أشكو من المخاوف وأشعر بالإغماء وضيق التنفس، فما العلاج الأمثل؟

أشكو من المخاوف وأشعر بالإغماء وضيق التنفس، فما العلاج الأمثل؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعاني من الخجل الشديد جداً، فأنا لست اجتماعيه أبداً، ودائمة التوتر والقلق من أتفه الأشياء، في أحد المرات أصبت بحالة إغماء في المستشفى، ومنذ ذلك الوقت أصبحت أخاف من أن أُصاب بالإغماء مجدداً، فأصبحت لا أخرج إلا نادراً، وزاد توتري وقلقي، فأنا أشعر بأنه سوف يغمى علي، أو أنني أعاني من مرض ما، أصبحت أخاف من الدوخة، أقل شيء يصيبني يرعبني، أصبحت لا أعيش حياة هنيئة.

كما أن لدي أختاً تتعب أحياناً ويغمى عليها، فيزداد عندي الخوف، والشعور بالإغماء، وضيق التنفس، فتتسارع دقات قلبي، ولا أشعر بالتوازن. قبل أسبوع شعرت بضيق في التنفس، وشعرت بأنه سيغمى علي، ذهبت للمستشفى، أحسست بالخوف الشديد؛ بسبب قلق أهلي من حولي وخوفهم عليّ.

أحسست مرة أخرى بضيق في التنفس، ودوخة، أصبحت أصرخ بقوة، وبشكل هستيري، وأبكي من الخوف الشديد، تشنجت بعدها مرتان، ومع ذلك كان تشخيص الطبيبة لحالتي بأنني سليمة، وليس لدي أي مشكلة عضوية، وأن كل ما أعانيه هو مشكلة نفسية، علماً بأنني كلما أتذكر هذه الحادثة، وأنني تسببت بخوف وقلق أهلي، أشعر بالذنب، فهم لم يروني أصرخ هكذا.

منذ ذلك اليوم وهذه هي حالتي، خوف، وقلق، وتأنيب الضمير، وشعور بالإغماء، وضيق التنفس، سمعت عن دواء قد ينفعني اسمه (لوسترال)، لكنني لا أريد أن تكون الجرعة كبيرة، حتى لا أتعود عليه، فهل هو مفيد لي؟

أتمنى أن تفيدوني جزاكم الله خيراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ تقى حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

من الواضح جدًّا أن هذا الإغماء الذي يحدث لك هو إغماء انفعالي ذو منشأ نفسي، لا أحب أن أسميه هستيريا كما يُسميه البعض، ولكن قطعًا من الناحية العلمية يُفسَّر بأن حالات الانفعال الزائدة، والتوترات الداخلية، تتحول عندك من طاقة نفسية إلى عرض جسدي يحصل أو يحدث في شكل إغماء.

إذًاً العملية عملية نفسية حقيقية، والعلاج صدقًا وصراحةً هو التجاهل، التجاهل من جانبك والتجاهل من جانب الذين حولك، المشكلة الأساسية حين تحدث هذه النوبات تُخيف المتواجدين حول الشخص الذي تحدث له هذه الدوخة والسقوط أرضًا، أو الصراخ أو شيء من هذا القبيل، وهذا يؤدي إلى الكثير من الإثارة النفسية، مما يُدعم هذا الفعل التحولي النفسي، وهذا الإغماء قطعًا ليس تصنعًا، إنما هو على مستوى العقل الباطني، فالتجاهل مهم جدًّا.

وأنت قطعًا هناك مُدعم أساسي لانفعالاتك هذه، وما يحدث لك من دوخة، وهو أن أختك أيضًا تعاني منها، أنا لا أريد أبدًا مثل هذا التعاضد والتآزر السلبي، والتأثير الإيحائي فيما بينكما، تحدثي مع أختك في هذا الموضوع، ويجب أن تكونوا بالقوة وتكونوا بالثبات الذي يُبعد عنكما هذه الانفعالات.

