاليًا يأخذ حصة واحدة فقط، ولفترة قصيرة كان والدي يعاني من الأرق؛ لأنه لم يكن يستطيع النوم حتى الفجر أو طلوع النهار، بالإضافة إلى الهلوسة في بعض الأحيان، حيث يخبرنا أنه يرى أشياء لا وجود لها، مثل: حشرات معينة، يطلب إنارة الأضواء، رغم أن الغرفة مضاءة، ويقول بأنه التقى بأناس وسافر إلى مدن قبل أيام، وهو لم يبرح الفراش منذ مدة.

عرضته على اختصاصي أعصاب ودماغ (Neurologue)، وزاده دواء (Prisdal1mg (Rispéridone) +Fluoxet20mg (Chlorydrate de fluoxetine ، واستمر على هذا العلاج مدة شهرين، وكان يتحسّن تدريجيًا من الناحية الحركية؛ فقد أصبح يستطيع المشي بمساعدة أحدِنا، ويُمسك بالأشياء بيده بدون إتقان، ومن الناحية النفسية أصبح يستعيد شيئًا من الحيوية والمرح في بعض الأحيان، وتحسّن بسيط في توجيه نظره فيما حوله، غير أنه لم تتحسن قدرته على الإحساس بأطرافه ولا النوم الجيد، فهو ينام متأخرًا جدًا؛ مما يتعب والدتي التي تبقى مستيقظة خشية أن يسقط إذا حاول المشي وحده، كما يُتعبها بكثرة تكرار الأسئلة التي سرعان ما يَنسى أجوبتها، ويُبقِي الغرفة مضاءة، كما لم نسجل أي تحسن ذي قيمة في ذاكرته، ولهذه الأسباب طالبتني والدتي وبعض أعمامي بعرضه على اختصاصي أو جراح أعصاب ودماغ يكون أكثر تجربة، وهذا ما فعلته، رغم أني كنت مقتنعًا أن زيارة اختصاصي آخر لن تفيده أكثر.

الطبيب أبقى على دواء ضغط الدم والإسبرين، وألغى (Prisdal1mg (Rispéridone)، وعوّض (Fluoxet20mg) بـ( Fluzoft20mg(fluoxétine)، كما أضاف (Vastarel35mg(Trimétazidine)
+Dopézil5mg(Donépezil chloridrate)، الخاص بالمصابين بالزهايمر؛ لتحسين ذاكرته، لكن للأسف كانت النتيجة تراجعًا في حالته النفسية: يبكي في أحيان كثيرة لغياب أخي الأصغر الذي يعمل في مدينة أخرى، أو حين أنْهَرُ بشدة ولدي المشاغب، كما يبقى فترات يركّز نظره في الأرض أو في سقف الغرفة حين يكون مضطجعًا دون أن يتكلم، خاصة بالليل، نحسّ بأنه مهموم ويفكر في شيء ما، يطيل السهر بالليل والنوم بالنهار، نظره مشتت، إذا مشى تحسبه أعمى لا يرى، رغم أنه يرى ويتعرف على الأشياء البعيدة بمئات الأمتار، كما لم تتحسن ذاكرته رغم الدواء الجديد.

الأدهى من ذلك –وهو الأمر الذي دفعني لاستشارتكم- أن والدي أصبح يختلق بعض الأحداث والأوهام التي يعتقد بشدة أنها صحيحة ووقعت فعلًا، ولا ينفك يكررها ولا ينساها؛ كأن يتّهم أخاه الأصغر بتخديره والاستحواذ على نصيبه من أرض جدّي خلال زيارة سابقة لمسقط رأسهما، أو أن يعزو ما وقع له لكلبٍ كبير أسود ضرب أبي على رجليه وأسقطه عند الغروب، وأنه لا يحتاج الأطباء وإنما زيارة أحد الأضرحة لفك المس الذي أصابه، والأخطر توهمه أنه رأى أمي تخونه مع صاحب المحل الذي كان والدي يعمل فيه قبل مرضه، فصُدِم لما رآه، وشلّت يده ورجله من الصدمة، وحين نخبره ألا شيء من ذلك صحيح، ونذكره بالأسباب الحقيقية لمرضه وتناقض قصصه يغضب ولا يقتنع.

