مازال المشروع النووى بالضبعةشاغلا للرأى العام ومازال ما فعله أهل الضبعة من تدمير لهذا المشروع القومى وسرقة ما به من أجهزة وخزائن تحوى مواد مشعة بغض النظر عن
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
عثر فريق من علماء الآثار اليابانيين برئاسة العالم، يوشيو كيكوشي، بالاشتراك مع الباحث الفرنسي، لوران نسبولوس، في المعهد الفرنسي للأبحاث عن اليابان بعد عملية تنظيف المكان، الذي وقع فيه انفجار المفاعل النووي الياباني «فوكوشيما» إثر إعصار «تسونامي» الذي وقع عام 2024، على عشرات من الأفران القديمة والتي كانت مخصصة لإنتاج الفحم والحديد.
وفكّر العالم الياباني في جمع كل ما تم العثور عليه وإقامة متحف أطلق عليه اسم «متحف الكوارث»، كما ضم المتحف بعض الصور والكراسات التي كان يستخدمها الطلاب قبل انهيار مدرستهم إثر الانفجار، وحوالي 500 سلسلة من التي كانت تستخدم في نقل الدجاج أو الثمار وبعض الأدوات الزراعية، بالإضافة إلى ضم مقتنيات 3 متاحف مثل متحف «فوتابا» و«توميوكا» و«أوكوما».
وتتبع المتاحف 3 مدن تقع في المنطقة الحمراء التي تأثرت بالإشعاع الناتج عن الانفجار، وأصبح من الصعب الوصول إلى هذه المنطقة الملوثة.
أعلن الدكتور عاطف عبد الحميد رئيس هيئة الطاقة الذرية، أنه تم الاتفاق مع روسيا على توريد احتياجات هيئة الطاقة الذرية من الوقود لتشغيل المفاعل النووي البحثي المصري الثاني، في ظل سعي مصر لتأمين الوقود النووي اللازم لأغراض البحوث.وقال: إنه تم الاتفاق مع روسيا من خلال
أعرب المحلل السياسي السوري فيصل القاسم، عن دهشته من موقف إسرائيل المتناقض إزاء المفاعلات النووية التي تقوم الدول بتصنيعها.وقال القاسم في تدوينه عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، اليوم الاثنين إنه عندما فكرت العراق بقيادة الرئيس الراحل صدام حسين في بناء مفاعلاً نووياً، دمرته
قرر مجلس النواب الأردني الغرفة الأولى للبرلمان تحويل ملف المفاعل النووي السلمي الذي تنوي هيئة الطاقة الذرية الأردنية إنشاءه بالاتفاق مع إحدى الشركات الروسية إلى لجنة تحقق في البرلمان للخروج بتوصيات حاسمة حياله.وخصص البرلمان جلسة الأحد لمناقشة ملف المفاعل النووي استكمالاً لجلسة عقدها الثلاثاء الماضي،
الوكيل – قال وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال الدكتور محمد المومني ان الاردن في مرحلة الدراسات لانشاء المفاعل النووي وبعدها سيتم طرح العطاء للبدء بالمشروع لأن الاردن يستورد 97 بالمئة من احتياجاته من الطاقة النووية وان بناء المفاعل خيار استراتيجي اردني.واضاف في مؤتمر صحفي شارك فيه رئيس هيئة الطاقة الذرية الدكتور خالد طوقان، ورئيس قسم الهندسة النووية في جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور صلاح الملكاوي ان الاردن مؤهل لان يتبوأ مركزا رياديا في هذا المجال والأردن جاهز لامتلاك الطاقة النووية وتصديرها مستقبليا.واكد الوزير احترام الراي الاخر المناهض لاقامة المفاعل النووي البحثي، مؤكدا الاسلوب الامثل في التعامل مع من هم ضد اقامة المفاعل النووي بالحوار الهادف والبناء.من جانبه، اكد طوقان دور جامعة التكنولوجيا في بناء قاعدة في مجال الطاقة النووية من خلال التدريب وايجاد مختبرات تدريبية للطلبة في المنظومة دون الحرجة يعمل عليها الطلبة، مشيرا الى ان هيئة الطاقة في المراحل النهائية لعقد اتفاقية مع روسيا لبناء المحطة النووية.وعلى هامش المؤتمر تجول الفريق الاعلامي المشارك ميدانيا على مركز ‘المنظومة دون الحرجة’ واستمع من القائمين على المختبرات على آلية العمل فيها.وعرض الملكاوي للجهود التي تقوم بها الجامعة في سبيل تأهيل الكوادر البشرية وتدريبهم في مجال الطاقة النووية، مشيرا الى ان قسم الهندسة النووية خرج 70 طالبا وان عدد الطلبة الدارسين فيه 100 طالب، مؤكدا ان الجامعة تعمل على تشكيل نواة لخبرات اردنية في مجال الطاقة النووية من خلال مختبراتها ومراكز الابحاث العلمية فيها.وقال المومني ان هذه الزيارة تأتي لتسليط الضوء على قدرة الانسان الاردني وتعامله مع الطاقة النووية ومدى جاهزية الكوادر البشرية على تشغيل المفاعل النووي في الاردن، مؤكدا انه فخور لوجود علماء من هذا البلد في مجال الطاقة النووية.كما زار المشاركون مشروع المفاعل النووي الاردني للبحوث والتدريب المقام في حرم الجامعة، واستعرض القائمون على المشروع مراحل العمل وآليته المستقبلية منوهين بنسبة الانجاز بالمشروع التي وصلت الى (56) بالمئة بعد الحصول على جميع التراخيص اللازمة.
