كنت أحس برغبة في التبول أو التغوط بعد العادة السرية هل هذا طبيعي؟

كنت أحس برغبة في التبول أو التغوط بعد العادة السرية.. هل هذا طبيعي؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله
أود أولا أن أشكر جميع القائمين على الموقع المبارك إسلام ويب, فبارك الله فيكم على ما تقدمون للناس من خدمة ونفع.

أدرس الطب في ألمانيا، وعمري 24 عاما، عزمت على الزواج، ولهذا لا بد من طرح التساؤلات التالية عليكم آملاً آن تفيدوني.

سؤالي هو استشارة طبية للمختصين بالبولية والأعضاء التناسلية الذكورية:

العضو الذكري عندي عندما يكون في ذروة حالة الانتصاب، لا يكون مرتفعا لأعلى بحسب ما مرّ عليّ من دراستي للطب؛ لأنه في الحالة الطبيعية يجب أن يمتلئ بالدم وتغلق الأوردة، وإنما يكون مستقيماً موازياً للخط الأفقي، أو منحدراً عنه للأسفل قليلاً، مائلا قليلاً نحو اليمين من أساس العضو في الجسم، هكذا خلقني الله تعالى، له الحمد والمنة، تبارك الله أحسن الخالقين، فهل هذا طبيعي؟ وهل يمكن علاجه؟ أو تحسين وضعية العضو في حال الانتصاب؟

أذكر أني عندما كنت صغيرًا تعرضت لضربة خفيفة على العضو، فظهر لي على إثره حبة، أو تكتل دم أزرق اللون تحت الجلد، عند الوريد الظهراني العميق، لكنه لا يؤلم!

قديما كنت أمارس العادة السرية، ولقد انقطعت عنها بتوفيق الله تعالى، عندما كنت أمارسها، كنت أحس بعدها برغبة في الإخراج سواء بول، أو غائط، أو مجرد ريح فقط، فهل هذا طبيعي؟ وأحيانا عندما كنت أقذف كنت أحس بسيلان اللعاب نوعا ما في لحظة القذف، وميلان رأسي لا إراديا إلى الأسفل، فهل هذا مرضي؟ أم يجب علي علاجه؟

بالنسبة لي فإني لا أدخن أبدًا، ولا أتعاطى أي أنواع من الأدوية، والسكر والضغط عندي في حالة سليمة بفضل الله تعالى.

أنتظر رد الأطباء المختصين، بارك الله فيكم جميعاً وجزاكم كل خير.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أنس حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

الوضع الطبيعي للانتصاب هو أن يتحول من حالة الرخاوة إلى الصلابة بفعل الدم المتدفق، والوضع الأفقي هو الطبيعي تشريحيًا للقيام بمهمته في الإيلاج السهل، وقد يرتفع القضيب بعض الشيء إلى أعلى في بعض الحالات عند اشتداد الاندفاع الجنسي، ولكن هذه ليست القاعدة.

وقد يميل الذكر قليلا يمينًا أو يسارًا عند الانتصاب، ولكن ذلك لا يعني أن هناك خلل ما.

كل هذه الأمور التي تنتابك أثناء القذف هي عبارة عن عوارض لا إرادية يشترك فيها الجهاز العصبي والحركي، وهذا شيء طبيعي لا يعني شيئًا على الإطلاق فاطمئن.

يحفظك الله من كل سوء.

منقووووووووووول

أشكو من سرعة القذف وكثرة التبول وخروج سائل بعد البول، فما السبب؟

أشكو من سرعة القذف وكثرة التبول وخروج سائل بعد البول، فما السبب؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله
جزاكم الله خيرًا على هذا الموقع.

عمري 17 سنة ونصف، لديّ نفس حالة التي يعاني منها كثير من الشباب، فمنذ 3 سنوات وأنا أمارس العادة، أمارسها كل يومين أو أربعة أيام، وفي السنة الثالثة تبت إلى الله، ولكني لم أستطع الإقلاع، فأنا أسعى -بإذن الله- للحدّ منها.

مع ممارستي لهذه المعصية، صرت مصابًا بسرعة القذف، وضَعُف بدني وعقلي، توقفت ذات مرة عن ممارستها لمدة أسبوع، فلاحظت أنه ينزل بعد التبول سائل يشبه المني، كما أصبحت الخصية اليمنى في الأعلى، والأخرى في الأسفل، وصرت قلقًا ومتخوفًا ومتدهورًا نفسيًا، حتى أني تراجعتُ في الدراسة، بعد أن كنت من المتميزين الأذكياء.