هذه الأوهام جعلته يكره أقرب الناس إليه وأكثرهم مساعدة له، كأمي وعمي الأصغر وخالي، بل وصل الأمر في إحدى المرات إلى تهديد والدتي بطعنها بسكين إذا استمرت في إنكارها (حادث الخيانة)، وتذكيره بأسباب مرضه، ولقد أحسست بخوف أمي وحملها ما يقول والدي محمل الجد، وهي الآن تطالبني بإيقاف حصص الترويض من جهة؛ لأن المال الذي أصرفه أنا في ذلك تحتاجه للحاجيات اليومية؛ نظرًا لضعف راتب تقاعد والدي، ومن جهة أخرى: حتى لا يستعيد كامل عافيته البدنية فيؤذيها أو يؤذي نفسه؛ فقد هدد يومًا برمي نفسه من سطح المنزل، حيث إنه أصبح يستطيع المشي وصعود الدرج بدون مساعدة أحد، ويصعد لسطح المنزل حين يقنط من الجلوس داخل البيت، ولا يجد من يخرج معه من البيت، حيث إن عملي ومسؤوليات بيتي –أنا ابنه الأكبر، ولا أعيش معه- تمنعني من تفسيحه كثيرًا، فقط مرة أو مرتين في الأسبوع، وأخي الآخر الذي يعيش مع والدي يتهاون في الخروج معه وتفسيحه، رغم أنه عاطل عن العمل، وأختي الصغرى منشغلة بعملها.

هذه حالة والدي، وأسأل عما يلي:

– أنا أريد لوالدي أن يستمر في حصص الترويض على قلتها؛ حتى يتحسن أكثر –حركيًا على الأقل-، وفي نفس الوقت لا أريد معارضة والدتي، وأتفهم تخوفها، ولا أدري ما أفعل؟

– أرجو بشدة أن يستعيد ذاكرته، ولا أعرف كيف يستعيدها ولا أي الدواء الأنجع لذلك، ففقدانه الذاكرة يسبب له ولمن حوله مصاعب كثيرة.

– ثم بماذا تنصحوننا في طريقة التعامل مع والدي عمليًا ونفسيًا بالشكل الذي يعينه على التعافي ولا يرهق من حوله، خاصة والدتي، مع الإشارة أن والدتي مريضة بالسكري أيضًا، وتأخذ جرعات الأنسولين.

في انتظار جوابكم، وتقبلوا مني خالص الشكر والامتنان.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ يوسف حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أشكرك على التواصل مع إسلام ويب، ورسالتك واضحة جدًّا، وكل الأمور الجوهرية المتعلقة بوالدك من حيث الجلطات الدماغية قد ذكرتها، وقطعًا والدك لديه تغيرات واضحة جدًّا، مشاكل في قُواهُ المعرفية والذاكرة، مشاكل في بعض سلوكياته، ومشاكل في أفكاره.

أما بالنسبة للأفكار فهي أفكار (بارونية) زوارية ظنانية، أي أفكار ش****ة، وهذا يحدث كثيرًا مع الجلطات الدماغية.

السلوكيات أنت أوضحتها، ولديه التذبذب العاطفي والوجداني (سرعة البكاء، سرعة الانفعال)، وهذا أمر معروف جدًّا بعد الإصابات الدماغية، وتأتي بعد ذلك مشكلة الذاكرة، وهذه أحد تبعات الجلطات، وهي تؤدي إلى ما يُعرف بالخرف الوعائي.

أخِي الكريم، قطعًا الذاكرة إذا لم تتحسَّن بصورة معقولة في خلال عامين –على أبعد الحدود–، فاحتمال التحسُّن سيكون ضعيفًا جدًّا. هذه هي طبيعة الأشياء، ولا تنزعج لما أقوله لك.

وُجد أن ترويض الذاكرة يُفيد في بعض الأحيان، وهي: أن يُدَرَّس الإنسان، أن يُعَلَّم، أن يُخطرَ بالمعلومات اليومية باستمرار دون أن يُسأل كثيرًا. هذا وجد أنه مفيد.

الأدوية التي تُحسِّنُ الذاكرة مثل (إبيكسيا Ebixia) أو (آرسبت Aricept)، وهو (Donepezil): هذه لا بأس في استعمالها، لكن إن لم تُفِد في خلال ستة أشهر، فلا فائدة منها.

