عندي ألم في الجزء العلوي الأيمن من البطن هل المشكلة في القولون؟

عندي ألم في الجزء العلوي الأيمن من البطن.. هل المشكلة في القولون؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

عندي مشكلة منذ 3 أشهر، وهي ألم في الجزء العلوي الأيمن من البطن، وأحيانًا الألم يكون في الظهر في نفس المكان، الألم عبارة عن ما هو أشبه بالمغص، وأحيانًا ألم عادي، وأحيانًا وخزات، وأحيانًا حرقة، والبراز أحيانًا كثيرة جدًا يكون أصفر اللون.

قمت بإجراء تحاليل وظائف الكبد، وإنزيمات الكبد وفيروسات الكبد، ووظائف الكلى، وصورة دم كاملة، وبول، وبراز، وكلها جاءت سليمة -والحمد لله-.

قمت بإجراء أشعة تليفزيونية 3 مرات على الكبد، والمرارة، والبنكرياس، والطحال، والكلى وجاءت سليمة -والحمد لله- حتى الدهون التي على الكبد خفيفة، عندما لعبت كرة قدم كنت كلما أركض أحس بآلام في الجزء الأيمن من البطن والصدر، الأطباء أكدوا أنه طالما كل شيء سليم، فهو القولون، أخذت علاجات للقولون، الحالة تحسنت قليلاً، ولكن الألم لا زال يأتيني، ولكنه أقل من الأول.

أفيدوني، جزاكم الله خيرًا.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

حسب ما ورد في الاستشارة فإن التحاليل والأشعة كانت سليمة -والحمد لله- وأن الألم تحسن باستعمال علاج القولون مما يدل أن الحالة هي عبارة عن تشنج القولون، أو القولون العصبي، والقولون العصبي هو من الأمراض السليمة، وسببه الحساسية الزائدة في جدران الأمعاء مما يؤدي لتقلصات شديدة، وغازات وآلام في البطن.

ولا توجد أي إصابة عضوية في الجسم، أو في الأمعاء، وتكون كل التحاليل والدراسات والفحوص سليمة، وتنتج الأعراض بسبب الغازات في البطن التي تسبب آلاما في البطن، وارتخاءً عامًا، وأحيانًا ضيقًا في النفس، وتسرعًا في القلب، وأحيانًا يترافق مع إسهال، أو إمساك مع تغير عدد مرات التبرز، وطبيعة البراز، وتزداد الأعراض عادة عند الشدة النفسية، وكثرة التفكير، والقلق.

ومن المواد المهيجة للقولون: الثوم والبصل والأطعمة الحارة كالفلفل، والتوابل، والشطة الحارة، والتدخين، وشرب المنبهات بكثرة كالشاي والقهوة، والبقوليات الجافة كالحمص، والعدس، والفول، وبعض الخضار كالكرنب والملفوف، والأطعمة المقلية.

ومن الأطعمة المهدئة للقولون الكمون المطحون مع الطعام، البابونج، اليانسون، النعناع، الزنجبيل، الحلبة.

ومن الهام أيضًا اتباع النصائح التالية بالنسبة للطعام:
– عدم تناول وجبة كبيرة الحجم، وإنما وجبات صغيرة ومتعددة.
– عدم تناول السوائل أثناء الطعام، وخاصة المشروبات الغازية.
– عدم النوم بعد الطعام مباشرة.
– ممارسة الرياضة بانتظام.
– وكذلك مما يساعد كثيرًا الاسترخاء، وراحة البال، الاعتياد على شرب الشاي الأخضر بالنعناع أو بالبابونج.

ومن الأدوية المساعدة:
– الديسفلاتيل حبة مرة إلى ثلاث مرات يوميًا.
– والدوسباتالين حبة مرة إلى ثلاث مرات يوميًا.

ونرجو من الله لك دوام الصحة والعافية.

منقووووووووووول

هل وجود الغازات بسبب القولون؟

هل وجود الغازات بسبب القولون؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكركم جزيل الشُكر على ما تقدمونه لإخوانكم المُسلمين في هذا الموقع الذي يَبرزُ بهِ كُل أنواع الكَرم والطيبة والإنسانية, وفقكم الله جميعًا دائمًا وأبدًا.