إذًا التجاهل، المقاومة، والعلاج الآخر – وهو مهم جدًّا – هو التعبير عن الذات، كثيرًا ما تكون الاحتقانات الداخلية الناتجة من الكتمان وعدم التعبير عن النفس سببًا في بناء هذه الطاقات النفسية السلبية التي – كما ذكرت لك -، تتحول إلى عملٍ تحولي نفسي سلبي.

أمر آخر – وهو ضروري جدًّا – : ألا تتركي مجالاً للفراغ، وأن تجعلي لحياتك معنىً، وأن تكوني إنسانا مسؤولا، مسؤولة على مستوى المنزل، على مستوى صديقاتك، وأكثري من الاستغفار، وحافظي على الصلاة في وقتها.

التمارين الرياضية التي تناسب المرأة المسلمة أيضًا مفيدة جدًّا، فحاولي أن تمارسيها، وكذلك أختك، وأيضًا ركزي على تمارين الاسترخاء، هي ذات فائدة كبيرة جدًّا، وموقعنا لديه استشارة تحت رقم: (2136015) أرجو الرجوع إليها وتطبيق التمارين الواردة.

العلاج الدوائي: أنت لست في حاجة لدواء مثل (اللسترال)، هذا دواء قوي نسبيًا، وحالتك لا تتطلب ذلك، أريدك أن تعتمدي على المناهج السلوكية أنت وكذلك أختك، اعتمدا عليها فهي أفضل دواء.

باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.

منقووووووووووول

حالات الإغماء بالعشرات في حلب أم ترضع ابنها وهي ترقص وتامر حسني يفر هارباً صور

حالات الإغماء بالعشرات في حلب ..أم ترضع ابنها وهي ترقص وتامر حسني يفر هارباً .. صور

حلو الشخص يحب فنان بس مو بها الطريقه

خليجية

خليجية

خليجية

شوفو البنت هههههه الحمد لله والشكر
خليجية

خليجية
خليجية

شوفو الاطفال هذا وهم صغار كذا اذا كبرو وش بيسوون
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

هههههههههههههههههه تامر (قرفان)
خليجية

خليجية

تهي تهي بابا

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

بالنسبه للحضور الجماهير فتلقاه عند اي فنان مثلا شيرين او عمرو دياب

بس ما قد شفت جماهير تصعد على المسرحه وتبكي

هل كلام شيرين عن تامر ان تامر يتفق مع هالاشخاص عشان يصعدون المسرح الله اعلم

الي يعجبه الموضوع يقيمني

thanx
مشكوووووووووووووووووور
خليجية

أعاني من الشعور بالإغماء ومن الدوخة، ما أسبابها؟

أعاني من الشعور بالإغماء ومن الدوخة، ما أسبابها؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

أعاني من شعور بالسقوط (الإغماء) إذا بدأت أمشي، وأعاني من دوخة منذ 3 أشهر، مع العلم أني عملت تخطيط قلب -والحمد لله- النتيجة سليمة، لكني أعاني من قولون عصبي، وأستخدم حبوب (ميفا) لعلاجه، وعندي ارتجاع مريء وأستخدم نكسيوم لعلاجه، وقد عانيت سابقاً من نقص في فيتامين دال، وأجريت تحليلاً شاملًا، ولله الحمد لم أعانِ من أي شيء، ولكن لم تتح لي فرصة لعمل رنين مغناطيسي.

ما المشكلة برأيك؟ أنا عمري 21، ووزني 108.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ مفرح حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

الأذن الداخلية هي الجزء المسؤول عن الاتزان؛ لأنها تحتوي على القوقعة والقنوات نصف الدائرية المتعامدة والتي تسمى (Labyrinth) وأي حركة غير عادية في السوائل الموجودة في تلك القنوات يؤدي إلى الدوار والدوخة، وحبوب (betaserc 16 mg) تساعد على علاج هذه الدوخة والدوار، تؤخذ ثلاث مرات يومياً لمدة شهرين، ثم عند الضرورة بعد ذلك، حتى تختفي الدوخة، ثم عند اللزوم بعد ذلك.