أحيانًا لا أستطيع مسك البول لمدة تفوق الساعتين، وخاصة أثناء النوم، فقد يصل ذهابي للتبول إلى خمس مرات؛ لأني عند تبولي لا أتبول بشكل كامل، فقد تبقى قطرات أريد استخراجها، وقليلًا ما أحس بالقليل من الحرق، كما لاحظت وجود عرق منتفخ في أسفل القضيب، ويميل قليلًا إلى اليسار.

أرجوكم أن تجيبوني؛ لأطمئن على حالتي، إني خائف، والمعذرة منكم، وجزاكم الله خيرًا.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ azerty حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

إن خروج سائل بعد التبول، وسرعة القذف، وكثرة التبول، وخروج نقاط بعد التبول؛ عادة ما يكون بسبب احتقان البروستاتا الذي يَنتُج: عن كثرة الاحتقان الجنسي، أو كثرة تأجيل التبول، أو التهاب البروستاتا، أو الإمساك المزمن، أو التعرض للبرد.

لا بد من الابتعاد عما يثير الغريزة، والمسارعة في تفريغ المثانة عند الحاجة لذلك، وتفادي التعرض للبرد الشديد، وكثرة تناول الخضراوات الطازجة؛ لتفادي الإمساك، ويمكن تناول علاج يزيل احتقان البروستاتا، مثل: (Peppon Capsule)، كبسولة كل ثمان ساعات, أو (البورستانورم) أو ما يشبههما من العلاجات التي تحتوي على مواد تقلّل من احتقان البروستاتا، مثل: (Saw Palmetto) و(Pygeum Africanum) و(Pumpkin Seed)، فإن هذه المواد طبيعية، وتصنّف ضمن المكملات الغذائية, وبالتالي لا يوجد ضرر من استعمالها لفترات طويلة (أي عدة أشهر)؛ حتى يزول الاحتقان تمامًا.

أما وجود الخصيتين في مستويين مختلفين، ووجود عرق منتفخ بأسفل القضيب، وميل القضيب لليسار قليلًا؛ فلا ضرر منه، ولا حاجة للقلق.

حفظك الله من كل سوء.

منقووووووووووول

نزول قطرات بعد التبول أصابتني بالوساوس والضيق

نزول قطرات بعد التبول أصابتني بالوساوس والضيق
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعاني من مشكلة، وهي أني بعد التبول- أعزكم الله سبحانه- تنزل بعض قطرات البول، مما يسبب لي ضيقًا شديدًا، خاصة بعد أن أجدها سواء بعد الصلاة أو أثناءها، مما يجعلني أعيد الصلاة، ولكن -ولله الحمد- شفاني الله تعالى، لكن صار الأمر لي الآن حوالي سنة بعد التبول تبقى قطرات بسيطة، فأقوم بعصر القضيب، والتجفيف بالمناديل، والغسل بالماء، والقيام والجلوس لحين أتأكد من انقطاع تلك القطرات، فأغسل بالماء وأخرج، لكن الأمر يسبب لي ألمًا كبيرًا، كذلك تأخري لوقت كبير في الحمام.

قرأت قبل ذلك على الموقع أنه لا يلزمني عصر القضيب، لكني أخاف من أن تنزل قطرات بول في ثيابي، فتمنعني من الصلاة، خاصة أن معظم وقتي خارج البيت في العمل، أو أن أعود للوساوس والضيق، فماذا أفعل؟

عملت تحليل ووجدت عندي أملاح أوكسالات، وأخذ إبيماج فوار، لكني لا أستطيع أن أستمر أو أضبط جرعة الفوار، ولا أعلم هل هناك أقراص تستخدم في علاج الاوكسالات؟ كذلك أخبرني طبيب أن عندي غازات كثيرة في البطن، ورمل على الكلى.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أحمد محمد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحبًا بك -ابننا الحبيب- في استشارات إسلام ويب، ونشكر لك تواصلك معنا، ونسأل الله تعالى أن يمُنَّ عليك بعاجل العافية والشفاء.

ما قرأته -أيها الحبيب- أو سمعته من عدم وجوب عصر القضيب كلام صحيح، ولا سيما إذا كان يؤدي ذلك إلى حصول ألم كبير -كما ذكرت في كلامك-، أو أنه يجرك إلى الوقوع في شِراكِ الوسوسة، ففي هذه الحالات ننصحك بأن تتجنب هذا السلوك.

الواجب عليك شرعًا بعد انقطاع البول أن تغسل المحل لإزالة النجاسة، ولا تلتفت بعد ذلك لمجرد الاحتمال أنه قد خرج منك بول، فإذا تيقنت يقينًا جازمًا كيقينك بأن الشمس موجودة في النهار، ففي هذه الحالة عليك أن تطهر بدنك وثيابك إذا أردت الصلاة.