أنا كثير التفكير والقلق، بدأت منذ شهرين أعاني من ألم في الجانب الأيسر في بطني يمتد من أسفل صدري إلى آخر المعدة، أشعر بهِ وقت الغازات ويذهب بعد التغوط، علمًا أني أتغوط مرتين يوميًا، لكني لا أخرج كل شيء، وأشعر بالكثير من الغازات، كان الألم يختفي بعد التغوط مباشرة، أما الآن فأشعر بآلام بوجود أبسط الغازات، وحتى مع تغوطي في اليوم مرة، أو مرتين -أعزكم الله- أشعر بالقليل من الغازات محبوسة في الجانب الأيسر، ما الحل؟ وما الذي أعانيه؟

علمًا بأني منذ فترة كنت شديد القلق بسبب شعوري بضربات قلبي، ولكن -ولله الحمد- ذهبت للطبيب، وعمل لي كل الفحوصات اللازمة، وطمأن قلبي، وفي أثناء الفحوصات ظهرت لي هذهِ الآلام في البداية فقط عندما كنت أقود السيارة، مع الوقت أصبحت أشعر بها وأنا جالس، علمًا بأني لا أشعر بها حين الوقوف، أو المشي أبدًا، كذلك أرى أن قفصي الصدري الأيسر بارزا أكثر من الأيمن، أخبرت الطبيب قال لي: إنه أمر طبيعي، وكذلك حلمة صدري الأيسر أشعر أنها منكمشة أكثر من اليمنى.

أتمنى منكم أن تطمئنون قلبي وتبشروني، شُكرًا لكم.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عامر حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

من الأعراض التي ذكرتها يتبين أن لديك القولون العصبي، أو تشنج القولون، وهو عادة يزداد في حالات القلق -كما ذكرت في استشارتك-، والقولون العصبي هو من الأمراض السليمة، وسببه الحساسية الزائدة في جدران الأمعاء، مما يؤدي لتقلصات شديدة وغازات وآلام في البطن.

ولا توجد أي إصابة عضوية في الجسم، أو في الأمعاء، وتكون كل التحاليل والدراسات والفحوصات سليمة، وتنتج الأعراض بسبب الغازات في البطن التي تسبب آلاماً في البطن، وارتخاءً عامًا، وأحيانًا ضيقًا في النفس، وتسرعًا في القلب، وأحيانا يترافق مع إسهال أو إمساك مع تغير عدد مرات التبرز، وطبيعة البراز، وتزداد الأعراض عادة عند الشدة النفسية، وكثرة التفكير، والقلق.

ومن المواد المهيجة للقولون: الثوم والبصل، والأطعمة الحارة كالفلفل، والتوابل، والشطة الحارة، كذلك التدخين، وشرب المنبهات بكثرة كالشاي والقهوة، والبقوليات الجافة كالحمص والعدس والفول، وبعض الخضار: كالكرنب والملفوف، والأطعمة المقلية.

ومن الأطعمة المهدئة للقولون: الكمون المطحون مع الطعام، البابونج، اليانسون، النعناع، الزنجبيل، الحلبة.

ومن الهام أيضًا اتباع النصائح التالية بالنسبة للطعام:

– عدم تناول وجبة كبيرة الحجم، وإنما وجبات صغيرة ومتعددة.
– عدم تناول السوائل أثناء الطعام، وخاصة المشروبات الغازية.
– عدم النوم بعد الطعام مباشرة.
– ممارسة الرياضة بانتظام.
– وكذلك مما يساعد كثيرًا الاسترخاء، وراحة البال الاعتياد على شرب الشاي الأخضر بالنعناع أو بالبابونج.

ومن الأدوية المساعدة:
– الديسفلاتيل حبة مرة إلى ثلاث مرات يوميًا.
– والدوسباتالين حبة مرة إلى ثلاث مرات يوميًا.

والله الموفق.

منقووووووووووول

هل اضطرابات المثانة والبروستاتا تؤثر على القولون؟

هل اضطرابات المثانة والبروستاتا تؤثر على القولون؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله

عمري 53 سنة، أعاني من القولون العصبي, وتم عمل منظار للقولون أكثر من مرة, والنيجة لا يوجد شيء.

مشكلتي أنني عند امتلاء المثانة بالبول -أكرمكم الله- يصبح القولون يؤلمني, حتى لو كانت الكمية قليلة, وهذا يحدث أحيانا وليس دائما, وبعد عملية التبول أحس بالارتياح, وقد راجعت طبيب المسالك, وذكر بأنه يوجد تضخم بسيط في البروستاتا, وصرف لي دواء.

كما راجعت طبيب الجهاز الهضمي, وصرف لي دواء, لكن دون جدوى, علما بأن معدل مرات التبول يوميا 10 مرات تقريبا.