ولكن الدوخة لها أسباب أخرى، مثل: الأنيميا خصوصاً في حال عمل حمية غذائية؛ لإنقاص الوزن، أو التعود على وجبات المطاعم التي تفتقر في الغالب إلى العناصر الغذائية الجيدة، ولذلك عليك عمل تحليل صورة دم كامل، وتحليل فيتامين (د)، وتحليل وظائف الغدة الدرقية، وأخذ العلاج المناسب حسب نتيجة التحليل والامتناع الكامل وعدم الرجوع إلى التدخين؛ لأنه المؤثر المباشر على الرئة، مع ممارسة الرياضة؛ حتى تحسن اللياقة البدنية للجسم.

ولعلاج القولون يمكن تناول حبوب (Spasmocanulase) قرصين ثلاث مرات يومياً قبل الأكل وحبوب (Colospasmin) قرصاً ثلاث مرات يوميًا قبل الأكل حتى تختفي الأعراض ثم عند الضرورة بعد ذلك.

ويمكن تناول خليط مكون من مطحون الكمون والشمر والينسون والكراوية والهيل وإكليل الجبل والقرفة والنعناع، وإضافته إلى السلطات والخضار المطبوخ مع زيت الزيتون، وهذا يساعد كثيرًا في التخلص من الغازات والانتفاخ والمغص -إن شاء الله- مع ممارسة الرياضة خصوصًا المشي، وهذا سوف يؤدي -إن شاء الله- إلى انتظام حركة القولون، والمساعدة في إخراج طبيعي، والتخلص من الغازات والتجشوء، وآلام المعدة والقولون.

وهناك فرق بين ارتجاع المريء الناشئ عن فتق جراحي (Hiatus hernia) وهو بروز (أو فتق) الجزء العلوي من المعدة ضمن جوف الصدر عبر تمزق أو منطقة ضعف في الحجاب الحاجز، وهذا الفتق يحتاج إلى عملية جراحية، بين الحموضة الزائدة في المعدة التي تعود في الغالب إلى جرثومة المعدة، والتي تؤدي إلى الحموضة الزائدة والغثيان والحرقان، وارتجاح عصارة المعدة خصوصًا في أوقات النوم، والذي يؤدي بدوره إلى الكحة والشرقة الليلية.

وهذه الجرثومة في حال تشخيصها تحتاج إلى العلاج الثلاثي، وهو عبارة عن مضادات حيوية (klacid 500 mg) مرتين يوميًا لمدة عشرة أيام، وكبسولات (amxicillin 1 gm) مرتين يوميًا لمدة عشرة أيام أيضاً، ويتم أخذ الأقراص التي تتناولها (rabeprazole 20 mg) يوميًا على الريق صباحاً، ومع تناول العلاج الثلاثي فسوف يتم القضاء على أساس المشكلة إن شاء الله.

ويمكن تقسيم الوجبات اليومية إلى وجبات خفيفة، ومتكررة، وبعيدة عن التوابل والمقليات، والعشاء الخفيف ليلاً وقبل ميعاد النوم، ويمكن رفع رأس السرير بحيث يكون مستوى الرأس أعلى من مستوى القدمين بحوالي 30 درجة على الأفقي، وساعتها قد تستغني عن الوسادة، وهذا الوضع يمنع ارتجاع الحمض إلى الحلق، ويخلصك من الحموضة إن شاء الله.

وفقكم الله لما فيه الخير.

منقووووووووووول

حريق مفتعل يخلي المتوسطة التاسعة بالخبر ويصيب ثلاث طالبات بالإغماء

صور اخبار تفاصيل حريق مفتعل يخلي المتوسطة التاسعة بالخبر ويصيب ثلاث طالبات بالإغماء 2024 فيديو

تسبب حريق مفتعل من طالبات المدرسة المتوسطة التاسعة بحي الجسر بمدينة الخبر اليوم إلى تدافع عدد من الطالبات وإصابة ثلاث منهن بحالة إغماء

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

والدي به سعال شديد مع عطاس يصل إلى الإغماء وأصابه السكر فما علاجه؟

والدي به سعال شديد مع عطاس يصل إلى الإغماء وأصابه السكر فما علاجه؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية لكم جزيل الشكر على جهودكم المباركة، وجعلها الله في ميزان حسناتكم إن شاء الله.

