منتجات الحليب قليل الدسم تخفض نسبة الإصابة بالذبحة القلبية

صور اخبار تفاصيل منتجات الحليب قليل الدسم تخفض نسبة الإصابة بالذبحة القلبية 2024 فيديو

أظهرت دراسة جديدة قام بها فريق من الباحثين برئاسة "سوزانا لارسون" من معهد "كارولينسكا" في ستوكهولم، أن تناول منتجات الحليب القليلة الد

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

عاجل أميركي يصاب بنوبة قلبية في مطعم "السكتة القلبية"

صور اخبار تفاصيل أميركي يصاب بنوبة قلبية في مطعم "السكتة القلبية" 2024 فيديو

أصيب رجل بسكتة قلبية بينما كان يتناول وجبة "همبرغر" في مطعم بمدينة لاس فيغاس اسمه "ذي هارت أتاك غريل" أو "مشويات النوبة القلبية"، نظرا للكميات الضخمة التي يقدمها من اللحوم والبطاطا المقلية والميلك شيك.

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

الحمل يزيد من خطر الاصابة بالنوبات القلبية

خليجية

أظهر ألباحثون أن الحمل والتغيّرات الهرمونية التي تستمر 12 أسبوعاً بعد الولادة تزيد من خطر إصابة المرأة بالنوبة القلبية.
وعلى الرغم من انخفاض احتمال اصابة المرأة بنوبة قلبية أثناء فترة الحمل – حالة واحدة بين كل 16.000 ولادة – لا يزال 3 إلى 4 مرات أعلى من النساء غير الحوامل في نفس الفئة العمريّة.
وشرح الباحثون في دراسة قدٍّمت خلال الجلسات العلمية السنوية لكلية طب القلب الأميركية في شيكاغو أن النوبات القلبية خلال فترة الحمل غالباً ما تكون أكثر شدة وتؤدي الى المزيد من التعقيدات الصحية.
وقال الباحثون أن التغيّرات الهرمونية وزيادة كمية الدم وغيرها من التغيّرات الفسيولوجية التي تحدث أثناء فترة الحمل تزيد من خطر الاصابة، مضيفين أن النوبات القلبية عند النساء الحوامل تحدث لأسباب مختلفة عن تلك التي تصيب الأشخاص الآخرين.
هذا وقال الباحثون أن تصلُّب الشرايين هو السبب الأكثر شيوعاً للنوبة القلبية عند عامة الناس، ولكنه في المقابل كان السبب عند الثلث فقط من النساء الحوامل اللواتي أصبن بنوبة قلبية.
أما السبب الأكثر شيوعاً لاصابة النساء الحوامل بنوبة قلبية هو حالة تسمى "بتشريح الشريان التاجي" أي الفصل بين طبقات جدار الشريان الذي يمنع تدفق الدم. وشرح الباحثون أن هذه الحالة نادرة جداً بين المرضى غير الحوامل.
وفي هذا السياق أشار الباحثون إلى أنه في بعض هذه الحالات قد لا يجدي اتباع النهج التقليدي لعلاج المرض خلال فترة الحمل وبعد الولادة نفعاً .
من جهته قال الدكتور يوري إلكايام من جامعة جنوب كاليفورنيا في لوس انجلوس والمسؤول عن هذه الدراسة " نحن نملك إرشادات توجيهية واضحة للغاية حول النوبة القلبية عند عامة الناس. لكن للأسف لا تنطبق هذه الإرشادات دائماً على المرأة المصابة بأزمة قلبية مرتبطة بالحمل وقد تضرّ بها أكثر مما تنفعها."
.
وأضيفت إلى هذه الدراسة 150 حالة جديدة حصلت منذ عام 2024 إلى مجموع ال 228 حالة التي حصلت قبل عام 2024.

لقد وجد الباحثون أن معظم النساء الحوامل لم يكن يشتكين من عوامل الاصابة بأمرض القلب والشرايين التقليدية، مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم والسكري. وبالرغم من ذلك كانت اصابتهن بالنوبات القلبية أشد قسوة ومعدل الوفيات كان 2 إلى 3 مرات أعلى من ما هو متوقع عند النساء غير الحوامل من نفس الفئة العمريّة.
منقول

"التوتر" يزيد خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية

"التوتر" يزيد خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية

كشفت دراسة علمية حديثة أن التوتر والإجهاد وغيرها من المشاعر السلبية تزيد من مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية.ورصدت الدراسة التي أشرف عليها باحثون من جامعة "بيتسبرج" الألمانية، نشاط الدماغ على أكثر من 150 من البالغين الأصحاء، بينما كانوا يحاولون تنظيم ردود الفعل العاطفية للصور