السؤال: ما ارتباط المثانة بالقولون؟ وما العلاج المناسب لحالتي؟

جزاكم الله خيرا.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عبد الله حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

إن القولون والمثانة متجاوران, ولهما تغذية عصبية مشتركة, وبالتالي فإن القولون العصبي قد يؤدي إلى كثرة التبول, كما أن اضطرابات المثانة والبروستاتا تؤثر على القولون.

وبالتالي لا بد من تقليل عدد مرات التبول عن طريق تقليل شرب الشاي والقهوة, مع تناول علاج يقلل من انقباض المثانة, مثل الـ vesicare مع تفادي حبس البول والإمساك, عن طريق الإكثار من الخضراوات.

والله الموفق.

منقووووووووووول

ما هي فوائد الهيل والتوابل؟ وهل تنفع لمرضى التهابات المعدة والقولون؟

ما هي فوائد الهيل والتوابل؟ وهل تنفع لمرضى التهابات المعدة والقولون؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لدي عائلة لا تفضل القهوة العربية بالهيل، بسبب أن الهيل يسبب القولون والتهابات المعدة، أنا على يقين أن الذي لديه قولون والتهابات تؤثر عليه إذا شرب الهيل، لكن هل صحيح أن الإنسان السليم المعافى إذا شرب الهيل يسبب له قولونا والتهابا؟ وكذلك التوابل غير الحارة؟ لأنه معلوم ضرر التوابل الحارة.

سؤالي الثاني: أنا لا أفضل البيكنج بودر بسبب مادة الألمنيوم الموجودة فيها، ومعلوم ضرر الألمنيوم فوجدت بديلا آمنا ولكن به مادة كريمة الترتار، فما رأيكم في هذا البديل؟ وهل هي آمنة أكثر من البيكنج بودر؟

وجزاكم الله خيرا.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ سوسن حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

إن الهيل من أكثر التوابل المشهورة في العالم، وله فوائد كثيرة ومنها: أن بذور الهيل لها فوائد في ترطيب وتغذية البشرة، كما أن لها فوائد في تنشيط الدورة الدموية، وهو يعتبر فاتحا للشهية، ويمكن استعماله كمسكن للصداع، وله أيضا فائدة في تغيير رائحة الفم، وحتى في علاج حالات سوء الهضم والغازات ونقص الشهية والغثيان، كما أن له خصائص في رفع مناعة الجسم والوقاية من السرطان، وكذلك فإن بذور الهيل غنية بمضادات الأكسدة، والعديد من الفوائد الأخرى. لذلك فإن تناول الهيل يعتبر مفيد صحيا، ولا توجد منه أضرار.

وأما بالنسبة للتوابل الحارة، فإن أغلبها أيضا مفيد للجسم، إلا إذا كان الشخص يعاني من أمراض في المعدة أو القولون، وعندها يجب الالتزام بتعليمات طبيبه فيما يتعلق بهذه الأمور.

وبالنسبة للسؤال عن كريمة الترتار يفضل طرح السؤال على أخصائية التغذية.

والله الموفق.

منقووووووووووول

أعاني من ضيق تنفس وحساسية صدرية وأعراض أخرى، هل لذلك علاقة بالحالة النفسية والقولون؟

أعاني من ضيق تنفس وحساسية صدرية وأعراض أخرى، هل لذلك علاقة بالحالة النفسية والقولون؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله جميع أطبائي ومشايخي الأفاضل في الموقع.

كنت قد سألت عن معاناتي مع القولون ونوبات الهلع, أنا أعاني من مشكلة مركبة من عوامل نفسية وجسدية, فأنا أعاني من مشكلة القولون، وأجابني عنها -مشكورًا- د/ محمد عبد العليم، وأعاني من ضيق تنفس وحساسية صدرية وأنفية دائمة، وعملت اختبار (ige) والنتيجة كانت (52 ml/ul). فهل هي طبيعية؟

مع العلم أني أقيس مستوى الأكسجين في الدم دومًا، والحمد لله طبيعي، وكل فحوصاتي سليمة، ولكن هناك ضيق شديد في التنفس، خصوصًا ليلًا، مع العلم أن حالتي النفسية سيئة للغاية، وأعاني منذ سنوات من وسواس قهري، وخوف دائم، ونوبات هلع، وأعراض المس والعين والسحر، حتى استحالت حياتي جحيمًا, وغازات لا تنتهي، ووخزات في الصدر، وخفقان، وهبوط، ودوخة أحيانا، فبالله عليكم ساعدوني.