والدي يبلغ من العمر 49 عاماً، أصيب بمرض السكر، واستمر لمدة سبع سنوات، ثم عاد وانضبط بشكل كامل وبدون أدوية منذ ستة شهور، وحتى الآن بفضل من الله، ولكن لدي بعض الأمور التي تشغل بالي، وأتمنى أن أجد لها علاجا لديكم؛ لصعوبة إقناعه بالذهاب إلى الطبيب.

الأمر الأول: يعاني والدي من سعال قوي مع بلغم كثير جداً، وذلك بشكل يومي، ومنذ ما يزيد عن ال 10 سنوات، ولكن على نفس الوتيرة دون زيادة ملحوظة, إنما يكون البلغم أكثر وقت الصباح بعد الاستيقاظ من النوم (وهو مدخن).

الأمر الثاني: أصابه خمول وضعف جسدي، وكثرة في النوم منذ ما يقارب الأسبوعين، وذلك بعد فترة كانت مليئة بالمشاكل والقهر، والضغوط النفسية.

الأمر الثالث وهو الأهم: في فترات متقطعة -كل شهرين تقريباً- يقوم الوالد بالعطاس حتى تتزامن إحدى العطسات مع السعال (المذكور في الأعلى)، وتصبح قوية جداً، وكأن عدة عطسات تتصل ببعضها البعض دون أي فاصل، ثم يفقد الوعي لمدة لا تتعدى الثانيتين، وينتج عنها اصفرارا شديدا في لون الوجه، مع تعب في كامل الجسد.

وأتخوف دائماً من أن تأتي هذه الحالة خلال قيادته للسيارة، أو في أماكن خطرة، (قام بعمل صورة رنين مغناطيسي للدماغ وكانت سليمة بفضل الله).

كما أتمنى أن تذكروا مقويات جسدية بشكل عام، سواء كانت أدوية آمنة، أو أطعمة معينة.

ولكم جزيل الشكر مسبقاً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ خالد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

طالما تم تشخيص السكر من قبل؛ فإن أمورا كثيرة قد تغيرت في جسم الإنسان.

الأمر الأول: أن الخلايا في جسم الإنسان -وهي تعتبر مصانع حرق السكر- أصبحت تقاوم عمل الإنسولين على جدارها فلا يستطيع إدخال السكر داخل الخلايا للحرق.

الأمر الثاني: أن غدة البنكرياس لم تعد تفرز كمية كافية من الإنسولين؛ ولذلك فإن مقولة: "إن السكر اختفى" يجب إعادة النظر فيها مرة أخرى، قد يكون الوالد يعمل حمية غذائية، ولكن ارتفاع السكر التراكمي في الدم يؤثر على الشرايين، وعلى الكلى والعيون والأعصاب، فلا داع للركون لمقولة: "لقد اختفى السكر من الجسم".

ويجب متابعة السكر، وألا يقل السكر الصائم عن 100، ولا يزيد عن 130، وذلك عن طريق الحمية الغذائية، ويمكنه تناول حبوب جلوكوفاج المنظمة للسكر، والتي تعالج مسألة مقاومة الخلايا لهرمون الإنسولين، والسكر التراكمي HBAIC % يحب أن يكون بين 7 إلى 8، ولا يقل عن ذلك ولا يزيد، حتى يظل مستوى السكر الصائم بين 100 إلى 120.

والتهاب وحساسية الجيوب الأنفية تؤدي إلى الصداع، والعطاس المستمر، وطالما أن ضغط الدم غير مرتفع فيمكن للوالد الاستنشاق بالماء المالح مثل الوضوء؛ حتى يخفف من احتقان خلايا الأنف، ويتخلص من العطاس، مع استخدام بخاخ nasonex في الأنف مساء قبل النوم.

وآفة التدخين ابتلي بها كثير من الشباب والكبار، وكبروا وكبرت معهم الآفة، والتبغ عموما من أخطر المسببات للأمراض في الجسم كافة، والسيجارة عند اشتعالها تحتوي على 4000 مادة سامة، معلوم منها 400 مادة فقط، منها 40 مادة مسرطنة على الأقل، والسيجارة لا تترك عضوا في جسم الإنسان إلا وعبثت به؛ لأنها تؤثر فيما تؤثر على الشرايين، والأوردة الدموية، وبالتالي على كفاءة وحيوية أعضاء الجسم كافة، بما فيها شرايين وأوردة الجهاز التنفسي؛ مما يؤدي إلى ضيق التنفس، والجهاز التناسلي؛ مما يؤدي إلى العجز الجنسي فيما بعد.