أما إذا كان الأمر مجرد احتمال – توهم أو شكوك – فلا تلتفت لذلك، ولا علاج أحسن وأمثل يطرد الوسوسة عنك مثل هذا العلاج، وهو الإعراض التام عن هذه الوسوسة.

وننصحك بأن تأخذ بالهدي النبوي في هذا الباب، وهو أن تنضح ثيابك بقليل من الماء بعد الاستنجاء حتى إذا حاول الشيطان أن يوهمك بأنه قد نزل منك بول نسبت ما تجده من الرطوبة إلى ذلك الماء الذي نضحته، فهذا يقطع دابر الوسوسة ويُبعد عنك الشيطان.

وإذا سلكت هذا الطريق فإنه سيزول عنك ما تعانيه -بإذن الله تعالى- وقد قرَّر كثير من العلماء – كما ذكر ابن تيمية وغيره – أن عصر القضيب ونحو ذلك من الحركات التي يقوم بها بعض الناس بدعة مُحدثة ليست من الدين، كما قرروا أيضًا بأن الذكر طبيعته أنه يُدِرُّ البول كلما حاول الإنسان عصره واستخراج ما فيه، ولذلك قالوا: (هو كالضرع، إن تركته قَر، وإن حلبته دَر).

فيسعك إذًا أن تفعل بهذه الوصايا التي أوصيناك بها.

أما إذا تيقنت يقينًا جازمًا أنه قد تساقط شيء من البول، ففي هذه الحالة الواجب عليك – عند أكثر العلماء – أن تطهر بدنك وثيابك قبل الصلاة، ويرى بعض العلماء أنه إذا كان هذا شيء دائم معك – أي يأتيك كل يوم – وينزل البول بغير اختيارٍ منك، فهذا يعُدُّونه ضمن الحالات التي يتعسَّر التحرز منها، فيُفتي فقهاء المالكية بأنه لا يجب غسل هذه النجاسة للمشقة، فإذا وجدت الأمر شاقًا عليك وانطبقت عليك هذه الصفة فإنه يسعك الأخذ بقول هؤلاء الفقهاء حتى يمُنَّ الله عز وجل عليك بالشفاء والعافية.

ولكنا لا نرى أنك في حاجة إلى كل هذا، فإن مجرد الشكوك والاحتمالات ستزول عنك -بإذن الله تعالى- إذا اتبعت ما وصفناه لك.

نسأل الله أن يمُنَّ عليك بعاجل العافية والشفاء.

وأما الناحية الطبية فسيتولى أحد الأخوة الأطباء إرشادك إلى ما ينفعك بإذنِ الله.
_______________________________

انتهت إجابة الشيخ أحمد الفودعي مستشار الشؤون الأسرية والتربوية، وتليها إجابة د. أحمد محمود عبد الباري استشاري جراحة المسالك البولية:

بالنسبة للأوكسلات ورمل الكلى، فعليك بالإكثار من شرب الماء الذي يؤدي إلى إذابة الأملاح، وأما غازات البطن فيفضل الإكثار من تناول الخضراوات الطازجة، والتقليل من أكل المطاعم, واستخدام أقراص ديسفلاتيل ثلاث مرات يوميًا.

أما بالنسبة لقطرات البول فعادة ما تكون بسبب احتقان البروستاتا, ولذلك لا بد من تفادي احتقان البروستاتا الناتج عن كثرة الاحتقان الجنسي، أو كثرة تأجيل التبول، أو التهاب البروستاتا، أو الإمساك المزمن، أو التعرض للبرد، ولا بد من الابتعاد عما يثير الغريزة والمسارعة في تفريغ المثانة عند الحاجة لذلك، وتفادي التعرض للبرد الشديد.

ويمكن تناول علاج يزيل احتقان البروستاتا مثل: Peppon Capsule كبسولة كل ثمان ساعات, أو البورستانورم، أو ما يشبههما من العلاجات التي تحتوي على مواد تقلل من احتقان البروستاتا مثل: الـ Saw Palmetto، والـPygeum Africanum، والـ Pumpkin Seed فإن هذه المواد طبيعية، وتصنف ضمن المكملات الغذائية, وبالتالي لا يوجد ضرر من استعمالها لفترات طويلة (أي عدة أشهر) حتى يزول الاحتقان تمامًا.

والحكم الشرعي للوضوء عند من يعاني من السلس البولي هو الوضوء مع كل صلاة بعد دخول وقتها دون الحاجة لتغيير الملابس, ولكن إذا سيطرت عليك الوساوس، ولم تكتف بالحكم الشرعي فعليك باللجوء إلى طبيب نفسي ليساعدك في تخطي الوساوس.