النشائي: الضغوط السياسية الأمريكية تقف أمام إنشاء المفاعل الإعلام هو من أفسد عقول المصريين حول حقيقة النووي عامر: لا بد من البدء الآن في إنشاء المفاعل.. قبل نفاد البترول بينما يرى العلماء أن الطاقة النووية مصدر حقيقي لا ينضب للطاقة، وضرورة ملحة لدخول مصر مصاف الدول المتقدمة
أعرب المحلل السياسي السوري فيصل القاسم، عن دهشته من موقف إسرائيل المتناقض إزاء المفاعلات النووية التي تقوم الدول بتصنيعها.وقال القاسم في تدوينه عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، اليوم الاثنين إنه عندما فكرت العراق بقيادة الرئيس الراحل صدام حسين في بناء مفاعلاً نووياً، دمرته
الوكيل – قال مدير المهندسين في شركة فلوريدا للمفاعلات النووية صالح غبين أن المفاعل النووي الأردني المنوي اقامته في منطقة قصير عمرة، صورة مشابهة لاحد المفاعلات النووية الامريكية ‘مفاعل اريزونا’.وأضاف غبين خلال لقاء الصحافيين في الشركة الاردنية لمصادر الطاقة أمس أن الأردن قادر على انشاء وتشغيل المفاعل النووي، بالكوادر البشرية الاردنية، وكميات اليورانيوم المكتشفة.وأشار غبين إلى انه اطلع على تقارير هيئة الطاقة الذرية وتبين أن كميات اليورانيوم المستكشفة في الاردن كميات تجارية.وأكد ضرورة أن تكون هيئة العمل الاشعاعي والنووي هيئة مستقلة، باعتبارها الجهة الرقابية على الاعمال النووية في المملكة، مشيرا الى أن هذه الهيئة في الولايات المتحدة لديها قنوات اتصال مباشرة مع الرئيس الامريكي باراك اوباما ترسل له التقارير بشكل دوري ولديها صلاحيات بايقاف اي عمل يشتبه به.وعن تجربة تبريد المفاعل النووي بالمياه العادمة قال غبين: ان مفاعل ‘اريزونا’ في الولايات المتحدة يتم تبريده بالمياه العادمة مؤكدا انه عند انشاء اي مفاعل لا بد من اتخاذ اجراءات احترازية من اهمها انشاء برك صناعية لتبريد المفاعل في حالات الطوارئ.وحول تخوف سكان منطقة قصير عمرة من انشاء المفاعل بالقرب منهم، قال ان السكن بالقرب من المفاعل النووي أكثر امانا من السكن بالقرب من مصفاة البترول أو مصنع كيماويات.وأكد أن المشروع النووي الأردني مشروع وطني استراتيجي يجب دعمه بكل الامكانات، مشيرا إلى ان الدول النفطية تعمل الان على انشاء مفاعلات نووية، نظرا لارتفاع كل الوقود الثقيل في توليد الكهرباء.وقال: ان التكنولوجيا التي سيستخدمها الاردن في المفاعل النووي تكنولوجيا حديثة ومعالجة من جميع الاخطاء والحوادث التي حدثت سابقا.