والإرادة القوية، والعزيمة، والرغبة في الشفاء، هي الحافز الوحيد للإقلاع عن التدخين، فقد مرت السكرة، وحلت الفكرة، ولم يبقَ من السيجارة إلا جني الأمراض، والبلغم الزائد صباحا بسبب التدخين، وبسبب ما تقوم به السيجارة ليلا في تدمير الحويصلات الهوائية في الرئتين.

ولا يحتاج الأمر مع الإرادة والعزيمة إلا 10 أيام إلى 15 يوما لكي تتخلص خلايا الجسم من حالة الإدمان التي تسببها السيجارة والنيكوتين، وبعد تلك الأيام وبعد انسحاب مادة النيكوتين المسببة للإدمان من دم المدخن فلن يعود الوالد إلى السيجارة مرة أخرى، والعودة تكون بسبب ضعف الإرادة وضغط الأصدقاء، وليس بسبب الحنين والرغبة في التدخين، وساعتها سوف يختفي البلغم، ويتم حماية الشرايين من مشاكل التدخين، ومن مشاكل السكر.

ولا مانع من تناول مقويات للدم مثل: رويال جلي، وأوميجا 3 كبسولة واحدة يوميا، مع شرب المزيد من الماء لطرد البلغم، وإرواء الخلايا، مع التغذية الجيدة، والدعم النفسي، والوقوف بجواره حتى تقل الضغوط النفسية عليه إن شاء الله.

وفقكم الله لما فيه الخير.

منقووووووووووول

بعد رؤيتي لحالة إغماء، صار شبح الإغماء يطاردني!

بعد رؤيتي لحالة إغماء، صار شبح الإغماء يطاردني!
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كنت أدرس بالصف الثالث المتوسط، وحينها سقط شخص على الأرض، ودخل في حالة إغماء، فكان يقول لي بعض الأصدقاء: إنه سيصير لي كما صار له، من بعدها صرت أخاف جدًا، وكنت لا أذهب إلى الصلوات المفروضة، وكان يصاحبني خمول أحيانًا، ولا أذهب إلى المسجد لصلاة الجمعة أيضًا.

حاليًا صرت أخاف جدًا من الصلوات، أخاف أن أسقط مغشيًا عليّ؛ لأني في بعض الأحيان أشعر أني مصاب بدوخة، منذ صباح الجمعة يأتيني شعور غريب، وإذا ذهبت إلى الصلاة، فإن رجلي وجسمي يرتجف، وأدخل في عالم آخر، أنتظر متى تنتهي الصلاة، أما في البيت فإني أرتاح، لكني خارج البيت لا أرتاح! وفي عقلي وبالي دوخة منذ كنت أدرس ثالث متوسط، أحاول أن أنساها، لكني لم أنسَها، ومع مرور الأيام سأتغير -بإذن لله-.

ما تشخصيكم لحالتي؟ فقد سمعت أن العلاجات النفسية تسبب انتفاخًا بالجسم، وإذا تركها الشخص، فإنها تسبب له أمراضًا عديدة. أود أن تصف لي علاجًا بسيطًا جدًا وفعالًا؛ لأستعمله فترة بسيطة جدًا، وتتغير الحالة -بإذن لله-.

أخاف جدًا من حالة الإغماء! فلذا أسأل: إذا دخل الإنسان في الإغماء، فهل يصحو منه؟ وبماذا يحس الشخص قبل أن يغمى عليه؟ وهل إذا أُغمي عليه يحس بشيء؟ فحتى طابور الصباح، كنت أتأخر متعمدًا؛ حتى لا أسقط في الطابور! أريد أن أصلي الصلوات المفروضة بالمسجد، ويؤسفني جدًا أن أصليها في البيت.