أنا لا أستطيع الخروج من المنزل، ولا الذهاب إلى العمل، وسؤالي الأخير: هل من الممكن أن تسبب الحالة النفسية والقلق الدائم أمراض الحساسية؟ وهل ترتبط بالقولون؟ وما العلاج؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أيها الفاضل الكريم: لا شك أن الجانب النفسي يلعب دورًا كبيرًا في أعراضك، ولا نقول أن الحالة النفسية تُسبب الحساسية، لكنها كثيرًا ما تُساهم في عدم الشفاء من أمراض الحساسية، وهنالك ارتباط قطعًا بين القولون العُصابي والحالة النفسية، هذا تحدثنا عنه.

بالنسبة لموضوع ضيق التنفس وحساسية الصدر: أنت الآن قمت بعمل اختبار الحساسية، فأرجو أن تراجع أحد أطباء الصدر من المختصين في الحساسية، وهم كثر جدًّا، ناقش معهم النتيجة التي أحسبُ أنها طبيعية، لكن يجب أن يكون قول الفصل لديه، وأنا أرى أن التفسير النفسي لحالتك واضح جدًّا، لكن يجب ألا نتجاهل الجانب العضوي، وما ذكرته لك حول العلاج النفسي في المرة السابقة كان واضحًا جدًّا.

أسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد.

منقووووووووووول

أعاني من الشعور بالجوع ولكن بلا رغبة في الأكل، هل السبب القولون؟

أعاني من الشعور بالجوع ولكن بلا رغبة في الأكل، هل السبب القولون؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

في سنة 2024م، كنت أعاني من الشعور بالجوع، وفي نفس الوقت لا أشعر برغبة في الأكل، وكنت آكل في أوقات الأكل، الصباح والغداء والعشاء، بشكل قليل أو كثير، ثم أقوم من الأكل ولا زلت أشعر برغبة فيه، وبعد ساعة أشعر بالجوع وأرغب بالأكل، وكنت آكل قليلا ثم ذهبت للدكتور، وعملت فحوصات فتبين بأن عندي دودة شريطية.

استخدمت العلاج من قبل الطبيب, وكانت آثاره إيجابية، ونقصت أو خفت مسألة الشعور بالجوع وعدم الرغبة في الأكل, واستمريت مدة سنة، وظهرت مسألة الحموضة الزائدة وارتجاع المريء، وحرقة في المعدة.

عانيت من خروج مخاط عند التبرز بشكل متواصل، حتى لو لم يكن هناك حاجة للتبرز، وغازات وانتفاخات، وبالذات عند تناول وجبة الإفطار، عبارة عن (سندوتش بيض) أو البقوليات كالفول والفاصوليا، أو في وجبة العشاء.

ذهبت لطبيب آخر، وعملت فحوصات فتبين أن عندي جرثومة في المعدة، فأعطاني العلاج اللازم (كلاريسيد, وعلاج آخر نسيت اسمه) فارتحت لمدة سنة ثم عاد المرض وبشكل كثير في رمضان، بسبب أني أتسَّحَر قبل صلاة الفجر بنصف ساعة، فكنت آكل كثيرا وأشرب قارورة مياه معدنية كاملة، بعد التسَّحُر، وعند النوم كنت أحس بارتجاع المريء، وحرقة في المعدة وانتفاخ المعدة، وغازات، وضيق في صدري، حتى إني لم أكن أستطيع النوم على جنبي اليمين، فقد كنت أحس بشرغة في الحلق، وعدم القدرة على التجشؤ، وبسببها لا أستطيع النوم، وعند النوم على جنبي الأيسر كنت أستطيع أتجشأ، ويخف الارتجاع، وأذهب للحمام لمحاولة إخراج الغازات لكي أرتاح، وأستطيع النوم.

ذهبت لطبيب وعملت فحوصات، وظهر أنه ليس لدي جرثومة فأعطاني (لبرازول) لكنه كان كالمهدئ، واستمريت بهذه الحالة إلى يومنا هذا، وذهبت لطبيب آخر وأعطاني (العلاج الثلاثي) فاستخدمته وارتحت لمدة شهر بعد استخدام العلاج، ثم عدت للطبيب وعملت فحوصات للبراز، وكذا تخطيط وكشافة تلفزيون للقلب، وظهر كل شيء سليم، وقال: إن كل هذا سببه القولون العصبي.

ذهبت لطبيب نفساني، فقرر علاج ( gcipralix ) نصف حبة مساء, حبة مساءduloxetine 30 mg) وكذا علاج(xsert حبة ظهرا) لفترة 6 أشهر، وعدت مرة أخرى للطبيب فقرر علاج (losiram 20m) حبة مساء, حبة مساء (duloxetine 30 mg) وكذا علاج(xsert حبة ظهرا) وكذا علاج دوجماتيل حبة ظهرا، وعلاج (duspaverin135mg) حبة صباحا وحبة مساء (rexetin 20mg ).