بالنسبة للخطة العلاجية العامة، الذي أوده الآتي:

1- أن يكون هنالك حرص شديد ألا تحدث جلطة دماغية أخرى لوالدك، وذلك من خلال المتابعة مع طبيب الضغط والسكر، واتخاذ التحوطات التامة من خلال أن يكون الضغط في حالة منضبطة وكذلك السكر، وقطعًا تناول الأدوية المانعة للجلطات يعتبر أمرًا ضروريًا، وهذا أمر فني بسيط معروف لدى الأطباء.

2- هذا مهم جدًّا: أنت ووالدتك وكل من هو في خدمة والدك، الأمر يتطلب منه الصبر واحتساب الأجر، (بروا آباءكم، تبرّكم أبناؤكم).

3- بالنسبة للأفكار الظنانية: نعم، هي مزعجة، وقطعًا عقار (الرزبريادون) حين أُعطي له كان الهدف منه هو ألا تحدث أو القضاء على هذه الأفكار، وكذلك أن يكون هنالك نوع من الهدوء النسبي.

أيها الفاضل الكريم، اعرض والدك على الطبيب النفسي، بمعرفة طبيب الأعصاب، وأنا متأكد أنه سوف يُعطى أحد الأدوية المضادة للظنان والتي تُعتبر سليمة في عمره؛ لأن أحد إشكاليات الأدوية المضادة للظنان، هنالك دراسات تُشير أنه في حالات نادرة جدًّا قد تؤدي هي نفسها إلى جلطات، لكن هذا الأمر حوله الخلاف الكثير، وأنا شخصيًا أُعطي هذه الأدوية، مثل: (السوليان) و(الرزبريادون) و(الإرببرازول)، كلها أدوية رائعة جدًّا جدًّا.

إذًا يجب أن يُعطى والدك أحد الأدوية المضادة للذهانيات بجرعة بسيطة، وهذا الأمر أيضًا فنّياته كلها معروفة لدى الأطباء.

أخِي الكريم، هذا هو الذي أود أن أنصحك به، واحتساب الأجر في مثل هذه الأحوال، فالموقف مهم جدًّا، وهذا باب مفتوح لك إلى الجنة.

باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.

منقووووووووووول

الــ «wifi» يضعف الذاكرة ويسبب الارهـاق

اضطرابات في وظائف الدماغ، ضعف في الذاكرة وعدم قدرة على التركيز يرافقها شعور بالارهاق والتعب.. هي ليست اعراضا مرضية وانما اعراض لتلوث كهرومغناطيسي ناتج عن استعمال الــ"WIFI" الذي يعد احدث التقنيات لما يوفره من سهولة وسرعة فائقة في الاتصال بشبكة الانترنات لتكون ضريبة هذا التطور التكنولوجي تلوث باشعة كهرومغناطيسية لا مفر منها ويجمع الخبراء على خطورتها على صحة الإنسان