إذا سقط الإنسان من الإغماء، هل يشعر بنفسه أم لا؟ ومتى يصحو؟ وهل لابد من رش الماء عليه أم يجب عليه الذهاب إلى المستشفى؟ وإذا سقط في البيت، وليس عنده أحد، فهل يصحو بنفسه؟ وكم مدة يستغرقها؟

نسأل الله لنا ولكم العافية.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عبد الرحمن حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

من الواضح جداً أنك تعاني من مخاوف وسواسية، فتلك الحادثة التي حدثت لذاك الشخص أصبحت مدفونة في كيانك الوجداني، -وبكل أسف- ما كان يقوله لك الأصدقاء والزملاء؛ من أن الذي حدث له، سوف يحدث لك؛ هذا دعّم مخاوفك -أيها الفاضل الكريم-، هذا خوف مكتسب، هذا وسواس مكتسب، يجب أن تحقّره، وألا تتّبعه أبداً، اذهب إلى صلاتك في مسجدك، ولا تدع الشيطان يتلاعب بك، حقّر فكرة الخوف هذه، كل إنسان له ظروف، ذاك الشخص الذي سقط، ربما يكون لأسباب عضوية أو أسباب نفسية، والأسباب كثيرة جداً.

هذا يحدث، أن يسقط الناس في محيط عملهم، عند الوقوف في الصلوات، شهدنا ذلك -أيها الفاضل الكريم-، وهو نادر -والحمد لله-، لكنه يحدث، حالات الإغماء التي تؤدي إلى سقوط الإنسان، منها: انخفاض ضغط الدم المفاجئ، هنالك ما يعرف بالدوخة العصبية؛ أن الإنسان يحدث له نوع من تنشيط الجهاز العصبي اللاإرادي فجأة، ويحدث هذا، وغالباً هؤلاء الناس معظمهم يفيقون، وإذا تم رشّهم بالماء، فالواحد منهم قد يفيق، هنالك أسباب للسقطات العضوية، منها: الجلطات الدماغية، الجلطات القلبية، لكن هذا أمر نادر الحدوث جداً، ونشاهده لدى كبار السن.

أيها الفاضل الكريم، إذاً هذا الأمر يجب ألا يتعلق بذهنك، وأنت الآن أغلقت على نفسك من خلال المخاوف؛ لا تذهبُ إلى الصلاة! ليس هنالك تواصل اجتماعي! وأحزنني جداً أنك عاطل عن العمل، لا، هذا لا يمكن -أيها الفاضل الكريم-، إما أن تكون في الفصل الدراسي، أو تكون في مكتبك أو مصنعك، اذهب واعمل وتواصل اجتماعياً، وكنْ شخصاً فاعلاً جداً.

بالنسبة للعلاج الدوائي: نعم، الأدوية المضادة لقلق المخاوف سوف تفيدك كثيراً، وإن أردت أن تذهب إلى الطبيب، ربما يكون هذا هو الأفضل؛ حتى يدعم قناعتك بالدواء. كل الأدوية لها آثار جانبية، لكنّ معظمهما بسيطة، وهذه الأدوية سليمة، إذاً اذهب إلى الطبيب، وإن لم تستطع أن تذهب، فعقار (باروكستين)، والذي يعرف باسم (زيروكسات)، سيكون هو الدواء الأفضل بالنسبة لك، الجرعة التي تحتاجها، هي جرعة بسيطة جداً، وهي: 12.5 مليجرام من (الزيروكسات)، والذي يعرف باسم: (زيروكسات سي آر)، تناولْ هذه الجرعة يومياً لمدة ثلاثة أشهر، ثم اجعلها 12.5 مليجرام، يومًا بعد يوم لمدة شهر، ثم اجعلها 12.5 مليجرام، مرة واحدة كل ثلاثة أيام لمدة شهر آخر، ثم توقف عن تناول الدواء.

أيها الفاضل الكريم، أيضاً طبق تمارين الاسترخاء، هذه التمارين مفيدة جداً لعلاج مثل هذه العلل، وموقع إسلام ويب لديه استشارة تحت الرقم: (2136015)، أرجو أن ترجع إليها، وتستفيد مما ورد فيها من إرشاد.