لي خمسة أشهر عند الطبيب، والحمد لله، شعرت براحة، ولكن ضيق التنفس لا زال يأتيني بشكل متناوب، مثل: (عند النوم وعند التفكير بالعمل أو عند النهوض من النوم أو عند حصول مشاكل) أو حتى على مستوى المشي لمسافة 200 أو 300 مترا أو أكثر، وأيضا ضيق شديد وكتمة، خاصة عند بذل جهد أو حتى نقل المتاع الخفيف من طابق لآخر، أو مع الصعود لمبنى مكون من عدة طوابق.

ظهرت لدي حالياً مسألة الدوخة وضيق النفس، وهبوط وصداع بالرأس وتعرق، خاصة عند النوم لمدة8 ساعات، أو التأخر في موعد الأكل، حتى إن هذه الأعراض ظهرت في أواخر شهر رمضان 2024م، وإلى الآن.

أريد حلا، ولكم جزيل الشكر.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ محمد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وأشكرك على الثقة في إسلام ويب، وأقول: إن رسالتك مفصلة وواضحة جدًّا، مما سهَّل علينا كثيرًا أن نقول: إنك بالفعل تعاني مما يعرف بالقولون العصبي أو العُصابي، وكلمة العُصابي هي الصحيحة، وهي مستمدة من القلق، والصلة بين النفس والجسد محتَّمة من خلال ما يظهر من أعراض، مثل التي تعاني منها.

أيها الفاضل الكريم: الجانب القلقي لديك غالبًا يكون موجودًا، وليس من الضروري أن يكون القلق قلقًا واضحًا، قد يكون قلقًا مختبئًا مُقنعًا، يظهر في شكل انقباضات عضلية تؤثر على أجزاء معينة في الجسم، والجهاز الهضمي هو أكثر الأجهزة تأثرًا.

أيها الفاضل الكريم: علاج حالتك بسيط جدًّا، لكنه يحتاج منك إلى الالتزام، وهذا العلاج هو ممارسة الرياضة، الرياضة اتضح بما لا يدع مجالاً للشك أنها تُعالج أعراض الجهاز الهضمي، تُعالج الانقباضات العضلية، تُعالج كثيرًا جدًّا من الأمراض النفسوجسدية، فاحرص عليها، ومارسها بجدٍّ واستمرارية، وسوف تجد ثمارها، إن شاءَ الله تعالى.

النوم المبكر فيه فائدة كبيرة جدًّا، يجعل الإنسان يستيقظ وهو في حالة حيوية، حيوية على مستوى الدماغ، حيوية على مستوى الجسد، الشعور التفاؤلي الإيجابي، وهذا قطعًا يُسهِّل للإنسان أن يكون مُنجزًا، خاصة في فترات الصباح.

لا تُكثر من التردد على الأطباء، راجع طبيبًا واحدًا مرة واحدة كل ثلاثة أشهرٍ مثلاً، من أجل إجراء الروتينية، ومن المهم والضروري أن تجعل لحياتك معنى، اسأل نفسك: ما هي أهدافي في الحياة؟ ما هي الآليات التي يجب أن أضعها حتى أصل إلى أهدافي، وهكذا.

هذا يزيح ويُزيل كل هذه الأعراض التجسيدية أو ما يُسمى بـ (جسْدَنة) وهو أن يكون للإنسان عرض جسدي دون وجود مرض عضوي، ويكون القلق وربما شيء من عسر المزاج هو السبب في ذلك.

أيها الفاضل الكريم: احرص على صلاتك مع الجماعة، وأكثر من الدعاء، وطوّر علاقاتك الاجتماعية، هذا كله فيه خير كثير لك.

الأدوية التي وصفها لك الطبيب أدوية ممتازة، الـ (duloxetine) دواء رائع، وربما تحتاج أن ترفع الجرعة إلى ستين مليجرام على الأقل لمدة ثلاثة أشهر، ثم ترجع إلى الجرعة الوقائية وهي ثلاثون مليجرامًا يوميًا لمدة ستة أشهر مثلاً، وحين تتوقف من الـ (duloxetine) لا بد أن يكون هنالك نوع من التدرج في التوقف منه، لأن هذا الدواء بالرغم من امتيازه إلا أنه قد يُسبب بعض أعراض الانسحاب عند التوقف عنه فجأة.