الأزمات مثل النوبات القلبية تترك آثاراً طويلة الأمد

الأزمات مثل النوبات القلبية.. تترك آثاراً طويلة الأمد
خليجية تعاني الاقتصادات الرئيسية ذات الدخل المرتفع، الولايات المتحدة الأميركية ومنطقة اليورو واليابان وبريطانيا، من أعراض خلل مزمن في الطلب. وبدقة أكبر، فشلت القطاعات الخاصة فيها في الانفاق بما يكفي لأن يقترب الانتاج من امكاناته الفعلية دون الوقوع تحت وطأة اغراءات السياسات النقدية البالغة القوة والعجز الكبير في الميزانية أو كلاهما معا. وقد ابتليت اليابان بأعراض نقص الطلب منذ أوائل تسعينات القرن الماضي فيما أصابت باقي الاقتصادات منذ 2024. ما الذي يجب عمله حيال هذا الأمر؟ للاجابة عن هذا السؤال، يجب فهم العلة والداء أولا.

الأزمات هي كالسكتة القلبية التي تصيب النظام المالي، وتكون ذات آثار مدمرة محتملة على الاقتصاد. دور الطبيب الاقتصادي هو ابقاء المريض على قيد الحياة: منع انهيار النظام المالي والحفاظ على استمرار الطلب. القلق بشأن أسلوب حياة المريض لا يكون أثناء اصابته بالأزمة القلبية فما يهم هو الابقاء عليه حيا.

ومثل النوبات القلبية، تترك الأزمات المالية آثارا طويلة الأمد. أحد أسباب ذلك يكمن في الضرر الذي أصاب القطاع المالي نفسه. وسبب آخر يتمثل في فقدان الثقة بالمستقبل. الا أن هناك سببا آخر يجعل من الدين الذي يتراكم في الفترة التي تسبق الأزمة غير محتمل. وما يحدث حينها هو «ركود في الميزانية»، وهي الفترة التي يكون فيها تركيز المدين منصبا على سداد الديون. سياسة ما بعد الأزمة يجب أن تعوض أو تسهل عملية تخفيض الديون التي يقوم بها القطاع الخاص. السياسات المالية والنقدية الداعمة يمكن أن تساعد في الأمرين. ومن دون وجود هذه السياسات سيحدث على الأرجح انخفاضات حادة كما حصل في الدول الأعضاء في منطقة اليورو التي ضربتها الأزمة.

اعادة هيكلة الديون عملية متممة ومكملة لتخفيض الديون. الكثير من الاقتصادات أوصت باعادة الهيكلة هذه كجزء أساسي من الحل. في قطاع الأسر على الأقل، قامت الولايات المتحدة بمهمة أفضل بكثير مما قامت به منطقة اليورو.

لكن تنظيم عملية اعادة هيكلة الديون صعبة للغاية طالما رفض المقترضون الاعتراف بالهزيمة. وهو أمر ينطبق على القطاع الخاص وينطبق بصورة أكبر على القطاع العام. وهذا هو أحد أسباب استمرار عبء تراكم الديون لفترة طويلة.

بيد أن هناك احتمالات أكثر ازعاجا من عبء تراكم الديون. في كتابي «التحولات والصدمات»، أشير الى أن عددا من التحولات في الاقتصاد العالمي خلقت طلبا ضعيفا بشكل مزمن في غياب طفرات الائتمان. ومن بين تلك التحولات فائض المدخرات في الاقتصادات الناشئة والتحولات في توزيع الدخل والشيخوخة والتراجع الحاد في النزعة للاستثمار في البلدان ذات الدخل المرتفع. ويكمن خلف تلك التحولات، من بين أمور أخرى، العولمة والابتكارات التكنولوجية والدور المتنامي للقطاع المالي. ليس كافيا الاكتفاء بتنظيف الفوضى التي حصلت في أعقاب انهيار طفرة الدين. بل يجب على صانعي السياسات أن يقضوا على مسألة الاعتماد على الائتمان الذي لا تملك الدولة أو المؤسسة قدرة على سداده والايفاء بالتزاماته.

ومن دون القيام بذلك، فحتى عملية تنظيف جذرية لن تنجح في تنشيط الطلب. صحيح أنه اذا كان البلد صغيرا، قد يكون قادرا على استيراد الطلب المفقود من خلال الحساب الخارجي. لكن عندما يكون هناك أجزاء كبيرة جدا من الاقتصاد العالمي مصابة بالعلة نفسها، يكون هناك حاجة لحلول بديلة. وهناك ثلاثة بدائل: التعايش مع ضعف الطلب المزمن أو تشغيل سياسات شرسة فيما يتعلق بالطلب (كما فعلت اليابان) أو اصلاح الضعف الهيكلي الأساسي في الطلب.