بارك الله فيك، وجزاك الله خيراً، وأسأل الله لك العافية والشفاء.

منقووووووووووول

قتال حتى الإغماء في الكويت

مديرة مدرسة سعودية تضرب معلمة مصرية حتى الإغماء

مديرة مدرسة سعودية تضرب معلمة مصرية حتى الإغماء
مديرة المدرسة ترفض استنجاد معلمات المدرسة بضرورة نقل زميلتهن معلمة مادة "التوحد" إلى المستشفى، كما منعت حارس المدرسة من الاتصال بالإسعاف.

أنزعج من تصرفات والدي، وأخاف من الإغماء

أنزعج من تصرفات والدي، وأخاف من الإغماء
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا رجل أعيش مع عائلتي -ولله الحمد-، لكن هناك من يرفع ضغطي، والدي بعض الأحيان حينما يراني آكل شيئا يقول: هذا يسبب لك تسمما في بطنك، أو إلخ، أو الأندومي حينما يراني آكله لا يقول: بالعافية، بل يقول: هذا يسبب هشاشة العظام، ويعلقها بالمشيئة، وهذا يسبب لي حالة من التوتر والقلق، لا أرتاح عندما يجلس في البيت، علما أن والدي عاش يتيما، وتربى يتيما، وعمره الآن 71 عاما، وأخاف من كلامه ودعائه.

الأمر الثاني: كان يلازمني في بعض الأوقات صداع ودوخة، وحقيقة الأمر أني أخاف من شيء اسمه الإغماء، وقد سبق أن خوفني أحد الأصدقاء حينما سقط طفل على الأرض في طابور الصباح، ومنذ ذلك اليوم لم تذهب فكرة الإغماء من ذاكرتي، فأخاف جدا، وبعض الأحيان أقول: الآن سيغمى علي، خاصة إذا لم أفطر لا أكون مرتاحا، هذا كان في السابق، وأما الآن سواء أفطرت أو لم أفطر لا أرتاح، لكن أرجو أن أتحسن في الأيام القادمة -إن شاء الله-.

الأمر الثالث: لدي شعر خفيف جدا في الشارب والذقن، وأريده أن يكثر، فهل من علاج فعال ومجرب؟ أعلم أنه لا يوجد علاج يخلق شعرا أو ينبته أصلا، لكن أقصد علاجا يفتح مسامات الشعر. وفي الأيام القادمة -إن شاء الله- سيكثر الشعر.

ما فائدة الأشعة للرأس؟ وما فائدة تحليل الدم الشامل؟ هل يظهر جميع الأمراض في الجسم؟ عافانا الله وإياكم من الأمراض الخطيرة، وأطال الله أعمارنا في طاعته.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عبدالرحمن حفظه الله.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحباً بك في استشارات الشبكة الإسلامية، ونتمنى لك دوام الصحة والعافية.

أولاً: نقول لك: هنيئاً لك بوجود باب مفتوح للجنة، وهو طاعة وبر الوالد في هذا العمر. فتحمله، واصبر على ما يقوله أو يأمرك به؛ فأنت مأجور عليه إن شاء الله.

وحاول -أخي الكريم- بقدر ما تستطيع أن تتجنب كل ما يثيره أو يجعله ينتقدك في كل مرة، ولا تأخذ تعليقاته على تصرفاتك مأخذ الجد، بل تعامل معه بدبلوماسية، وتذكر دائماً أنه والدك، ويريد لك الخير، وتذكر أنه عاش في زمان غير زمانك، فله تصور للحياة يختلف عن تصورك لها، فالتمس له العذر في ذلك.

ثانياً: موضوع الخوف أو توقع حدوث الإغماء المفاجئ ليس له دليل يستند عليه، فهو مجرد توقع كاذب، ولكنك شغلت به عقلك، وجعلته في دائرة اهتمامك وتركيزك بطريقة مبالغة.

