أظهرت دراسة أمريكية جديدة أن ممارسة التأمل لمدة 25 دقيقة يومياً، على مدار ثلاثة أيام متتالية، تقلل مستويات هرمون "الكورتيزول" المعروف باسم هرمون الإجهاد، وتزيل التوتر والضغط النفسي.وأوضح الباحثون بجامعة كارنيجي ميلون الأمريكية، أن التأمل يعد وسيلة شعبية لتحسين الصحة العقلية والجسدية للأشخاص، لكن معظم
الوسم: التأمل
منغوليا تعثر على راهب محنط بوضع التأمل منذ 200 سنة
التأمل لفترات طويلة يقي من انكماش حجم المخ مع تقدم السن
دراسة: اليوجا والتأمل يمكن أن يخففا من آلام المفاصل
ممارسة التأمل تفيد بحماية العقل والصحة النفسية
كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يمارسون رياضة التأمل قادرين على "إطفاء" مناطق في الرأس ترتبط بأحلام اليقظة والاضطرابات النفسية، مثل التوحد والفصا
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
التأمل أفضل حل لعلاج الاكتئاب والقلق والضغوط اليومية
كشفت دراسة أمريكية حديثة أن التأمل والتدبر والاسترخاء يحمل فوائد عديدة لا تنتهى على شخصية الإنسان وصحته النفسية، حيث وجدوا أنه يدعم ويقوى الجانب العاطفى لدى
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
التأمل يبطىء فقدان خلايا المخ لكفائتها مع التقدم في العمر
في دراسة واعدة، توصل باحثون أمريكيون إلى أن جلسات التأمل اليومي يمكن أن تبطئ فقدان كفاءة خلايا وظائف المخ المرتبطة مع تقلص مساحة المادة الرمادية، وبالتالي خفض خطر الإصابة بالأمراض العقلية والعصبية التنكسية.
وشدد الباحثون على فعالية التأمل في المساعدة في الحفاظ على المادة الرمادية في المخ، والأنسجة التي تحتوى على الخلايا العصبية.
وقال الباحث فلوريان كورث، أستاذ المخ والأعصاب بجامعة «لوس أنجلوس» والمشرف على تطوير الأبحاث، لاحظنا تأثير واسع النطاق للتأمل ليشمل منطاق في جميع أنحاء المخ.
وقد عكف الباحثون على تحليل العلاقة بين العمر والمادة الرمادية، حيث قارنوا نحو 50 شخصا انتظموا في جلسات التأمل لسنوات، فضلا عن 50 آخرين لم يقوموا بها.
وقد لوحظ فقدان أفراد المجموعتين لمساحات من المادة الرمادية بفعل التقدم في العمر، إلا أن معدلات الفقدان بين الأشخاص الذين مارسوا رياضة التأمل كانت اقل، مقارنة بالأفراد الذين لم يقوموا بجلسات التأمل.
دراسة: التأمل واليوجا يسكنان ألم الصداع النصفي
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون في المركز الطبي المعمداني "ويك فوريست" الأمريكي، أن التأمل قد يكون أفضل من المسكنات عندما يتعلق الأمر بألم الصداع النصفي. وقال أروين ريبيكا ويلز أستاذ مساعد في الأعصاب في المركز الطبي المعمداني والمؤلف الرئيسي للدراسة، إن الإجهاد هو السبب المعروف للصداع
معرض الفن التشكيلي في محايل أدفأ يجمع بين الفن والتأمل وتحليل الرسم
دشنت مديرة مركز الفكر الناجح الأستاذة فاطمة حسن الغزواني معرض الفن التشكيلي ضمن فعاليات مهرجان محايل أدفأ باستضافة من مشرفة الإعلام التر
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
للمزيد من الاخبار
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
التأمل والاسترخاء يخفضان ضغط الدم ويهدئان الذهن
أشارت دراسة أميركية حديثة إلى أن ممارسة نمط معين من التأمل والاسترخاء مرتين يومياً قد يساهم بشكل كبير في خفض ضغط الدم، الأمر الذي قد يحد من مخاطر أمراض القلب وجلطات المخ.
ويوضح الدكتور جيمس أندرسون المشرف على إعداد هذه الدراسة أن انخفاض ضغط الدم نتيجة ممارسة التأمل الارتقائي سيترجم إلى انخفاض في مخاطر الوفاة لأسباب تتعلق بالأوعية الدموية للقلب بنسبة بين 15 و20%، وإلى انخفاض بنفس النسبة السابقة في مخاطر الإصابة بجلطة في المخ.
وبناء على الدراسات التي أجراها أندرسون وزملاؤه في جامعة كنتاكي في ليكسينغتون فإن التأمل الارتقائي يعمل على خفض ضغط الدم الانقباضي (أعلى رقم في قراءة ضغط الدم) بواقع 4.7 نقاط، ويخفض ضغط الدم الانبساطي (أقل رقم) بواقع 3.2 نقاط.
ويكمن سر التأمل الارتقائي -حسب قول أندرسون في تقريره الذي نشر في الدورية الأميركية لارتفاع ضغط الدم- في أن له قدرة فريدة على جلب ممارسه إلى "منطقة هدوء" تعمل كنوع من "الملاذ" لأي شخص، مما يعمل على إنعاش الفرد والحد من توتره.
ويصف أندرسون طريقة التأمل الارتقائي بجلوس الشخص في مقعد مريح لمدة عشرين دقيقة مرتين يومياً لتهدئة الذهن، مؤكداً أنه رغم بساطة هذه العملية فإن الفرد بحاجة إلى التمرين لممارستها.