هل تضيق عنق المثانة يسبب عدم السطيرة على البول والغازات؟

هل تضيق عنق المثانة يسبب عدم السطيرة على البول والغازات؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

هل تضيق عنق المثانة يسبب عدم السطيرة على البول والغازات، وعملية توسيع العنق مضمونة 100 %؟

وشكراً.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ سالم حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فإن ضيق عنق المثانة عادة ما يحدث عند كبار السن (بعد سن الخمسين) و لكن قد يحدث ضيق بمجرى البول عند الشباب بسبب التهاب مجرى البول، و بالتالي لا بد من التشخيص الدقيق للحالة قبل العلاج.

إن ضيق مجرى البول أو عنق المثانة قد يسبب اضطرابات في التبول، ولكن لا علاقة لهما بالغازات.

إن ضيق مجرى البول يمكن شقه عن طريق المنظار، وعادة ما يتم العلاج بهذه الطريقة، ولكن قد يرجع ضيق مجرى البول مرة أخرى.

أما ضيق عنق المثانة فيتم توسيعه بالقاطع الكهربائي، وعادة لا يرجع الضيق مرة أخرى، ويكون العلاج قد تم بذلك.

وبالله التوفيق.

منقووووووووووول

أشعر بوخزٍ في القضيب وعدم تفريغ المثانة بشكل كامل فما السبب؟

أشعر بوخزٍ في القضيب وعدم تفريغ المثانة بشكل كامل.. فما السبب؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

عندي مشكلة، وهي أنّ عندي ما يشبه الاحتقان في رأس القضيب، يزيد بعد التبول أو بعد الاستحمام، وأشعر أيضًا بوخزات خفيفة، كما أني أتبوّل كثيرًا، ولا يحدث تفريغ كامل، وأشعر بعدم الارتياح بعد خروجي من قضاء الحاجة، وبعد فترة أشعر بالراحة.

أحيانًا تنزل قطرات من البول بعد التبول بسبب عدم التفريغ الكامل، قد أشعر بها، ولا أجد لها أثرًا، وأحيانًا أجد أثرًا، ولكنّ وجود الوخز يجعلني أشعر أني تنجست دائمًا، كذلك عندي وسواس.

أرجو إفادتي، وأفتوني في طهارتي، وحكم ملابسي، وحكم ما يلامسها من ملابس أخرى.

حدث معي شيء غريب ثلاث مرات خلال السنة الماضية، في الشهور الثلاثة الأخيرة منها، وهو أني أشعر باندفاع البول فى أوقات عادية بعد التبول بفترة طويلة، كأني أردت التبول ثم توقفت في المنتصف، ويحدث معه أيضا شعور بالمداعبة في القضيب، كما لو أني أقوم بالقذف، ثم نزل مني بول كثير، وليس قطرة كالمعتاد، ولا أعرف ما هذا؟!

مع العلم أني عملت عملية دوالي للخصية اليسرى منذ أسبوعين، ولاحظت أن هذه الأعراض قلّتْ عما كانت عليه قبل العملية، ولكنها لم تختفِ.

شكرًا لكم.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أخي الكريم، الشعور بالوخز في مجرى البول بعد التبول، وكذلك الإحساس بعدم إفراغ المثانة بالكامل، مع نزول قطرات بول بعد ذلك، وأيضًا التقطُّع في خروج البول دفعة واحدة، كل هذه الأعراض تدلّ على أن هناك التهابًا في الأجهزة البولية أو البولية والتناسلية معًا،
وبالتالي بالإمكان عمل تحليل بول وإفراز البروستاتا، مع عمل مزرعة، واختبار حساسية الميكروب للاثنين.

إذا اتضح أن هناك التهابًا، فلا بد من تناول المضادات الحيوية التي تقترحها المزرعة لمدة كافية يقترحها الطبيبب المعالج، مع شرب كميات كافية من المياه، وإفراغ المثانة أولًا بأول.

