الوسم: الحبوب

لدي حبوب في وجهي، وكذا في الصدر والظهر، وأعاني من بقع في وجهي من أثر الحبوب، ما هو أفضل علاج يقضي على الحبوب وآثارها؟

حلمي أن تكون بشرتي صافية.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ Dalal Moteer حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أتصور أن ما تعانين منه –أختنا الكريمة- هو نوع من أنواع حب الشباب، وهو من الأمراض الجلدية المزمنة التي تلازم المريض فترات طويلة، وتختلف نوع الإصابة -حبوب حمراء أو صديدية، رؤوس سوداء أو بيضاء، تكيسات أو غيرها- من شخص إلى آخر، وكذلك شدة الإصابة ودرجة انتشار المرض -هل هي محددة في الوجه أم منتشر في أماكن أخرى مثل الظهر والأكتاف والصدر-؟

ويختلف العلاج بصورة كبيرة على حسب نوع الإصابة وشدتها ودرجة انتشارها، وهل تترك هذه الحبوب أو الإصابات آثارًا أو ندوبًا؟
العلاج لا بد أن يكون ممتدًا وفعالا وتحت الإشراف الطبي، ويكون هدفه في الأساس التخلص من الأعراض والمظاهر المختلفة لحب الشباب، ثم استخدام مستحضرات أو كريمات تقي من تكراره مرة أخرى.

من خلال وصفك أتصور أن الإصابة في الوجه والظهر والصدر، وهذه الحبوب تركت بعض البقع، وأنصحك باستخدام غسول Clenance, Effaclar or Normderm، مرتين يوميًا مرة صباحًا، ومرة مساء، وبعد غسيل الوجه في الصباح، لا بد من استخدام واقي من الشمس مناسب بمعامل وقاية على الأقل +30، مثل:Avene for acne prone skin or Anthelios gel cream، وبعد غسيل الوجه في المساء لا بد أن تضعي كريمًا ينظم تقرن الجلد ويجدده، ويمنع ظهور حبوب جديدة، ويساعد في التخلص من البقع، مثل كريم Tretinoin، ولا بد أن تستعملي هذا الكريم لعدة شهور، وأن يكون ذلك تحت الإشراف الطبي.

وإذا كانت هناك حبوب في الوقت الحالي، يمكنك استعمال Zineryt lotion مرتين يوميًا لمدة شهر، وهذه الخطة العلاجية كافية لعلاج حب الشباب والبقع التي تظهر بعد الالتئام كما في حالتك -إن شاء الله- ويمكن أن يضاف لتلك الخطة العلاجية كريم مبيض يستعمل مرة مساءً يوميًا لمدة تتراوح ما بين شهر إلى شهرين حسب النتيجة مثل كريم الأربيتين 1%، وتوجد علاجات أخرى كثيرة موضعية، وأخرى يتم تناولها عن طريق الفم، ويكون وصفها حسب تقييم الطبيب المعالج للحالة، وبعد شرح المحاذير والمعلومات الخاصة بكل عقار.

أنا فتاة أبلغ من العمر 23 عاما، متزوجة منذ 4 أشهر، دورتي الشهرية أصبحت غير منتظمة بعد الزواج، قمت بعمل عدة تحاليل أظهرت وجود تكيسات بسيطة في الرحم، فراجعت طبيبة نسائية وأعطتني إبرة دوفاستون المنشطة للحمل لمدة 5 أيام، ابتداء من اليوم الخامس للدورة وطلبت مني أن أراجعها في اليوم 12 من الدورة لمتابعة التبويض ولكنني سافرت، وبعد أن عدت من السفر تابعت الموضوع عند طبيبة أخرى، وبعد الفحص قالت لي: إن أكبر بويضة عندك حجمها 10 سم. علما بأن الطبيبة السابقة قالت لي: سوف أزيد لك جرعة دواء الدوفاستون عند الحاجة. أما الطبيبة الثانية نصحتني أن أبدأ بحبوب كلوميد والإبر المنشطة فقط ولم تزد لي جرعة الدواء.

سؤالي هو: متى يفترض أن تنزل علي الدورة بعد الإبرة المنشطة التي أخذتها؟ علما أنه أصبح لي الآن 31 يوما من أول إبرة أخذتها، وأصبحت أعاني من إفرازات بيضاء كثيرة وشفافة عديمة الرائحة وبدون حكة، وقمت بعمل تحليل منزلي للحمل ولكن كانت النتيجة سالبة.