والله الموفق.

منقووووووووووول

تعيين ضابطًا للتحقيق في واقعة «التبول» على جثث مواطنين أفغان

صور اخبار تفاصيل تعيين ضابطًا للتحقيق في واقعة «التبول» على جثث مواطنين أفغان 2024 فيديو

جنود بحرية أمريكيين يتبولون على جثث مواطنين أفغانالجريدة – قال مسؤول في مشاة البحرية الأمريكية "المارينز"، لـ"رويترز" إن " البحرية" عينت، الجمعة،

خليجية

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

أعيش مأساة التبول اللاإرادي، فكيف يمكنني العلاج منه؟

أعيش مأساة التبول اللاإرادي، فكيف يمكنني العلاج منه؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

أنا فتاة أبلغ من العمر 22 عاما، أحس بإحراج شديد في الذهاب إلى الطبيب، كما أنني لا أعلم أي طبيب أتوجه إليه.

أنا أعاني من التبول اللاإرادي أثناء النوم، وهذا يحدث من فترة لأخرى وليس دائما، فربما يكون يوميا أو مرة في الشهر.

كما أعاني من الرغبة في التبول طوال النهار، ولا أقدر أن أسيطر على نفسي، أحس بألم رهيب، ولكن لا ينزل البول.

منذ فترة كنت أحس بآلام في رجلي، وذهبت إلى طبيب عظام، وعملت تحاليلا، وأخبرني بوجود أملاح وصديد في المسالك البولية، فهل هذا هو السبب أم لا؟ وإلى من أتجه من الأطباء؟ أفيدوني؛ لأنني تعبت نفسيا.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ منى حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

إن كثرة التبول -وكذلك التبول اللاإرادي أثناء النوم-: له أسباب عديدة مثل: التهابات المثانة، ومجرى البول, وانقباض المثانة البولية بدون داع, وكثرة كمية البول بسبب نقص الهرمون المضاد لإدرار البول.

يجب عمل جدول للتبول اليومي، يبين كمية البول، وكمية السوائل المتناولة وأنواعها -خاصة الشاي والقهوة-، فقد تكون الشكوى بسبب كثرة شرب هذه المشروبات، وعندها يكون العلاج عن طريق تقليل الشرب.

ويجب عمل تحليل ومزرعة للبول، وتناول المضاد الحيوي المناسب طبقا للمزرعة إذا وجد صديد.

ويمكن البدء بتقليل الشرب قبل النوم، مع الاستيقاظ أثناء النوم؛ لتفريغ البول، وتناول علاج يقلل انقباض المثانة، مثل: Detropan، فإذا لم تكن هناك استجابة، يكون العلاج باستخدام Minirin وهو يوجد في شكل بخاخ أو أقراص، ويمكن تناول الأقراص مرة أو مرتين يوميا.

منقووووووووووول

هل العامل النفسي والوسواس القهري يكون سبباً رئيسياً في التبول اللاإرادي؟

هل العامل النفسي والوسواس القهري يكون سبباً رئيسياً في التبول اللاإرادي؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم
دكتور: أنا أصبت بالتبول اللاإرادي ليلاً منذ ثلاث سنوات تقريباً، أي بعد إصابتي بالوسواس بسنتين؛ مما جعل نفسيتي تتوتر جدًا فأصبت بالقولون العصبي، والغريب أنني لا أتبول إلا إذا احتلمت أو يخيل إلي في المنام أني أتبول، أما في النهار إذا خرج المني بشهوة لا يخرج معه البول، فهل العامل النفسي ومرض الوسواس القهري يكون سبباً رئيسياً في التبول اللاإرادي؟ يعني إذا تحسنت نفسيتي يمكن يستقر الوضع تدريجياً؟

بارك الله فيكم.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ علاء حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فيعرف أن القلق النفسي قد يزيد من التبول اللاإرادي، والوساوس أحد مكوناتها الرئيسية هي القلق النفسي، وعليه أنصحك ألا تقلق، حاول أن تمارس تمارين رياضية، وكذلك تمارين الاسترخاء، هذا يساعدك كثيرًا، وفي ذات الوقت احرص أن تمسك البول في أثناء النهار حتى تعطي المثانة الفرصة لتتسع ويزداد حجمها، وتكون محابس البول أكثر قوة، وأيضًا احرص أن تفرغ مثانتك تمامًا قبل النوم، هذا مهم جدًّا، ورياضة تقوية عضلات البطن على وجه الخصوص هي من الرياضات المهمة والمفيدة جدًّا.