حفظك الله من كل سوء.
+++++++++++++++++++++++++++++++++++
انتهت إجابة الدكتور/ سالم الهرموزي: استشاري الأمرض الجلدية والتناسلية، وتليها إجابة الشيخ: أحمد الفودعي، مستشار الشؤون الأسرية والتربوية:
++++++++++++++++++++++++++++++++++
مرحبًا بك -أيها الولد الحبيب- في استشارات إسلام ويب، ونسأل الله -تعالى- لك عاجل العافية والشفاء.

بالنسبة للطهارة، نحب أن ننصحك أولاً بعدم الالتفات للوساوس، مهما كثرت عليك فأعرض عنها؛ فإن الوساوس من شر الأدواء التي إن تسلطت على الإنسان أفسدت عليه حياته، وأدخلته في الحرج والضيق والمشقة، ومن ثَمّ فإنك لا تُطالب بالاستنجاء إلا إذا تيقنت يقينًا جازمًا أنه قد نزل منك بول، أما إذا كان مجرد احتمال فلا تلتفت لهذا الاحتمال، وننصحك بأن تنضح الماء على فرجك وعلى ثيابك الداخلية بعد الاستنجاء حتى يكون سببًا في قطع الوساوس، فإذا وجدت أو توهّمت وجود البلل، نَسَبْتَهُ إلى ذلك الماء الذي نضحته بيدك، وهذا هو الإرشاد النبوي في هذا المقام.

أما إذا تيقنت نزول البول بعد التبول بوقتٍ، فالذي فهمناه من كلامك أن نزول البول لا يستمر معك دائمًا، وإنما تتبول وقد ينزل في وقتٍ آخر قطرات من البول، فإذا كان كذلك فإنك لست من أهل الأعذار المُصابين بسلس البول، فأنت في عافية ولله الحمد، والواجب عليك انتظار انقطاع البول، فإذا انقطع البول استنجيت وتوضأت وصليت، فنزول البول ناقضٌ للوضوء، وليس هو عذرًا دائمًا بالنسبة لك.

أما نجاسة الثياب، فإذا كان يحدث معك هذا كل يوم ولو مرة -أي ينزل منك البول بغير إرادة منك-، فقد رخّص بعض العلماء -كما هو مذهب المالكية– في الاحتراز من هذه النجاسة، وأدخلوها ضمن دائرة العفو، فهي مما يشق التحرز والتحفظ منه؛ ولهذا فهي معفيّة عنها عندهم، وإذا كان الحال شاقًا عليك، يسعك أن تعمل بهذا القول، إذا احتجت إلى العمل به، ولكن الأحوط أن تتطّهر في بدنك وفي ثيابك، ثم تتوضأ وتصلي.

نأمل -إن شاء الله تعالى- أن يكون الأمر بالنسبة لك سهلًا يسيرًا.

وفقك الله لكل خير.

منقووووووووووول

هل اضطرابات المثانة والبروستاتا تؤثر على القولون؟

هل اضطرابات المثانة والبروستاتا تؤثر على القولون؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله

عمري 53 سنة، أعاني من القولون العصبي, وتم عمل منظار للقولون أكثر من مرة, والنيجة لا يوجد شيء.

مشكلتي أنني عند امتلاء المثانة بالبول -أكرمكم الله- يصبح القولون يؤلمني, حتى لو كانت الكمية قليلة, وهذا يحدث أحيانا وليس دائما, وبعد عملية التبول أحس بالارتياح, وقد راجعت طبيب المسالك, وذكر بأنه يوجد تضخم بسيط في البروستاتا, وصرف لي دواء.

كما راجعت طبيب الجهاز الهضمي, وصرف لي دواء, لكن دون جدوى, علما بأن معدل مرات التبول يوميا 10 مرات تقريبا.

السؤال: ما ارتباط المثانة بالقولون؟ وما العلاج المناسب لحالتي؟

جزاكم الله خيرا.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عبد الله حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

إن القولون والمثانة متجاوران, ولهما تغذية عصبية مشتركة, وبالتالي فإن القولون العصبي قد يؤدي إلى كثرة التبول, كما أن اضطرابات المثانة والبروستاتا تؤثر على القولون.