أفيدوني جزاكم الله خيرا.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ السائلة حفظها الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

إن نزول الدورة الشهرية بعد تناول الإبر المنشطة للمبيض أو الحبوب، يعتمد على استجابة المبيض لهذه الإبر والحبوب, فإن كانت الجرعة مناسبة وحدث معها تبويض فإن الدورة الشهرية ستنزل بعد 26- 28 يوما, وذلك من تاريخ البدء بالإبر، وهو عادة ثاني أو ثالث يوم من الدورة وليس من تاريخ الانتهاء منها، أما إذا كانت الجرعة غير كافية ولم تحدث استجابة للمبيض على تلك الجرعة, أي لم يحدث تطور للبويضات بشكل جيد, فهنا قد تتأخر الدورة أو تبقى كما كانت عليه قبل تنشيط المبيض، أما إذا كانت جرعة الإبر زائدة عن الحاجة فهنا قد تتأخر الدورة، ولكن هذا التأخير سيكون سببه فرط التنشيط، أو تشكل كيس أو أكياس على المبيض -لا قدر الله-، ولذلك فإن المتابعة بالتصوير التلفزيوني تعتبر أمرا ضروريا جدا خلال تناول المنشطات من أي نوع كانت, وذلك لمعرفة مدى استجابة المبيض، وتحديد الجرعة المناسبة للجسم.

بالنسبة لك يجب التأكد من أنك قد قمت بعمل كل التحاليل الهرمونية اللازمة، وذلك لنفي احتمال أن تكون هنالك مشكلة في الغدة الدرقية أو الكظرية، أو في هرمون الحليب أو غير ذلك، ويجب أن تكوني قد عملت التحاليل التالية في ثاني أو ثالث يوم من الدورة وفي الصباح:
Lh-fsh-total and free testosteron- tsh- free t3-t4- prolactin-dheas فإن تأكد وجود تكيس على المبايض، فهنا وقبل العلاج بالمنشطات المبيضية يجب عمل تصوير ظليل للرحم والأنابيب بالصبغة يسمى hsg، وذلك للتأكد من أنها نافذة، مع ضرورة عمل تحليل للسائل المنوي عند زوجك أيضا للتأكد من أنه سليم، ثم بعد ذلك يمكن البدء بإعطاء المنشطات، ويجب البدء بإعطاء الكلوميد أولا.

منذ سنوات طويلة وأنا أعاني من انتشار الحبوب في منطقة الأرداف، كنت أظنها حبوباً عادية، مع العلم بأنها كانت تؤلمني في بداية ظهورها، ثم تطور الأمر فأصبحت تنزف دماً، فاستخدمت كريماً هو (أبو أسد)، لمدة سنة كاملة، توقف الدم، ولكن أثار الحبوب لا زالت موجودة؛ بسبب استخدامي لكريم
(muprocin )، بعد استخدامي لهذا الكريم، بعض الحبوب اختفت تماماً، وبعضها أصبحت انتفاخاً في الجلد، بني اللون، مع العلم بأن لدي حبة منذ سنة، تختفي حينما أضع الكريم أربعة أشهر، ثم تعود من جديد، وهذه الحبوب منتشرة بالقرب من فتحة الأرداف.

أريد تشخيصاً لحالتي، ولدي مجموعة من الاستفسارات حول الأمر نفسه:
– ما هي أسباب هذه الحبوب الموجودة؟
– وماهي طرق الوقاية منها؟
– وكيف يمكنني علاجها بشكل نهائي؟
– ما رأيكم في استخدام هذين المرهمين (mupirax) (teraamyseen)؟ فقد قرأت هذه الوصفة من تجربة فتاة، تقول الفتاة بأن طبيبتها الخاصة وصفتها لها، وتقول صاحبة التجربة بأن الحبوب وآثارها اختفت تماماً بعد استخدام العلاج، فهل يمكنني استخدام العلاج ذاته؟ وهل هذا العلاج متوفر لدينا في المملكة العربية السعودية أم أن له اسماً آخراً؟

بانتظار الرد منكم، فالمنطقة أصبحت مقرفة وأخجل من زيارة الطبيب، وجزاكم الله خيراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ سميه محمد حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فمن الممكن أن تكون الحبوب المذكورة في المؤخرة، هي نوع من أنواع الالتهابات البكتيرية المتكررة كما ذكرت لك في استشارات سابقة، ويجب في هذه الحالة التأكد من عدم إصابتك بأي أمراض، أو مشكلات عضوية، تجعلك أكثر عرضة لحدوث تلك الالتهابات وتكررها، مثل داء السكري، والأنيميا، ونقص الحديد في الدم، وإذا كنت لا تعانين من أي أمراض عضوية، فهناك نسبة من الأشخاص يكون عندهم زيادة في تكاثر نوع البكتريا التي تسبب تلك الالتهابات على الجلد.