وربما تكون محتاجًا لعلاج دوائي أيضًا، عقار مثل (إمبرامين/ أنفرانيل) سيكون مفيدًا لك فيما يخص التبول اللاإرادي، والأنفرانيل -أيضًا- له فائدة كبيرة في علاج الوساوس القهرية.

أسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد.

منقووووووووووول

أعاني من مشاكل في التبول وآلام في جسمي . أفيدوني

أعاني من مشاكل في التبول وآلام في جسمي… أفيدوني
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه من خدمة رائعة للناس، جعلها الله في ميزان حسناتكم.

أنا أعزب، وعمري 35 سنة، أسرفت على نفسي بالعادة السيئة والأفلام الإباحية، ومنذ سنوات أعاني من تقطع البول، وتكرار التبول مرات كثيرة في اليوم، وأحيانا البول يكون قويا، ومرة ضعيفا بدون حرقة، وعدم وجود ألم في منطقة البروستات، ولكن يوجد ألم أسفل الظهر من جهة الكليتين من الخلف، وليس من الجانبين، وفي الأفخاذ والركبتين.

راجعت أطباء بولية، وقالوا لي: احتقان بروستات. وقالوا: حاول أن تتعايش مع المرض، وسيزول بزواجك. وقبل حوالي 8 أشهر لم أستطع تحمل الآلام، وبدأت تنتشر في مفاصل الركبتين واليدين والأعصاب بشكل مؤلم جدا، راجعت الطبيب وأجرى فحوصات سونار، وتبين أن حجم البروستات 25، وتبين وجود بول في المثانة بعد التفريغ، علما أني أعاني عندما أجري فحص السونار من تقطع البول، فمرة قويا ومرة ضعيفا، وعملت فحص بروستاتا وتبين وجود صديد قليل بدون بكتريا، وعملت تحليل مني، ونتيجة الخصوبة جيدة والحمد لله، وتوجد بكتريا قليلة في المني، وعملت مزرعة السائل المنوي، وظهرت بكتيريا قليلة جدا نوع ايكولي، وعلاجها بدواء سيبروفلوكسين، واميكاسين.

أعطاني حقن اميكاسين وزترال فاختفت الآلام لفترة قصيرة، ثم عادت مرة أخرى، وكذا مشاكل البول.

ذهبت لطبيب آخر وعملت أشعة ملونة لدفع البول في الإحليل، وتبين عدم وجود ضيق، وعملت فحص دفع البول، وتبين أنه ضعيف، وشك الأطباء بوجود ضيق، ولكني خفت من المنظار، وبعضهم قال: عندك ضعف في الصمام أو ضيق في عنق المثانة.

آخر طبيب راجعته قبل شهر ونصف أعطاني ليفوفلوكسين لمدة شهر حبة يوميا وزاترال فخفت آلام الأعصاب والعضلات، وقال: عندك التهاب بروستات مزمن، استمر على ليفوفلوكسين لمدة شهر آخر، والزاترال ومكملات غذائية تزيل الاحتقان، وسنعمل منظارا لك بعد ذلك، والعلاج مدة طويلة.

بعض الأطباء قالوا: لا حاجة لك بالمضادات الحيوية، وإن آلام المفاصل والأعصاب نفسية، وليست بسبب البروستاتا، ولكن هذه الآلام خفت عندي عندما استعملت ليفوفلوكسين لمدة شهر، والآن بدأت تعود.

للعلم أنا مصاب بوسواس قهري واكتئاب شديد منذ سنوات بسبب المرض أو العادة السيئة، واستعملت أدوية نفسية لفترة من الزمن: دواء سيبرالكس، وراجعت طبيب أعصاب وقال: أعصابك سليمة، لكن نفسيتك تعبانة.

سؤالي: هل أستمر على ليفوفلوكسين أم أستبدله بدواء آخر؟ وهل يضر الكلى؟

علما أني عملت تحليل كرياتين الكلى، والنتيجة: (0.7) قالوا: إنها طبيعية. والحمد لله.

أرجوك –دكتور- ساعدني؛ لأني تعبت من المرض والوسواس والاكتئاب، وكثيرا ما أبكي على حالتي، وأقول: لا فائدة مني! سأموت وستقف الكلى بسبب الأدوية، وأصير عالة على والدتي، ولا فائدة مني؛ لأني فاشل!.

الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ خالد حفظه الله.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فما دام تحليل السائل المنوي وسائل البروستاتا أظهر صديدا فأنت مصاب بالتهاب البروستاتا، خصوصا بعد تحسن الحالة باستخدام المضاد الحيوي، وللتأكد من زوال الالتهاب لا بد من عمل تحليل ومزرعة لسائل البروستاتا، أو السائل المنوي بعد التوقف عن تناول المضادات الحيوية لمدة 5 أيام على الأقل، فإذا وجد صديد فلا بد من تناول المضاد الحيوي المناسب طبقا للمزرعة.