الدواء الآخر الذي أراه فعّالا جدًّا في حالتك هو عقار يعرف تجاريًا باسم (دوجماتيل Dogmatil) ويسمى علميًا باسم (سلبرايد Sulipride) دواء رائع جدًّا للأعراض النفسوجسدية.

بقية الأدوية هي إضافات من جانب الأخ الطبيب – جزاه الله خيرًا – والـ (duloxetine) والـ (Dogmatil) نعتبرهما العلاجين والدواءين الأساسيين، بجانب حتمية وضرورة أن تأخذ بما ذكرته لك من إرشاد، وسوف تجد فيه -إن شاء الله تعالى- خيرًا كثيرًا.

باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، ونشكر لك الثقة في استشارات إسلام ويب.

منقووووووووووول

أعاني من ضيق تنفس وحساسية صدرية وأعراض أخرى، هل لذلك علاقة بالحالة النفسية والقولون؟

أعاني من ضيق تنفس وحساسية صدرية وأعراض أخرى، هل لذلك علاقة بالحالة النفسية والقولون؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله جميع أطبائي ومشايخي الأفاضل في الموقع.

كنت قد سألت عن معاناتي مع القولون ونوبات الهلع, أنا أعاني من مشكلة مركبة من عوامل نفسية وجسدية, فأنا أعاني من مشكلة القولون، وأجابني عنها -مشكورًا- د/ محمد عبد العليم، وأعاني من ضيق تنفس وحساسية صدرية وأنفية دائمة، وعملت اختبار (ige) والنتيجة كانت (52 ml/ul). فهل هي طبيعية؟

مع العلم أني أقيس مستوى الأكسجين في الدم دومًا، والحمد لله طبيعي، وكل فحوصاتي سليمة، ولكن هناك ضيق شديد في التنفس، خصوصًا ليلًا، مع العلم أن حالتي النفسية سيئة للغاية، وأعاني منذ سنوات من وسواس قهري، وخوف دائم، ونوبات هلع، وأعراض المس والعين والسحر، حتى استحالت حياتي جحيمًا, وغازات لا تنتهي، ووخزات في الصدر، وخفقان، وهبوط، ودوخة أحيانا، فبالله عليكم ساعدوني.

أنا لا أستطيع الخروج من المنزل، ولا الذهاب إلى العمل، وسؤالي الأخير: هل من الممكن أن تسبب الحالة النفسية والقلق الدائم أمراض الحساسية؟ وهل ترتبط بالقولون؟ وما العلاج؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أيها الفاضل الكريم: لا شك أن الجانب النفسي يلعب دورًا كبيرًا في أعراضك، ولا نقول أن الحالة النفسية تُسبب الحساسية، لكنها كثيرًا ما تُساهم في عدم الشفاء من أمراض الحساسية، وهنالك ارتباط قطعًا بين القولون العُصابي والحالة النفسية، هذا تحدثنا عنه.

بالنسبة لموضوع ضيق التنفس وحساسية الصدر: أنت الآن قمت بعمل اختبار الحساسية، فأرجو أن تراجع أحد أطباء الصدر من المختصين في الحساسية، وهم كثر جدًّا، ناقش معهم النتيجة التي أحسبُ أنها طبيعية، لكن يجب أن يكون قول الفصل لديه، وأنا أرى أن التفسير النفسي لحالتك واضح جدًّا، لكن يجب ألا نتجاهل الجانب العضوي، وما ذكرته لك حول العلاج النفسي في المرة السابقة كان واضحًا جدًّا.

أسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد.

منقووووووووووول

ما هو العلاج المناسب لبكتيريا وفطريات والتهاب القولون؟

ما هو العلاج المناسب لبكتيريا وفطريات والتهاب القولون؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم…

تعاني ابنتي 15 عاماً من انتفاخ في البطن، خصوصا بعد الوجبات، وغازات وألم في المعدة يشبه ألم الجوع، وعدم انتظام في الإخراج، وأحياناً إسهال والعكس، ودورة غير منتظمة، راجعنا طبيب باطنية وبعد إجراء تحليل البراز، قال: إنه يوجد بكتيريا وفطريات والتهاب في القولون، ولا توجد جرثومة المعدة، وأخذت العلاجات، دواء مطهرا وسط الأكل 3 مرات، وآخر قبل الأكل بنصف ساعة، وثالثا بعد الأكل، لمدة أسبوعين، وتحسنت تماماً.