علاجك يكون باستخدام مرهم (Muprocin) الموضعي، لمدة أسبوعين، وإذا كانت الحبوب كبيرة نسبياً، ومنتشرة بصورة كبيرة، فيمكن تناول المضادات الحيوية عن طريق الفم، مثل: (Augmenti 625mg)، حبة كل ثمان ساعات، ولمدة من خمسة أيام إلى أسبوع، وللوقاية من تكرار هذه المشكلة، يجب إنقاص الوزن قدر المستطاع، وكذلك تطهير الأماكن المصابة والمحيطة بها، والجسم بصفة عامة من البكتيريا المسببة لتلك الالتهابات، وذلك عن طريق الاستحمام اليومي، واستخدام الصابون، أو المنظفات المطهرة المضادة للبكتريا، ويمكن استعمال الكريم المذكور سابقاً مرتين أسبوعياً، بعد الاستحمام، على الأماكن بين الفخذين والمؤخرة، وذلك للمساعدة في التخلص من هذه البكتيريا في تلك المناطق، بالإضافة إلى الاستحمام اليومي، وتنظيف الجلد بالمنظفات المضادة للبكتيريا كما ذكرت.

المرهم المذكور (mupirax)، يحتوي علي المادة الفعالة (Muprocin)، والتي ذكرتها في الإجابة، أما بالنسبة للمرهم الآخر فلا أنصح باستعماله.

في بعض الحالات يكون هناك انسدادٌ في بويصلات الشعر الرقيقة في هذا الأماكن، وربما رؤوس سوداء، والتهابات متكررة، كجزءٍ من مرض حب الشباب، بالإضافة إلى العلاج بالمضادات الحيوية المذكورة سابقاً، يمكن العلاج بكريم (التريتينوين)، والذي ينظم تقرن الجلد مرة واحدة مساءً، يومياً لعدة شهور؛ لتنظيم تقرن الجلد، ومنع الانسداد، والالتهابات المتكررة، وتنعيم المنطقة، والتقليل من سمك الطبقة الدهنية السطحية، وبالتالي التقليل من فرصة تكرر المشكلة.

أنصح أن يتم ذلك من خلال المتابعة مع طبيب الأمراض الجلدية، للتأكد من التشخيص، ومتابعة استجابتك للعلاجات المذكورة، واختيار ما يناسبك حسب التقييم الإكلينيكي للحالة، ومناقشة العلاجات المتعددة، والمحاذير الخاصة بكل منها.

ويمكن استعمال كريم (الأربيتين) المبيض، لعلاج الاسمرار والبقع المذكورة، بواقع مرة واحدة مساءً يومياً، لمدة تتراوح من شهر إلى شهرين على حسب النتيجة.

أشكر لكم هذا الموقع الرائع الذي يشرفني وجودي بينكم، وجعله الله في ميزان حسناتكم..

أنا فتاة 25 سنة، لدي ندوب لآثار الحبوب، وندبة من أثر خياطة، وتسبب لي الكثير من الإحراج، لدرجة أني أصبحت أميل إلى العزلة، وأتمنى الخلاص ولو بالموت، عملت 6 جلسات ليزر بمستشفى الملك عبد الله، ولكن نتائج التحسن شبه معدومة، وأريد حلا سريعا عن طريق الحقن أو الكريمات أو أي شيء يزيل الندب، وأتمنى أن تعطوني أسماء أو أرقام عيادات أو أطباء يتواجد عندهم العلاج، بالإضافة إلى أني أريد أن أكبر الشفاه والأنف، فهل هناك طريقة دون عمليات تجميل أو جراحية، وهل الطرق باهظة؟ أرجوكم أرشدوني بأسرع وقت، فأنا أحتاج لكل حرف منكم، وأشكركم جميعا على هذه الجهود الطيبة والنفوس الجميلة التي تقدم بلا مقابل.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ وسام حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

توجد علاجات كثيرة لمشكلة آثار حب الشباب، ويعتمد نوع العلاج على نوع الأثر، لوجود عدة أنواع من الندب التي من الممكن أن تحدث نتيجة الإصابة بحب الشباب، والعلاج في العادة يكون مبدئيا باستخدام بعض الكريمات الموضعية من مشتقات فيتامين أ، مثل كريم التريتينوين؛ لأنه يحدث بعض التحفيز لإعادة تشكيل أو نمو طبقة الكولاجين بأنسجة الجلد، وله أيضا فائدة أخرى، وهي الوقاية من ظهور حبوب جديدة، ولا بد أن يكون استخدام تلك الكريمات مقرونا بالوقاية من الشمس، وتنظيف البشرة بشكل جيد، وإذا كان العلاج بتلك الكريمات غير كافيا بمفرده لإحداث الأثر المطلوب، فيمكن إجراء بعض جلسات التقشير الكيميائي أو سنفرة الجلد السطحية، ويمكن أيضا العلاج ببعض أنواع الليزر، وتوجد أنواع متعددة من الليزر المخصص لعلاج الندب منها أنواع فعالة وذات تأثير سريع، ولكن لها العديد من الآثار الجانبية المحتملة وتوجد أنواع أقل فعالية، وتحتاج إلى عدد أكثر من الجلسات، ومع مرور وقت طويل نسبيا حتى تكون هناك نتيجة حقيقية، وتلك الأنواع آثارها الجانبية أقل.