ويمكن أن تساعد السياسة النقدية المفرطة في شدتها من خلال معدلات أسعار فائدة أقل من الصفر. والبديل عن ذلك يتمثل في العجز المالي. لكن ذلك يهدد بوضع الدين على مسار ارتفاع دائم. وهناك بديل غير تقليدي آخر يتمثل في التمويل النقدي الصريح للعجز المالي، كما أوصى أديير تيرنر، رئيس مجلس الادارة السابق لسلطة الخدمات المالية البريطانية. ويعني ذلك تأميم عرض النقد وطباعة النقود التي تخصص وتوجه اليوم للبنوك الخاصة غير المسؤولة. وهذه وسيلة أكثر مباشرة

(وربما أكثر فعالية) لاستخدام صلاحية البنك المركزي في التوسع في عرض النقد وطباعة النقود لزيادة الطلب بدلا من توظيفها بصورة غير مباشرة، من خلال التلاعب في أسعار الأصول. ويبدو تسييل العجز منطقيا بشكل خاص في اليابان.

البديل هو في التصدي ومعالجة مصادر الضعف الهيكلي في الطلب. احدى السياسات التي يمكن تبنيها تكمن في اعادة توزيع الدخل من المدخرين الى المنفقين. وأخرى تتمثل في تشجيع الانفاق. ولهذا السبب كانت زيادة ضريبة الاستهلاك في اليابان عبارة عن تصور خاطئ. اذ ينبغي على اليابان أن تفرض ضرائب على الادخار بدلا من الاستهلاك. وفي هذا انتهاك للتحيز الدائم تجاه الادخار باعتباره قيمة اقتصادية. لكن في عالم يعاني من أعراض نقص الطلب، لا يكون الوضع كذلك. ولهذا يجب عدم التشجيع على الادخار غير المثمر.

وراء كل العلل التي أصابت العالم في مرحلة ما بعد الأزمة واستمرار ضعف الطلب، ربما يكمن ضعف هيكلي في المعروض. والحل هو في التشجيع على العمل والاستثمار والابتكار. بيد أن السياسات التي صممت لتعزيز العرض يجب ألا تضعف في الوقت نفسه الطلب. وهذه واحدة من الصعوبات التي تأتي مع التوصيات النمطية لاصلاح سوق العمل، والتي تستلزم تخفيض الأجور لنسبة كبيرة من القوة العاملة، وجعل عملية الفصل والتوظيف أكثر سهولة بالنسبة لصاحب العمل. وهو ما من شأنه على الأرجح أن يخفض الاستهلاك على الأقل في المدى المتوسط، كما تظهر تجربة ألمانيا في العقد الأول من هذه الألفية. الاصلاحات يجب أن تعزز الطلب. ولهذا يجب أن تستقر منطقة اليورو على حزمة حلول متوازنة بدلا من الاعتماد على اصلاحات هيكلية مغالى فيها.

تركت الأزمة ارثا مخيفا ومحبطا. وكان تصدي منطقة اليورو لهذه الأزمة أسوأ بكثير مما فعلت، الولايات المتحدة. لكن أصول الأزمة موجودة في الضعف الهيكلي على المدى الأبعد. وينبغي على السياسات أن تعالج هذا القصور والخلل أيضا حتى لا يكون الخروج من الأزمة هو بداية الرحلة نحو الأزمة التالية. ومن المحتمل ان تكون الحلول غير تقليدية، لكن الوضع الاقتصادي الراهن هو أيضا غير تقليدي. الأمراض النادرة تحتاج الى علاجات غير اعتيادية، لهذا ابحثوا عنها.

النساء المُصابات بالسكر أكثرعرضة للأزمات القلبية من الرجال

النساء المُصابات بالسكر أكثرعرضة للأزمات القلبية من الرجال

كشفت دراسة جديدة أن النساء المصابات بمرض السكر تزيد لديهن فرص الإصابة بأزمات قلبية مقارنة بالرجال الذين يعانون من المرض نفسه. وأكد الباحثون البريطانيون أن مريضات السكر تكون فرص إصابتهن بأي نوع من مشكلات القلب أكثر بنحو ثلاثة أمثال مقارنة بالنساء غير المصابات بالمرض، وفقاً لما

سلوكيات تجنب الاصابة بالنوبة القلبية ؛ نصائح للوقاية من النوبة القلبية ؛ امراض القلب

سلوكيات تجنب الاصابة بالنوبة القلبية ؛ نصائح للوقاية من النوبة القلبية ؛ امراض القلب

سلوكيات تجنب الاصابة بالنوبة القلبية ؛ نصائح للوقاية من النوبة القلبية ؛ امراض القلب


سلوكيات تجنب الاصابة بالنوبة القلبية ؛ نصائح للوقاية من النوبة القلبية ؛ امراض القلب

هكذا يمكنك تفادي الإصابة بالنوبات القلبية

وجدت دراسة علمية حديثة أن معظم الإصابات بالنوبات القلبية بين الرجال يمكن تفاديها بسهولة باتباع نمط حياة صحي ومتوازن.