وبالتالي لا بد من تقليل عدد مرات التبول عن طريق تقليل شرب الشاي والقهوة, مع تناول علاج يقلل من انقباض المثانة, مثل الـ vesicare مع تفادي حبس البول والإمساك, عن طريق الإكثار من الخضراوات.

والله الموفق.

منقووووووووووول

«البوتوكس» يكافح أمراض المثانة المستعصية

«البوتوكس» يكافح أمراض المثانة المستعصية

أكدت دراسة جديدة أن نوع البوتوكس "بوتولينيوم توكسن أ" يعتبر بديلاً عن الجراحة لعلاج سلس البول وأمراض المثانة البولية المستعصية. وقالت الدكتورة روز خافاري طبيبة المسالك البولية ومديرة مركز الأبحاث الطبية والتي لم تشارك في الدراسة، إن العلاج بـ"البوتوكس" يمنع تكتل الالنهايات العصبية التي تنتقل للعضلات،

أشكو من آلام الرأس والمثانة وكثرة التبول منذ طفولتي، هل لها علاقة بالاكتئاب؟

أشكو من آلام الرأس والمثانة وكثرة التبول منذ طفولتي، هل لها علاقة بالاكتئاب؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل كل شيء أشكركم جزيل الشكر على هذا الموقع، وفقكم الله لما يحبه ويرضاه، وأطلب السماح والمعذرة على الإطالة، لكن أظن أن هناك ارتباطا بين كل ما أعانيه من أمراض طبية كانت أو نفسية.

أنا شابة أبلغ من العمر 37 سنة، غير متزوجة، أعيش في بلد أوربي وحدي، سأحاول شرح كل حالة أعانيها على حدة.

أولا: كثرة التردد على الحمام، وهي مشكلة رافقتني وأنا طفلة دامت 10 سنوات، حيث كنت لا أستطيع النوم ليلا، وكان يجب أن أذهب إلى الحمام على الأقل 4 أو 5 مرات، وهذه المشكلة لا زالت ترهقني كثيرا، ولاحظت أن ترددي على الحمام يزداد بكثرة عندما أكون قلقة ومتوترة، وأحيانا كثيرة أحس بتنمل المثانة، ويجب أن أقوم بالضغط لخروج البول، في الثلاث سنوات الأخيرة زرت طبيب نساء أمرني بإجراء تحاليل، وعمل تصوير للكلى، كما قاموا بإدخال ثلاث أنابيب في المثانة، وكنت أحس بدخول الهواء وهذا كان مؤلما جدا، كما قمت بعمل ترويض طبي للمثانة، وإدخال إبرة كهربائية مرة كل أسبوع في أحد العروق في القدمين، كل هذا كانت نتائجه إيجابية.

كما قمت بإجراء دراسة لمدة ثلاثة أيام لمعرفة كمية الماء المستهلك، وكمية البول المطروح كل ساعة، إلا أنهم نصحوني بشرب الماء كثيرا، وحتى الآن لم يصفوا لي أي دواء، والآن أنتظر عمل صورة للمثانة البولية.

زرت طبيب نساء في بلدي الأصلي المغرب وشرحت كل ما قمت به من فحوصات، فأخبرني أن حالتي مرتبطة بالتوتر والقلق، ووصف لي دواء لمدة 3 أشهر يسمى ديترسيتول 4 ملغ، إلا أني أحسست بتحسن في الليل فقط خلال مدة العلاج، وسرعان ما عاد كل شيء لما كان عليه من قبل.

المشكلة الثانية: أنا كثيرة التوتر والقلق لأقل الأسباب، والإحساس بالملل وعدم المبالاة، وهذا أيضا رافقني منذ صغري، فأنا أعاني من كثرة الأرق عندما أكون مقبلة على فعل أي شيء أو لدي مشاكل، وأستيقظ عدة مرات في الليل، وأرى كوابيس عن الثعابين والعقارب، وأحيانا أحلم بشخص يضاجعني وأستيقظ وأجد نفسي أتحرك في مكاني وأتصبب عرقا، إلا أنني لا أستطيع أن أتذكر أو أرى وجهه، وهناك أحلام تتكرر.