ولكن بعد شهر عادت جميع الأعراض كالسابق، هل أكرر الأدوية مره أخرى، مع العلم أنها مصابة بحساسية شديدة من البيض منذ الولادة.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أم محمد حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

إن الأعراض التي ذكرتها، والتي تعاني ابنتك منها -شافاها الله-، تتوافق مع ما يسمى بالقولون العصبي، أو تشنج القولون، والقولون العصبي هو من الأمراض السليمة، وسببه الحساسية الزائدة في جدران الأمعاء، مما يؤدي لتقلصات شديدة وغازات وآلام في البطن، ولا توجد أية إصابة عضوية في الجسم أو في الأمعاء، وتكون كل التحاليل والدراسات والفحوص سليمة، وتنتج الأعراض بسبب الغازات في البطن التي تسبب آلاماً في البطن، وارتخاءً عاماً، وأحيانا ضيقاً في التنفس، وتسرعاً في القلب، وأحيانا يترافق مع إسهال أو إمساك، مع تغير عدد مرات التبرز، وطبيعة البراز.

وتزداد الأعراض عادة عند الشدة النفسية، وكثرة التفكير والقلق، ومن المواد المهيجة للقولون، الثوم والبصل، والأطعمة الحارة كالفلفل والتوابل والشطة الحارة، والتدخين، وشرب المنبهات بكثرة كالشاي والقهوة، والبقوليات الجافة كالحمص والعدس والفول، وبعض الخضار كالكرنب والملفوف، والأطعمة المقلية.

ومن الأطعمة المهدئة للقولون، الكمون المطحون مع الطعام، والبابونج، واليانسون، والنعناع، والزنجبيل، والحلبة، ومن الهام أيضا اتباع النصائح التالية بالنسبة للطعام: عدم تناول وجبة كبيرة الحجم، وإنما وجبات صغيرة ومتعددة، وعدم تناول السوائل أثناء الطعام وخاصة المشروبات الغازية، عدم النوم بعد الطعام مباشرة، وممارسة الرياضة بانتظام، وكذلك مما يساعد كثيراً الاسترخاء وراحة البال، والاعتياد على شرب الشاي الأخضر بالنعناع أو بالبابونج.

ومن الأدوية المساعدة: الديسفلاتيل حبة مرة إلى ثلاث مرات يومياً، والدوسباتالين حبة مرة إلى ثلاث مرات يومياً، وإن استمرت الأعراض، عندها يفضل المتابعة مع طبيب الباطنية، لإعادة تحليل البراز، للتأكد من عدم عودة الالتهاب الجرثومي ثانية.

والله الموفق.

منقووووووووووول

أعاني من خمول مستمر وإرهاق شديد، هل السبب هو القولون؟

أعاني من خمول مستمر وإرهاق شديد، هل السبب هو القولون؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم
جزى الله القائمين على هذا الموقع المبارك خير الجزاء، وجعل ما يقومون به رفعة لهم في الدنيا والآخرة.

قبل شهر كنت أعاني من خمول وإرهاق شديد جدا، لدرجة أنني كنت لا أستطيع أن أتحدث مع الطرف الآخر المقابل لي، وكأن النعاس استولى علي من شدة ما أجده.

في بداية الأمر ظننت أن الأمر طبيعي، وهو مجرد إرهاق عابر وسينقضي بحول الله ورحمته، لكن الأمر استمر، وبدأت أراجع الأطباء ولم أجد لديهم حلا لذلك، وأجريت جميع الفحوصات اللازمة للكبد شاملة والقولون، وبراز، والدم الخفي، وكلها ولله الحمد، سليمة.

بعد ثلاثة أسابيع أخذت مضادا حيويا اسمه Gloclav جرعته 1 غرام ثم -الحمد لله- اختفت الأعراض، وبعد أسبوع أتتني أعراض بخر فظيعة في الفم، وقرقرة في القولون وبراز لين، ثم راجعت استشاري الباطنة وأخبرني أن هذه أعراض القولون العصبي، وأن هذا الأمر وارد جداً.

أخذت الأدوية لكن دون تحسن، وبدأت أستخدم الأعشاب الطبيعية لذلك الأمر وتحسنت الحالة معي، من حيث تماسك البراز، لكن بقي معي خروج الريح بشكل مستمر، ثم راجعت اختصاصي الباطنة، وأخبرني أن ذلك مايكروب وصرف لي مطهرات للقولون، واسمه Flagyle 500 تحسنت الحالة، واختفت الرياح لكن سرعان ما عاودتني تلك الأمور بعد أكل وجبة من أحد المطاعم، إضافة لرائحة الفم الكريهة.