وتقترح الدراسة المنشورة في دورية" الكلية الأمريكية لأمراض القلب" خمس سلوكيات قد يتفادى الرجال باعتمادها إمكانية الإصابة بأمراض القلب وهي:

•, اتباع نظام غذائي أفضل.
•, المواظبة على أداء التمارين البدنية.
•, الحفاظ على اللياقة البدنية.
•, الابتعاد عن التدخين.
•, الابتعاد عن الكحول.

وقام باحثون سويديون، خلال الدراسة المطولة، بمرافقة 20 ألف شخص يتمتعون بلياقة بدنية جيدة، تراوحت أعمارهم بين سن 45 إلى 79 عاما، لفترة 8 أعوام من 1997 وحتى 2024.

وخلص العلماء إلى أن أسلوب الحياة النظيف المعتمد على نمط صحي قد يساعد في تلافي 80 في المائة من الإصابات بالنوبات القلبية.

منقول

المصدر: منتديات بنات الخليجمن قسم: الطب والصحة

sg,;dhj j[kf hghwhfm fhgk,fm hgrgfdm P kwhzp gg,rhdm lk hgk,fm hlvhq hgrgf

لا صلة بين جرعات "التستيرون" التكميلية والنوبات القلبية

لا صلة بين جرعات "التستيرون" التكميلية والنوبات القلبية

أكدت أحدث الأبحاث الطبية الأمريكية على عدم وجود علاقة مباشرة بين جرعات "التستيرون" المُكملة وبين زيادة فرص الإصابة بالنوبات القلبية.وتأتي هذه الاستنتاجات لتتعارض مع بعض التقارير السابقة التي أكدت على ضرورة إجراء المزيد من التجارب للوقوف على مدى دقة وصحة هذه النظرية والاستنتاجات، طبقاً لما

عقار جديد لتقليل وفيات الأزمات القلبية والذبحة الصدرية

صور اخبار تفاصيل عقار جديد لتقليل وفيات الأزمات القلبية والذبحة الصدرية 2024 فيديو

أكد الدكتور محمد بازيد أستاذ أمراض القلب والباطنة جامعة الأزهر على ارتفاع نسبة السمنة لدى المرضى الذين يتناولون العقاقير المضادة للاكتئاب والصرع نظرًا لما ت

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

المياه الملوثة في قائمة «قاتلي النساء» والأزمات القلبية بالمقدمة

المياه الملوثة في قائمة «قاتلي النساء».. والأزمات القلبية بالمقدمة

خليجية

ذكرت منظمة «ووتر إيد»، المتخصصة في إنشاء قواعد بيانات المياه حول العالم، أن الأمراض التي تنتشر بسبب سوء الصرف الصحي وتلوث المياه تُعد خامس أكبر سبب لوفاة النساء حول العالم، إذ تسببت في مقتل نحو 800 ألف سيدة في العام الماضى.
وأشارت المنظمة إلى أن المياه الملوثة تتسبب في وفيات أكثر من الإيدز والسكري وسرطان الثدى، وهو الأمر الذي نددت به المنظمة في تقرير نشره موقع «العربية».
ووفقًا للتقرير، تفتقر أكثر من مليار سيدة حول العالم لدورات المياه الصحية، ودون امتلاك أماكن خاصة لقضاء حاجتهن، تضطر النساء والفتيات للخروج من المنزل للبحث عن مكان لقضاء الحاجة، الأمر الذي يعرضهن للاعتداءات الجنسية.
وتعانى 370 مليون امرأة في الدول النامية للحصول على مياه نظيفة، حسب التقرير الذي يؤكد أن حرمان الفتيات من الدراسة بسبب جلب المياه من الآبار شيء طبيعى في الدول الفقيرة.
وبحسب دراسة نشرتها وكالة «رويترز»، فإن الأزمات القلبية تحتل المركز الأول في الأمراض الناجمة عن وفاة النساء، فيما يأتي الانسداد الرئوي والسكتات الدماغية في نفس القائمة لاحقًا.
ويتسبب كل من سرطان الثدى وعنق الرحم في وفاة مليون سيدة سنويًا، حسب منظمة الصحة العالمية، التي تؤكد أن العدد الأكبر من الوفيات يحدث في الدول النامية، حيث يكون الحصول على الخدمات الصحية أمرًا صعبًا ومحدودًا.