ودائما أحس بتعب شديد وعدم الرغبة في الخروج أو فعل أي شيء، إلا أني دائما ألوم نفسي وأخطط وأضع برامج، إلا أني أحس أن جسدي ضد تفكيري.

كما أن 8 ساعات نوم لا تكفيني، وكثيرا ما أستيقظ ولا أستطيع الوقوف على قدمي من الألم فيهما، كما أني متقلبة المزاج والمشاعر فيمكن أحب اليوم شخصا وغدا أكرهه بدون سبب، وفي سن 18 سنة بدأت أحس بألم في رأسي، وبعده بدأت أحس بثقل في العينين، وأجريت فحوصات للنظر وكانت إيجابية، ففي 10 سنوات الأخيرة أعاني من ألم فظيع في الجهة الأمامية للرأس وثقل العينين، والرغبة في التقيؤ، وزرت دكتورا مختصا شخص حالتي بالألم النصفي، وصف لي تريبتزول 10 ملغ ليلا، مع ابوبروفين كل صباح، وكل ثلاثة أشهر كان يصف لي حبوبا في حالة الألم الشديد، إلا أن كل ذلك لم يجدِ، وكثيرا ما كنت أذهب للطوارئ، كما أحس بألم المعدة والقيء حتى لو كنت أعمل حمية.

أجريت فحصا يسمى كولونوسكوبية للمعدة والقولون وكل شيء كان إيجابيا، كما أني عندما أفاجأ بموقف أحس فيه بخطر شديد أحس كان هناك ضربات سكين في رأسي تتبعها دوخة، ويجب أن أتكئ على حائط لبضع دقائق.

المشكلة الثالثة: أعاني من ألم في الكتف الأيمن لحد الأصابع وما بين الكتفين والرقبة، وأجريت تصويرا للكتف فوجدوا ما يسمى بالتهاب الكيس الموجود في الكتف والذراع، وهو ما يعرف ببولستس.

والمشكلة الرابعة: أعاني من قلة التركيز وسرعة النسيان، فلا أستطيع اكتساب لغة أجنبية برغم دراستي لها، فعندما أعتمد على الحفظ كنت أحصل على معدل جيد إلا أني سرعان ما أنسى كل شيء، برغم أني أفهم كل شيء، وأعيش كثرة التردد، أعاني كثيرا لاتخاذ قرار معين، وتعذيب الضمير في حالة وقوعي في خطأ أو تقصير، ففكري لا يتوقف عن التفكير، وأحيانا في ذات اللحظة أفكر في مواضيع مختلفة بسرعة كبيرة، كما أعاني من الخوف وعدم الأمان.

فبماذا تنصحونني؟ وهل يمكن أن تدلوني على دكتور نفسي في المغرب؟

وأسأل الله التوفيق لكم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ hajar حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وأسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد.

رسالتك واضحة جدًّا – أيتها الفاضلة الكريمة – وبالفعل أنت لديك مخاوف قلقية وتوترات نفسية، لم تصل – الحمد لله تعالى – للدرجة المرضية، إنما هي ظاهرة مهمة جدًّا، ولا يمكن أبدًا أن نفصلها من ظاهرة المثانة العصبية التي تعانين منها. أنت قمت باتخاذ الإجراءات الصحيحة، وهي مقابلة الأطباء من أجل الفحص حول موضوع البول، والإجراءات التي تمت هي إجراءات سليمة، نسأل الله تعالى أن ينفعك بها، وبقي الآن الجانب النفسي.

يوجد بالمغرب الأخ الدكتور البروفيسور (إدريس الموسوي) طبيب نفسي بارع جدًّا، كانت تجمعني به صداقة منذ سنوات طويلة، لكن في السنوات الأخيرة لم نتواصل، فيمكن أن تسألي عنه، وقطعًا إذا لم تستطيعي الوصول إليه أنا متأكد أنه يوجد أطباء نفسيين آخرين متميزين.