اصبح اليوم امرا عاديا ان تتواصل عبر شبكة الانترنات وترسل او تستقبل بريدا الكترونيا من اي مكان من مكتبك، منزلك وانت مسافر دون الاضطرار الى البحث عن مكان يحتوي على اسلاك هذا هو شعار الــ"WIFI" او تحديدا Winelex fidelity الذي يوفر سرعة فائقة في الاتصال عبر نقاط ساخنة تسمى بــWifi hotspots وهي نقاط منتشرة في الكثير من الأمكنة تسمح لكل من لديه حاسوب نقال من استخدام شبكة الانترنات لتؤكد بذلك دراسات عدة ان هذه النقاط المنتشرة في كل مكان هي مصدر فعلي لتلوث كهرومغناطيسي ينجر عنه امراض عدة تهدد صحة الانسان مضاعفات صحية
الاشعاعات الكهرومغناطيسية الناتجة عن الــ"WIFI" لديها القدرة على احداث اضرار بالغة على صحة من يتعرض لها ليعتمد حجم هذا الضرر عدة عوامل اهمها مدى قوة هذه الاشعاعات والمسافة التي تفصلنا عنها وايضا طبيعة جسم الانسان المعرض لها والعمر والوزن والاستعدادات الوراثية للأمراض.
وتتفق العديد من البحوث العلمية الاكلينيكية ان التعرض لمستويات عالية من الاشعاعات الكهرومغناطيسية وبجرعات تراكمية تسبب في ظهور العديد من الاعراض المرضية منها اعراض عامة تشمل الشعور بالارهاق والصداع والتوتر والاكتئاب واخرى عضوية تتمركز اساسا في الجهاز العصبي لتتسبب بذلك في انخفاض معدلات التركيز الذهني الى جانب تغيرات سلوكية كالشرود والهذيان هذا مع امكانية التسبب في بعض انواع السرطانات ابرزها سرطان الدم.
وفي هذا الاطار يؤكد حافظ عبد الملك استاذ فيزيولوجيا بكلية العلوم ببنزرت ان الخبراء لم يتوصلوا بعد الى التأكيد بنسبة 100% امكانية الاصابة بامراض خطيرة نتيجة الاشعة الكهرومغناطيسية الناتجة عن الــ"WIFI" حيث ان اعراض الامراض الخطيرة تظهر على امتداد 10 او 20 سنة من الاستعمال غير ان ذلك لا ينفي احتمال الضرر.
واضاف ان التعرض لهذه الملوثات الكهرومغناطيسية لا يخلو من اعراض جانبية على المزاج والسلوك ليكون ابرزها ضعف في الذاكرة حالات النسيان المتكررة الى جانب اضطرابات حادة في النوم.
ويوضح الأستاذ حافظ عبد الملك ان المسافة تلعب دورا فاعلا في تخفيض حدة هذه الأعراض فكلما كان الشخص قريبا من هذه الموجات الكهرومغناطيسية كلما زاد خطر التعرض الى مضاعفات صحية حادة خاصة على الدماغ مشيرا الى ان الاشخاص الذين يلزمون المكاتب هم اكثر عرضة لمثل هذه المضاعفات.
اجراءات لابد منها
لا يمكننا في الوقت الراهن التخلي عن استعمال تقنية الــ"WIFI" لما توفره من سهولة وسرعة في الخدمات حتى مع ادراكنا انه يسبب الأذى بنشره لاشعة كهرومغناطيسية ضارة لكن لتفادي حدة مضاعفاته يؤكد الاستاذ حافظ عبد الملك على ضرورة استعمال تقنية الــ"WIFI" لمدة قصيرة مع عدم التعرض لموجاته الكهرومغناطيسية لمدة طويلة خاصة بالنسبة للاطفال حيث يجب ان يكون مركز الــ"WIFI" بعيدا عنهم وخاصة عن غرف نومهم.
لتؤكد دراسات عدة انه كقاعدة عامة عند التعامل مع هذه الموجات الكهرومغناطيسية يجب ترك مسافة امان بين الشخص والاسلاك الكهربائية تتراوح ما بين 20 الى 100 متر.

السلام عليكم و رحمة الله

سبحان الله أضحت التكنولوجيا تشكل علينا و على صحتنا خطرا

عافانا الله و إياكم و زينكم بتاج الصحة

معلومات جديدة و مقال قيّم

استفدت حقا من الاطّلاع عليه

سلمت الأيادي أخي و دمت متألّقا

احترامي

افتتاح ندوة «نزوى في الذاكرة الثقافية» بتقديم 21 ورقة بحثية لدراسة تاريخها الحضاري

افتتاح ندوة «نزوى في الذاكرة الثقافية» بتقديم 21 ورقة بحثية لدراسة تاريخها الحضاري
الاستفادة من مختلف المصادر وتسليط الضوء على معالم المدينة وأعلامها قديما وحديثا – نزوى – محمد الحضرمي:- افتتح أمس بجامعة نزوى فعاليات ندوة «نزوى في الذاكرة الثقافية»، التي تنظمها اللجنة…

الفول السوداني يساعد في منع فقدان الذاكرة

الفول السوداني يساعد في منع فقدان الذاكرة

خليجية

كشفت دراسة جديدة احتواء النبيذ الأحمر والفول السودانى على مركبات طبيعية تعمل على منع فقدان الذاكرة مع التقدم فى العمر.
وقال الدكتور أشوك شيتى، أستاذ قسم الطب الجزيئى والخلوى ومعهد العلوم العصبية، إن الدراسة الحالية عمدت على تحليل الفوائد المحتملة لمادة "ريسفيراتول" أحد مضادات الأكسدة الموجود في الجلد الخارجى لثمار العنب الأحمر، فضلا عن الفول السودانى وبعض أنواع التوت.
وعرفت مادة "الريسفيراتول" على نطاق واسع بقدرتها على الوقاية من أمراض القلب، إلا أن "شيتى" وفريقه البحثى يعتقد امتلاكها أيضا لخواص إيجابية على منطقة "قرن آمون" وهى منطقة فى المخ تلعب دورا حاسما فى وظائف الذاكرة والتعلم، والحالة المزاجية، علاوة على قدرة هذه المادة فى مساعدة مرضى الزهايمر.