إن التهابات البروستاتا عادة ما تكون مزمنة, أي أنها تخفت ثم تتكرر ثانية، وذلك بسبب وجود كبسولة مغلفة للبروستاتا؛ مما يمنع من القضاء على الميكروب الذي يصيب البروستاتا، ويمكن أخذ جرعة مخفضة من العلاج (سيبروفلوكساسين 250 ملجم أو سبترين) مرة واحدة في اليوم لمدة ستة أشهر بعد القضاء على الميكروب؛ حتى لا يتكرر مرة أخرى، ولو تكرر تتباعد فترات التكرار، وتكون النوبة خفيفة.

عادة ما يصاحب الالتهاب احتقان البروستاتا. واحتقان البروستاتا ينتج عن كثرة الاحتقان الجنسي، أو كثرة تأجيل التبول، أو التهاب البروستاتا، أو الإمساك المزمن، أو التعرض للبرد. فلا بد من الابتعاد عما يثير الغريزة، والمسارعة في تفريغ المثانة عند الحاجة لذلك، وتفادي التعرض للبرد الشديد، وكثرة تناول الخضروات الطازجة لتفادي الإمساك.

ويمكن تناول علاج يزيل احتقان البروستاتا، مثل: (Peppon Capsule) كبسولة كل ثمان ساعات, أو البورستانورم أو ما يشبههما من العلاجات التي تحتوي على مواد تقلل من احتقان البروستاتا، مثل الـ(Saw Palmetto) والـ(Pygeum Africanum) وال(pumpkin Seed) فإن هذه المواد طبيعية، وتصنف ضمن المكملات الغذائية, وبالتالي لا يوجد ضرر من استعمالها لفترات طويلة (تصل لعدة أشهر حتى يزول الاحتقان تماما). وهذه المكملات الغذائية تساعد في التقليل من التهاب البروستاتا.

وضعف اندفاع البول عادة ما يكون بسبب احتقان والتهاب البروستاتا، وعادة ما يتحسن بتحسن حالة البروستاتا، فلا داعي للأشعة الصاعدة من مجرى البول، ولا داعي للمنظار. ولكن لا بد لك من مراجعة طبيب نفسي؛ حتى يساعدك في تخطي مصاعب المرحلة التي تمر بها، فالشد العصبي يؤثر على الجسم عامة، وقد يقلل مناعة الجسم ضد الالتهابات، ويبطئ التحسن.

منقووووووووووول

مدير طرق القاهرةالسابق التبول بجوار اعمدة الكهرباء يهدد سلامتها

مدير طرق القاهرةالسابق التبول بجوار اعمدة الكهرباء يهدد سلامتها

القاء القمامة والمخلفات من اسباب تهالك الكبارى اقرء المزيدمن خلالwww.youm7.comstory20141212198699

القاء القمامة والمخلفات من اسباب تهالك الكبارى اقرء المزيدمن خلال[YOUTUBE]www.youm7.comstory20141212198699[/YOUTUBE]

أعاني من تقطر البول بعد التبول لفترة على مدار اليوم، فما العلاج؟

أعاني من تقطر البول بعد التبول لفترة على مدار اليوم، فما العلاج؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

أعاني من نزول قطرات من البول بعد التبول مباشرة، وفي بعض الأحيان تنزل من تلقاء نفسها على مر اليوم، وقد يستمر هذا لنصف ساعة فأكثر بعد التبول فقط.

أريد أن أعرف ما سبب هذه الحالة؟ وكيف أعالجها بسرعة (في مدة لا تتجاوز شهرا).

وشكرا.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ wael حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

عادة ما تكون هذه الأعراض بسبب احتقان البروستاتا، واحتقان البروستاتا ينتج عن كثرة حبس البول، أو كثرة الانتصاب، أو التعرض للبرد، أو الإمساك المزمن، أو التهاب البروستاتا.

ولذلك لا بد من الابتعاد عما يثير الغريزة، والمسارعة في تفريغ المثانة عند الحاجة لذلك، وتفادي التعرض للبرد الشديد، أو الإمساك.

ويمكن تناول علاج يزيل احتقان البروستاتا مثل: Peppon Capsule كبسولة كل ثمان ساعات, أو البورستانورم، أو ما يشبههما من العلاجات التي تحتوي على مواد تقلل من احتقان البروستاتا مثل: الـ Saw Palmetto والـ Pygeum Africanum وال Pumpkin Seed فإن هذه المواد طبيعية، وتصنف ضمن المكملات الغذائية؛ وبالتالي لا يوجد ضرر من استعمالها لفترات طويلة (أي عدة أشهر) حتى يزول الاحتقان تماما.