بعض أنواع الندب العميقة سواء كانت بسبب حب الشباب أو الخياط -كما ذكرت- قد تحتاج إلى بعض الجراحات التجميلية البسيطة، أو حشو الجلد ببعض المستحضرات، ولذلك يجب زيارة طبيب الجلد لتقييم نوع الندب، ومناقشة السبل والوسائل العلاجية المناسبة والممكنة للتخلص منها.

أما بالنسبة لتكبير الشفتين والأنف فلا يوجد علاج موضعي مفيد بشكل واقعي في ذلك الأمر، ويجب عليك زيارة طبيب التجميل ومناقشته في المشكلة التي تعانين منها، ويشرح لك السبل المتاحة للعلاج.

أعاني من بشرة دهنية حساسة، أتعبتني كثيرًا، فيها حبوب ومسامات ورؤوس، وحاليًا أستخدم (الاكرتين) و(الدوكين) و(الفاكورت)، مع مضادات، لكني إذا غسلت هذا الكريم أحس بجفاف شديد.

هل ينفع استخدام (الجليسوليد) كمرطب لبشرتي؟ فأنا أخاف أن تزيد الحبوب! وإذا كان لا ينفع، فما أفضل مرطب لهذه الحالة؟

نسأل الله أن يجزي خيرًا كل القائمين على هذا الموقع الرائع.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أوتار حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

حب الشباب من الأمراض الجلدية المزمنة التي تلازم المريض فترات طويلة، وتختلف نوع الإصابة -حبوب حمراء أو صديدية، رؤوس سوداء أو بيضاء، تكيسات أو غيرها- من شخص إلى آخر، وكذلك شدة الإصابة ودرجة انتشار المرض -هل محدد في الوجه أم منتشر في أماكن أخرى مثل الظهر والأكتاف والصدر-.

يختلف العلاج بصورة كبيرة على حسب نوع الإصابة وشدتها ودرجة انتشارها، وهل تترك هذه الحبوب أو الإصابات آثارًا أو ندوبًا أم لا؟

العلاج لا بد أن يكون ممتدًا وفعالًا وتحت الإشراف الطبي، ويكون هدفه في الأساس التخلص من الأعراض والمظاهر المختلفة لحب الشباب، ثم استخدام مستحضرات أو كريمات تقي من تكراره مرة أخرى، وأهمية ذلك يكمن في المحافظة على الوجه من تكرار الإصابات مرة أخرى.

من خلال وصفك أتصور أن الإصابة في الوجه، ويوجد كذلك اتساع بالمسام، ومن الجيد أنك تسخدمين كريم (الأكريتين)؛ لأنه ينظم تقرن الجلد ويجدده، ويحسن من مشكلة المسام، ويمنع ظهور حبوب جديدة، ويساعد كذلك في التخلص من البقع، ومن الممكن أن تستعملي هذا الكريم لفترات طويلة نسبيًا؛ قد تمتد لعدة شهور أو أكثر، على حسب الحاجة وتقييم الطبيب للتحسن، ولكن يجب استخدام الجرعة المناسبة التي تُحدِث التأثير المطلوب بدون جفاف أو تقشير شديدين كما حدث معك.

أنصح بالتوقف عن استعماله -(الأكترين)- لعدة أيام، ثم استعماله مرة أخرى بجرعة أقل، ولكن لا يمكن استخدام كريم (الدوكين) المبيض لمدة أكثر من شهرين، ولا داعي لكريم (الفاكورت) إلا إذا كان هناك التهاب، وتوجد كريمات مرطبة مخصصة للبشرة الدهنية، وتستخدم كذلك مع بعض علاجات حب الشباب التي تسبب جفافًا، مثلك (clean AC cream and effaclar H)، وتوجد علاجات أخرى كثيرة موضعية، وأخرى يتم تناولها عن طريق الفم؛ لعلاج حب الشباب، ويكون وصفها حسب تقييم الطبيب المعالج، وبعد شرح المحاذير والمعلومات الخاصة بكل عقار.