الذي تحتاجين إليه هو الإكثار من تمارين الاسترخاء، هذا مهم جدًّا، وممارسة الرياضة، وعليك أيضًا بالنوم المبكر، وتجنب تناول الميقظات والمثيرات كالشاي والقهوة، هذه حاولي أن تتجنبيها أو تقللي منها على أقل تقدير، وفي ذات الوقت كوني معبرة عن ذاتك، أكثري من التواصل الاجتماعي، احرصي على أمور دينك، وكوني متفائلة، ولا تخافي من المستقبل، المستقبل – إن شاء الله تعالى – فيه خير كثير، وخوفنا من المستقبل يُفقدنا الحاضر.

أنت بالفعل في حاجة لعلاج دوائي بسيط مضاد للمخاوف والقلق والتوترات، وسوف يُساعدك من الناحية النفسية، من الناحية المزاجية، وكذلك في موضوع المثانة والبول، من أفضل الأدوية التي سوف تساعدك العقار الذي يعرف تجاريًا باسم (زولفت Zoloft)، أو يعرف تجاريًا باسم (لسترال Lustral)، ويسمى علميًا باسم (سيرترالين Sertraline) دواء جيد وممتاز، وهنالك دراسات أيضًا تُشير أن مضاد الاكتئاب القديم والذي يعرف تجاريًا باسم (تفرانيل Tofranil)، ويعرف علميًا باسم (امبرمين Imipramine) ربما يكون مفيدًا جدًّا في مثل هذه الحالات.

كما ننصحك بالاستماع للرقية الشرعية؛ فإن فيها نفع كبير لما يتعلق بالرؤى والاكتئاب وغيرها من وساوس الصدر، والقرآن شفاء لما في الصدور.
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.

منقووووووووووول

التدخين يسبب 65% من حالات سرطان المثانة

التدخين يسبب 65% من حالات سرطان المثانة
جمعية الأمراض البولية التشيكية تؤكد أن الرجال المدخنين يميلون للإصابة بسرطان المثانة أكثر من غير المدخنين بمقدار 4 مرات.

الجزر يعالج مشاكل الكلى والمثانة

صور اخبار تفاصيل الجزر يعالج مشاكل الكلى والمثانة 2024 فيديو

أفادت دراسة حديثة بأن الجزر يعالج أمراض الكلى المزمنة ومشاكل المثانة البولية، ويعالج النقرس ويفتت الرمل و الحصى. وأشارت الدراسة إلى أن الجز

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

أشكو من آلام الرأس والمثانة وكثرة التبول منذ طفولتي، هل لها علاقة بالاكتئاب؟

أشكو من آلام الرأس والمثانة وكثرة التبول منذ طفولتي، هل لها علاقة بالاكتئاب؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل كل شيء أشكركم جزيل الشكر على هذا الموقع، وفقكم الله لما يحبه ويرضاه، وأطلب السماح والمعذرة على الإطالة، لكن أظن أن هناك ارتباطا بين كل ما أعانيه من أمراض طبية كانت أو نفسية.

أنا شابة أبلغ من العمر 37 سنة، غير متزوجة، أعيش في بلد أوربي وحدي، سأحاول شرح كل حالة أعانيها على حدة.

أولا: كثرة التردد على الحمام، وهي مشكلة رافقتني وأنا طفلة دامت 10 سنوات، حيث كنت لا أستطيع النوم ليلا، وكان يجب أن أذهب إلى الحمام على الأقل 4 أو 5 مرات، وهذه المشكلة لا زالت ترهقني كثيرا، ولاحظت أن ترددي على الحمام يزداد بكثرة عندما أكون قلقة ومتوترة، وأحيانا كثيرة أحس بتنمل المثانة، ويجب أن أقوم بالضغط لخروج البول، في الثلاث سنوات الأخيرة زرت طبيب نساء أمرني بإجراء تحاليل، وعمل تصوير للكلى، كما قاموا بإدخال ثلاث أنابيب في المثانة، وكنت أحس بدخول الهواء وهذا كان مؤلما جدا، كما قمت بعمل ترويض طبي للمثانة، وإدخال إبرة كهربائية مرة كل أسبوع في أحد العروق في القدمين، كل هذا كانت نتائجه إيجابية.