واحتقان البروستاتا ليس له أضرار في المستقبل، حتى لو لم يتم علاجه فهو يتحسن مع الوقت، والمهم هو الابتعاد عما يثير الغريزة حتى يكون العلاج مفيدا.

وبالله التوفيق.

منقووووووووووول

أشكو من آلام الرأس والمثانة وكثرة التبول منذ طفولتي، هل لها علاقة بالاكتئاب؟

أشكو من آلام الرأس والمثانة وكثرة التبول منذ طفولتي، هل لها علاقة بالاكتئاب؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل كل شيء أشكركم جزيل الشكر على هذا الموقع، وفقكم الله لما يحبه ويرضاه، وأطلب السماح والمعذرة على الإطالة، لكن أظن أن هناك ارتباطا بين كل ما أعانيه من أمراض طبية كانت أو نفسية.

أنا شابة أبلغ من العمر 37 سنة، غير متزوجة، أعيش في بلد أوربي وحدي، سأحاول شرح كل حالة أعانيها على حدة.

أولا: كثرة التردد على الحمام، وهي مشكلة رافقتني وأنا طفلة دامت 10 سنوات، حيث كنت لا أستطيع النوم ليلا، وكان يجب أن أذهب إلى الحمام على الأقل 4 أو 5 مرات، وهذه المشكلة لا زالت ترهقني كثيرا، ولاحظت أن ترددي على الحمام يزداد بكثرة عندما أكون قلقة ومتوترة، وأحيانا كثيرة أحس بتنمل المثانة، ويجب أن أقوم بالضغط لخروج البول، في الثلاث سنوات الأخيرة زرت طبيب نساء أمرني بإجراء تحاليل، وعمل تصوير للكلى، كما قاموا بإدخال ثلاث أنابيب في المثانة، وكنت أحس بدخول الهواء وهذا كان مؤلما جدا، كما قمت بعمل ترويض طبي للمثانة، وإدخال إبرة كهربائية مرة كل أسبوع في أحد العروق في القدمين، كل هذا كانت نتائجه إيجابية.

كما قمت بإجراء دراسة لمدة ثلاثة أيام لمعرفة كمية الماء المستهلك، وكمية البول المطروح كل ساعة، إلا أنهم نصحوني بشرب الماء كثيرا، وحتى الآن لم يصفوا لي أي دواء، والآن أنتظر عمل صورة للمثانة البولية.

زرت طبيب نساء في بلدي الأصلي المغرب وشرحت كل ما قمت به من فحوصات، فأخبرني أن حالتي مرتبطة بالتوتر والقلق، ووصف لي دواء لمدة 3 أشهر يسمى ديترسيتول 4 ملغ، إلا أني أحسست بتحسن في الليل فقط خلال مدة العلاج، وسرعان ما عاد كل شيء لما كان عليه من قبل.

المشكلة الثانية: أنا كثيرة التوتر والقلق لأقل الأسباب، والإحساس بالملل وعدم المبالاة، وهذا أيضا رافقني منذ صغري، فأنا أعاني من كثرة الأرق عندما أكون مقبلة على فعل أي شيء أو لدي مشاكل، وأستيقظ عدة مرات في الليل، وأرى كوابيس عن الثعابين والعقارب، وأحيانا أحلم بشخص يضاجعني وأستيقظ وأجد نفسي أتحرك في مكاني وأتصبب عرقا، إلا أنني لا أستطيع أن أتذكر أو أرى وجهه، وهناك أحلام تتكرر.

ودائما أحس بتعب شديد وعدم الرغبة في الخروج أو فعل أي شيء، إلا أني دائما ألوم نفسي وأخطط وأضع برامج، إلا أني أحس أن جسدي ضد تفكيري.

كما أن 8 ساعات نوم لا تكفيني، وكثيرا ما أستيقظ ولا أستطيع الوقوف على قدمي من الألم فيهما، كما أني متقلبة المزاج والمشاعر فيمكن أحب اليوم شخصا وغدا أكرهه بدون سبب، وفي سن 18 سنة بدأت أحس بألم في رأسي، وبعده بدأت أحس بثقل في العينين، وأجريت فحوصات للنظر وكانت إيجابية، ففي 10 سنوات الأخيرة أعاني من ألم فظيع في الجهة الأمامية للرأس وثقل العينين، والرغبة في التقيؤ، وزرت دكتورا مختصا شخص حالتي بالألم النصفي، وصف لي تريبتزول 10 ملغ ليلا، مع ابوبروفين كل صباح، وكل ثلاثة أشهر كان يصف لي حبوبا في حالة الألم الشديد، إلا أن كل ذلك لم يجدِ، وكثيرا ما كنت أذهب للطوارئ، كما أحس بألم المعدة والقيء حتى لو كنت أعمل حمية.