الذاكرة تقوى عند تعريضها لصدمات كهربائية محدودة

صور اخبار تفاصيل الذاكرة تقوى عند تعريضها لصدمات كهربائية محدودة 2024 فيديو

افاد باحثون أميركيون ان ذاكرة عدد من مرضى الصرع أصبحت أقوى بعد تعريضهم لصدمات كهربائية محدودة للمخ قبل أن يتعلموا مهمة جديدة. وأوضح الب

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

فقدان الأسنان يُضعف الذاكرة

فقدان الأسنان يُضعف الذاكرة
يؤدي فقدان الأسنان في سن متقدمة إلى ضعف الذاكرة ويؤثر في الحالة النفسية للإنسان. أجرى علماء من كلية لندن الجامعية دراسة علمية لتأثير فقدان الأسنان في سن متقدمة في الحالة الصحية العامة للإنسان، شارك فيها 3166 شخصاً أعمارهم 60 سنة وأكثر. تبين من نتائج الدراسة ان الذين فقدوا أسنانهم كانت ذاكرتهم أضعف بنسبة 10 في المئة من الذين يحتفظون بأسنانهم. وهذه هي المرة الأولى التي يدرس فيها العلماء تأثير فقدان الأسنان في الحالة الصحية للإنسان، حيث سبق ان درسوا العوامل الاجتماعية – الاقتصادية المختلفة وتأثير التدخين وتناول المشروبات الكحولية.

● هافنغتون بوست ●

دورة مهارات تقوية الذاكرة وتنمية الذات والذكاء العاطفي والوجداني

دورة مهارات تقوية الذاكرة وتنمية الذات والذكاء العاطفي والوجداني ( بروتيك للتدريب )

تتشرف شركة بروتيك لحلول التدريب والإستشارات
بدعوة سيادتكم لحضور دورة تدريبية عنوانها

مهارات تقوية الذاكرة وتنمية الذات والذكاء العاطفي والوجداني

مكان إنعقاد الدورة : إسطنـبـول – تـركـيـا

تـاريـخ الإنـعـقــاد : ‏8 مـارس2020 م لـمـدة 5 ايام

مـلحـوظـة : الدورة مؤكدة التنفيذ ونرحب بالتسجيل بها

كـمـا تعقـد الــدورة بكـل مـن دبى ومصـر ومـاليزيا وتركيا والمغرب
والأردن بتواريخ اخـرى ( فـى حـال رغبتكم بـرجـاء الإستفسار )

للتسجيل بالدورة ومعرفة المحتوى أو الإستعلام رجاء التواصل

بروتيك لحلول التدريب والإستشارات

Mobile : ****1156637750

Mobile : 00971566935393

Viber & WhatsApp : 00971527295776

E-Mail : info@proticg.com

Web site : www.proticg.com

Skype : Proticg.com

دراسة: الصدمات الكهربائية المحدودة للمخ تقوي الذاكرة

صور اخبار تفاصيل دراسة: الصدمات الكهربائية المحدودة للمخ تقوي الذاكرة 2024 فيديو

قال باحثون أمريكيون، إن ذاكرة عدد من مرضى الصرع أصبحت أقوى بعد تعريضهم لصدمات كهربائية محدودة للمخ قبل ان يتعلموا مهمة جديدة. وقد تفيد النتائج المثير

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

بكري: مواقف الملك عبد الله ستظل خالدة في الذاكرة المصرية

بكري: مواقف الملك عبد الله ستظل خالدة في الذاكرة المصرية

أشاد الكاتب الصحفي المصري مصطفي بكري بمواقف الملك عبد الله بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين دفاعا عن مصر، مرحبا بزيارته للعاصمة المصرية القاهرة. ومن المقرر، أن يقوم خادم الحرمين الشريفين بزيارة سريعة للعاصمة المصرية القاهرة اليوم الجمعة كرسالة دعم لمصر. وقال بكري من خلال تغريدات له