كما قمت بإجراء دراسة لمدة ثلاثة أيام لمعرفة كمية الماء المستهلك، وكمية البول المطروح كل ساعة، إلا أنهم نصحوني بشرب الماء كثيرا، وحتى الآن لم يصفوا لي أي دواء، والآن أنتظر عمل صورة للمثانة البولية.

زرت طبيب نساء في بلدي الأصلي المغرب وشرحت كل ما قمت به من فحوصات، فأخبرني أن حالتي مرتبطة بالتوتر والقلق، ووصف لي دواء لمدة 3 أشهر يسمى ديترسيتول 4 ملغ، إلا أني أحسست بتحسن في الليل فقط خلال مدة العلاج، وسرعان ما عاد كل شيء لما كان عليه من قبل.

المشكلة الثانية: أنا كثيرة التوتر والقلق لأقل الأسباب، والإحساس بالملل وعدم المبالاة، وهذا أيضا رافقني منذ صغري، فأنا أعاني من كثرة الأرق عندما أكون مقبلة على فعل أي شيء أو لدي مشاكل، وأستيقظ عدة مرات في الليل، وأرى كوابيس عن الثعابين والعقارب، وأحيانا أحلم بشخص يضاجعني وأستيقظ وأجد نفسي أتحرك في مكاني وأتصبب عرقا، إلا أنني لا أستطيع أن أتذكر أو أرى وجهه، وهناك أحلام تتكرر.

ودائما أحس بتعب شديد وعدم الرغبة في الخروج أو فعل أي شيء، إلا أني دائما ألوم نفسي وأخطط وأضع برامج، إلا أني أحس أن جسدي ضد تفكيري.

كما أن 8 ساعات نوم لا تكفيني، وكثيرا ما أستيقظ ولا أستطيع الوقوف على قدمي من الألم فيهما، كما أني متقلبة المزاج والمشاعر فيمكن أحب اليوم شخصا وغدا أكرهه بدون سبب، وفي سن 18 سنة بدأت أحس بألم في رأسي، وبعده بدأت أحس بثقل في العينين، وأجريت فحوصات للنظر وكانت إيجابية، ففي 10 سنوات الأخيرة أعاني من ألم فظيع في الجهة الأمامية للرأس وثقل العينين، والرغبة في التقيؤ، وزرت دكتورا مختصا شخص حالتي بالألم النصفي، وصف لي تريبتزول 10 ملغ ليلا، مع ابوبروفين كل صباح، وكل ثلاثة أشهر كان يصف لي حبوبا في حالة الألم الشديد، إلا أن كل ذلك لم يجدِ، وكثيرا ما كنت أذهب للطوارئ، كما أحس بألم المعدة والقيء حتى لو كنت أعمل حمية.

أجريت فحصا يسمى كولونوسكوبية للمعدة والقولون وكل شيء كان إيجابيا، كما أني عندما أفاجأ بموقف أحس فيه بخطر شديد أحس كان هناك ضربات سكين في رأسي تتبعها دوخة، ويجب أن أتكئ على حائط لبضع دقائق.

المشكلة الثالثة: أعاني من ألم في الكتف الأيمن لحد الأصابع وما بين الكتفين والرقبة، وأجريت تصويرا للكتف فوجدوا ما يسمى بالتهاب الكيس الموجود في الكتف والذراع، وهو ما يعرف ببولستس.

والمشكلة الرابعة: أعاني من قلة التركيز وسرعة النسيان، فلا أستطيع اكتساب لغة أجنبية برغم دراستي لها، فعندما أعتمد على الحفظ كنت أحصل على معدل جيد إلا أني سرعان ما أنسى كل شيء، برغم أني أفهم كل شيء، وأعيش كثرة التردد، أعاني كثيرا لاتخاذ قرار معين، وتعذيب الضمير في حالة وقوعي في خطأ أو تقصير، ففكري لا يتوقف عن التفكير، وأحيانا في ذات اللحظة أفكر في مواضيع مختلفة بسرعة كبيرة، كما أعاني من الخوف وعدم الأمان.