أنا حائر في أمري -بارك الله فيكم- الفحوصات سليمة، والأعراض شبه موجودة، وأنا أخشى أن يكون هناك -لا سمح الله- مرض عضوي في القولون، فماذا ترون؟ وبماذا تنصحونني من أدوية لتلك الحالة؟

وفقكم الله وأسال الله بمنه وفضله أن يجعلكم سباقين لدروب الخير، وأن يجعلكم قد نلتم وظفرتم جزاء تفريج كربات المسلمين، وشكرا.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أنور حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

حسب الأعراض التي ذكرتها في الاستشارة فإنها تتماشى مع أعراض القولون العصبي أو تشنج القولون، مع حدوث بعض الحالات من التهاب الأمعاء التي تتحسن عند تناول المضاد الحيوي.

لذا لا داعي للقلق من وجود مرض عضوي في القولون، طالما أن نتائج التحاليل والفحوصات كانت سليمة -والحمد لله- وإليك لمحة موجزة عن القولون العصبي أو تشنج القولون، فالقولون العصبي هو من الأمراض السليمة، وسببه الحساسية الزائدة في جدران الأمعاء، مما يؤدي لتقلصات شديدة وغازات، وآلام في البطن، ولا توجد أي إصابة عضوية في الجسم أو في الأمعاء.

تكون كل التحاليل والدراسات والفحوص سليمة، وتنتج الأعراض بسبب الغازات في البطن التي تسبب آلاما في البطن وارتخاء عاما، وأحيانا ضيقا في النفس وسرعة بنبض القلب، وأحيانا يترافق مع إسهال أو إمساك، مع تغير عدد مرات التبرز، وطبيعة البراز.

من المواد المهيجة للقولون، الثوم والبصل، والأطعمة الحارة كالفلفل والتوابل والشطة الحارة، والتدخين وشرب المنبهات بكثرة، كالشاي والقهوة، والبقوليات الجافة، كالحمص والعدس والفول، وبعض الخضار كالكرنب والملفوف، والأطعمة المقلية.

أما الأطعمة المهدئة للقولون، فالكمون المطحون مع الطعام، والبابونج واليانسون والنعناع والزنجبيل والحلبة، ومن المهم أيضا اتباع النصائح التالية، بالنسبة للطعام.

عدم تناول وجبة كبيرة الحجم، وإنما وجبات صغيرة ومتعددة، وعدم تناول السوائل أثناء الطعام، وخاصة المشروبات الغازية، وعدم النوم بعد الطعام مباشرة، وممارسة الرياضة بانتظام، والاعتياد على شرب الشاي الأخضر بالنعناع أو بالبابونج.

من الأدوية المساعدة، الديسفلاتيل، حبة مرة إلى ثلاث مرات يوميا، والدوسباتالين حبة مرة إلى ثلاث مرات يوميا.

والله الموفق.

منقووووووووووول

عندي إفرازات شفافة لا لون لها ولا رائحة تخرج من الشرج هل هي بسبب القولون؟

عندي إفرازات شفافة لا لون لها ولا رائحة تخرج من الشرج.. هل هي بسبب القولون؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

أعاني من إفرازات شفافة لا لون لها ولا رائحة تخرج من الشرج لا إراديًا، عند الحاجة للتبرز أجد ثيابي الداخلية مبللة، وأعاني أيضًا من انتفاخات قوية وكثرة مرات التبرز، أرجو إفادتي هل هي بسبب القولون؟ وما هو علاج هذا الإفراز؟ علمًا أني أعاني منها منذ أكثر من 4 سنوات؟

وشكرًا لكم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ سامر حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

يخرج من الشرج إفراز مخاطي شفاف، ودون رائحة وبكميات قليلة في الحالات الطبيعية، ولكن تزداد كمية هذه المفرزات أحياناً في حالات المعاناة من القولون العصبي، وخاصة المصاحب للامساك في أغلب الحالات.

ويصادف وجود هذه الإفرازات في عدة أمراض أخرى مثل:

1 – في التهاب القولون التقرحي، وهنا تحصل إسهالات شديدة وتترافق الشكوى مع الإفرازات المخاطية المدماة.

2 – في الإصابة الشرجية لداء كرون، وكذلك الأمر تكون الإفرازات في هذا المرض مدماة.

3 – شقوق الشرج.

4 – بعض أنواع البوليبات المستقيمية.

إن طول فترة الشكوى ولأربع سنوات عندك -أخي الفاضل- هي دليل على مشكلة سليمة، وتتوافق مع القولون العصبي، وتختفي هذه الشكوى بتحسن أعراض القولون العصبي.

مع تمنياتي لك بالصحة والعافية.

منقووووووووووول