أجريت فحصا يسمى كولونوسكوبية للمعدة والقولون وكل شيء كان إيجابيا، كما أني عندما أفاجأ بموقف أحس فيه بخطر شديد أحس كان هناك ضربات سكين في رأسي تتبعها دوخة، ويجب أن أتكئ على حائط لبضع دقائق.

المشكلة الثالثة: أعاني من ألم في الكتف الأيمن لحد الأصابع وما بين الكتفين والرقبة، وأجريت تصويرا للكتف فوجدوا ما يسمى بالتهاب الكيس الموجود في الكتف والذراع، وهو ما يعرف ببولستس.

والمشكلة الرابعة: أعاني من قلة التركيز وسرعة النسيان، فلا أستطيع اكتساب لغة أجنبية برغم دراستي لها، فعندما أعتمد على الحفظ كنت أحصل على معدل جيد إلا أني سرعان ما أنسى كل شيء، برغم أني أفهم كل شيء، وأعيش كثرة التردد، أعاني كثيرا لاتخاذ قرار معين، وتعذيب الضمير في حالة وقوعي في خطأ أو تقصير، ففكري لا يتوقف عن التفكير، وأحيانا في ذات اللحظة أفكر في مواضيع مختلفة بسرعة كبيرة، كما أعاني من الخوف وعدم الأمان.

فبماذا تنصحونني؟ وهل يمكن أن تدلوني على دكتور نفسي في المغرب؟

وأسأل الله التوفيق لكم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ hajar حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وأسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد.

رسالتك واضحة جدًّا – أيتها الفاضلة الكريمة – وبالفعل أنت لديك مخاوف قلقية وتوترات نفسية، لم تصل – الحمد لله تعالى – للدرجة المرضية، إنما هي ظاهرة مهمة جدًّا، ولا يمكن أبدًا أن نفصلها من ظاهرة المثانة العصبية التي تعانين منها. أنت قمت باتخاذ الإجراءات الصحيحة، وهي مقابلة الأطباء من أجل الفحص حول موضوع البول، والإجراءات التي تمت هي إجراءات سليمة، نسأل الله تعالى أن ينفعك بها، وبقي الآن الجانب النفسي.

يوجد بالمغرب الأخ الدكتور البروفيسور (إدريس الموسوي) طبيب نفسي بارع جدًّا، كانت تجمعني به صداقة منذ سنوات طويلة، لكن في السنوات الأخيرة لم نتواصل، فيمكن أن تسألي عنه، وقطعًا إذا لم تستطيعي الوصول إليه أنا متأكد أنه يوجد أطباء نفسيين آخرين متميزين.

الذي تحتاجين إليه هو الإكثار من تمارين الاسترخاء، هذا مهم جدًّا، وممارسة الرياضة، وعليك أيضًا بالنوم المبكر، وتجنب تناول الميقظات والمثيرات كالشاي والقهوة، هذه حاولي أن تتجنبيها أو تقللي منها على أقل تقدير، وفي ذات الوقت كوني معبرة عن ذاتك، أكثري من التواصل الاجتماعي، احرصي على أمور دينك، وكوني متفائلة، ولا تخافي من المستقبل، المستقبل – إن شاء الله تعالى – فيه خير كثير، وخوفنا من المستقبل يُفقدنا الحاضر.

أنت بالفعل في حاجة لعلاج دوائي بسيط مضاد للمخاوف والقلق والتوترات، وسوف يُساعدك من الناحية النفسية، من الناحية المزاجية، وكذلك في موضوع المثانة والبول، من أفضل الأدوية التي سوف تساعدك العقار الذي يعرف تجاريًا باسم (زولفت Zoloft)، أو يعرف تجاريًا باسم (لسترال Lustral)، ويسمى علميًا باسم (سيرترالين Sertraline) دواء جيد وممتاز، وهنالك دراسات أيضًا تُشير أن مضاد الاكتئاب القديم والذي يعرف تجاريًا باسم (تفرانيل Tofranil)، ويعرف علميًا باسم (امبرمين Imipramine) ربما يكون مفيدًا جدًّا في مثل هذه الحالات.

كما ننصحك بالاستماع للرقية الشرعية؛ فإن فيها نفع كبير لما يتعلق بالرؤى والاكتئاب وغيرها من وساوس الصدر، والقرآن شفاء لما في الصدور.
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.

منقووووووووووول