فبماذا تنصحونني؟ وهل يمكن أن تدلوني على دكتور نفسي في المغرب؟

وأسأل الله التوفيق لكم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ hajar حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وأسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد.

رسالتك واضحة جدًّا – أيتها الفاضلة الكريمة – وبالفعل أنت لديك مخاوف قلقية وتوترات نفسية، لم تصل – الحمد لله تعالى – للدرجة المرضية، إنما هي ظاهرة مهمة جدًّا، ولا يمكن أبدًا أن نفصلها من ظاهرة المثانة العصبية التي تعانين منها. أنت قمت باتخاذ الإجراءات الصحيحة، وهي مقابلة الأطباء من أجل الفحص حول موضوع البول، والإجراءات التي تمت هي إجراءات سليمة، نسأل الله تعالى أن ينفعك بها، وبقي الآن الجانب النفسي.

يوجد بالمغرب الأخ الدكتور البروفيسور (إدريس الموسوي) طبيب نفسي بارع جدًّا، كانت تجمعني به صداقة منذ سنوات طويلة، لكن في السنوات الأخيرة لم نتواصل، فيمكن أن تسألي عنه، وقطعًا إذا لم تستطيعي الوصول إليه أنا متأكد أنه يوجد أطباء نفسيين آخرين متميزين.

الذي تحتاجين إليه هو الإكثار من تمارين الاسترخاء، هذا مهم جدًّا، وممارسة الرياضة، وعليك أيضًا بالنوم المبكر، وتجنب تناول الميقظات والمثيرات كالشاي والقهوة، هذه حاولي أن تتجنبيها أو تقللي منها على أقل تقدير، وفي ذات الوقت كوني معبرة عن ذاتك، أكثري من التواصل الاجتماعي، احرصي على أمور دينك، وكوني متفائلة، ولا تخافي من المستقبل، المستقبل – إن شاء الله تعالى – فيه خير كثير، وخوفنا من المستقبل يُفقدنا الحاضر.

أنت بالفعل في حاجة لعلاج دوائي بسيط مضاد للمخاوف والقلق والتوترات، وسوف يُساعدك من الناحية النفسية، من الناحية المزاجية، وكذلك في موضوع المثانة والبول، من أفضل الأدوية التي سوف تساعدك العقار الذي يعرف تجاريًا باسم (زولفت Zoloft)، أو يعرف تجاريًا باسم (لسترال Lustral)، ويسمى علميًا باسم (سيرترالين Sertraline) دواء جيد وممتاز، وهنالك دراسات أيضًا تُشير أن مضاد الاكتئاب القديم والذي يعرف تجاريًا باسم (تفرانيل Tofranil)، ويعرف علميًا باسم (امبرمين Imipramine) ربما يكون مفيدًا جدًّا في مثل هذه الحالات.

كما ننصحك بالاستماع للرقية الشرعية؛ فإن فيها نفع كبير لما يتعلق بالرؤى والاكتئاب وغيرها من وساوس الصدر، والقرآن شفاء لما في الصدور.
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.

منقووووووووووول

شرب الماء يحمي من الإصابة بسرطان المثانة

صور اخبار تفاصيل شرب الماء يحمي من الإصابة بسرطان المثانة 2024 فيديو

لشرب كميات مناسبة من الماء فوائد عديدة على الجسم بصفة عامة والجهاز البولي على وجه التحديد ومن ذلك تقليل معدلات الاصابة باورام المثانة كم

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

تخلصي من التهاب المثانة دون عقاقير

تخلصي من التهاب المثانة دون عقاقير

التهاب المثانة مشكلة تصيب المرأة بشكل، وتسبب آلاماً وذهاباً متكرراً إلى الحمام من أجل التبول، وقالت "هيئة الصليب الأخضر" الألمانية إن التهاب المثانة عبارة عن عدوى بكتيرية في المسالك البولية تصيب المرأة.وأضافت أنه يمكن للمرأة محاربة التهاب المثانة ببعض الأسلحة البسيطة، على رأسها الإكثار من