اعلم -أخي الكريم- أن تلك التجربة التي شاهدتها في الطفولة خاصة بشخص معين ليس أنت، فذاك له خصائص وظروف وعوامل جسمية ووراثية ونفسية تختلف عنك. هذا الإغماء الذي حدث لم يتأثر به إلا شخص واحد، وليس كل تلاميذ المدرسة، وقد مضى الأمر في وقته، ولم تتكرر هذه الحالة فيما بعد، فلا تلبس ثوباً غير ثوبك، فلكل فرد تجارب مرضية ليس بالضرورة أن تنطبق على الآخر، ولكل فرد ابتلاء أو امتحان من الله تعالى ربما يختلف من شخص لآخر.

احمد الله الكريم على نعمة الصحة والعافية، وكن متفائلا، فبالشكر تدوم النعم، وبالدعاء يرفع البلاء، هكذا علمنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.

والخوف من وقوع الخطر أحياناً يكون أمرّ من وقوع الخطر نفسه، فاستمتع -أخي الكريم- بحياتك، وعش الحاضر، وانس الماضي وما فيه من أحداث، ولا تنشغل بما سيحدث في المستقبل، فإنه لم يأت وهو ليس بأيدينا.

انظر -أخي الكريم- إلى الفترة الزمنية التي مرت منذ حدوث الحادثة، لم يحدث لك فيها شيء، وأنت صحيح معافى، ولكن نقصت سعادتك بسبب الهواجس والقلق التوقعي الذي ليس له دليل ولا برهان.

حاول الانغماس في نشاطات اجتماعية وثقافية ورياضية تنسيك هذه الأفكار السلبية، وضع لك أهدافا واضحة في حياتك، واجتهد في تحقيقها؛ لكي تستثمر عمرك بطريقة أمثل.

متعك الله بالصحة والعافية، وأكسبك رضا والديك.

++++++++++++++++++++++++++++
انتهت إجابة د/ علي أحمد التهامي استشاري نفسي إكلينيكي.
وتليها إجابة د/ سالم الهرموزي استشاري الأمراض الجلدية والتناسلية.
++++++++++++++++++++++++++++

أخي الكريم: في موضوع الشنب والذقن لم توضح كم عمرك الآن؟ وهل بقية علامات البلوغ الأخرى مكتملة لديك مثل: شعر العانة، والإبطين، وحجم الأجهزة التناسلية الخارجية، وميولك إلى الجنس الآخر؟ كل هذه الأشياء مهمة جدا في تقييم نمو شعر الشنب والذقن.

إذا كانت كل هذه العلامات موجودة فلا تقلق في موضوع شعر الذقن والشنب، فقد يحتاج الأمر إلى بعض الوقت لتكتمل تلك المراحل، كما لا ننسى دور العامل الوراثي في هذا الشأن.

الأشعة على الرأس يطلبها الطبيب المختص لأسباب كثيرة تتعلق بالشكوى التي جاء من أجلها المريض إلى الطبيب، وفائدتها أنها وسيلة من وسائل تشخيص الأمراض، ولا تجري هكذا بدون هدف معين.

أما فائدة تحاليل الدم الشامل فهو يوضح إن كان هناك نقص في مكونات أحد عناصر الدم، مثل: الهيموجلوبين الذي يؤدي نقصه إلى مرض فقر الدم. ومثل تحليل الدم لنشاط الغدة الدرقية الذي يوضح أن هناك نقصا أو زيادة في إفراز هرموناتها، أو أنها في معدلاتها الطبيعية، وكذلك تحليل الدم للسكري، وغير ذلك، وليس هناك تحليل دم واحد يشخص كل أمراض الجسم.
وكل مرض من الأمراض له تحليل الدم الخاص به.

أما موضوع العلاقة الاجتماعية مع الوالد والأهل فلا شك أن دافعها الحب لك، والحرص عليك، وعلى صحتك.

حفظك الله من كل سوء.

منقووووووووووول

فيديو معجب يصاب بالإغماء لاحتضانه بيونسيه

فيديو.. معجب يصاب بالإغماء لاحتضانه بيونسيه
النجمة الأمريكية الشابة اقتربت من جمهورها على المسرح، وأمسكت بيد أحد الشباب الذي لم يتركها حتى جثت على ركبتيها واحتضنته، فأصيب بحالة فقدان للوعي من شدة الفرحة.